جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (269)

 الأربعاء، 20 جمادى الأولى 1441هـ الموافق 15 كانون الثاني/يناير 2020م

 

قام وفد من شباب حزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين بزيارة مجلس عائلة آل موسى العامر، أحد بطون عشيرة الجرادات الكرام، ودار حديث الوفد معهم عن اتفاقية سيداو ومخالفتها لأحكام شرعنا الحنيف، وما فيها من دعوة إلى الفحش والرذيلة، ومحاربة للحشمة والفضيلة.

وقد اتفقوا جميعا على رفض اتفاقية سيداو ومخرجاتها جملة وتفصيلا 

جريدة الراية العدد 269  الأربعاء 20 من جمادي الأولى 1441 هـ/ الموافق 15  كانون الثاني/ يناير 2020 م

نشر موقع (وكالة الأناضول، السبت، 9 جمادى الأولى 1441هـ، 04/01/2020م) خبرا جاء فيه: "أفادت إحصاءات رسمية، بأن الإسلام هو أسرع الأديان انتشارا في إنجلترا من خلال تزايد عدد المسلمين، مقابل تراجع في أعداد (المسيحيين).

نظم حزب التحرير/ الأرض المباركة فلسطين يوم السبت 11/01/2020م، محاضرة تفاعلية في صالة النخيل وسط قطاع غزة تحت عنوان "فتح القسطنطينية والطريق إلى الأقصى"، والتي تأتي ضمن حملة عالمية واسعة يقوم بها الحزب للتبشير بالنصر العظيم الذي تحقق بفتح مدينة القسطنطينية "إسطنبول"، والنهوض بالأمة ودفعها لتحقيق العديد من الإنجازات والبشارات، والتي تبدأ بالتخلص من الحكام الطواغيت وإسقاط أنظمتهم الجبرية المجرمة وإقامة دولة الخلافة على منهاج النبوة، ولا تنتهي بفتح روما "إيطاليا" وغيرها من عواصم العالم.

إن في تاريخ الأمم أياماً مضيئة، هي موضع فخر لتلك الأمم، فكيف إذا كانت الأمة هي الأمة الإسلامية، وكانت تلك الأيام موضع تحقق بشرى الحبيب محمد e؟ إنها بلا شك تكون نجوماً في السماء، بل شموساً تضيء الدنيا وترفع الأمة إلى عنان السماء.

إن المسلمين صدقوا ببشارات رسولهم الكريم e ولم يتطرق الشك إلى قلوبهم كما صدقوه فيما أمر ونهى في الشرع، لأنه نبي لا يكذب، فذلك يستحيل عقلا أن يتقول على الله، وما هو بكاهن، ﴿وَمَا يَنطِقُعَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى، فعلم من ربه عالم الغيب ما أظهره عليه من البشارات. فاعتبروا البشارات طلبا، لأن الخبر طلب يقتضي العمل. ولهذا أدركوا أن البشارات لا تتحقق إلا بعمل بشري

التقى وفد من حزب التحرير/ ولاية السودان بالأستاذ: الرشيد سعيد يعقوب، وكيل أول وزارة الإعلام والثقافة، والمدير المكلف للهيئة القومية للإذاعة والتلفزيون، بمكتبه صباح الاثنين 06/01/2020م، وكان الوفد بإمارة الأستاذ: ناصر رضا – رئيس لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير/ ولاية السودان، يرافقه عضوا الهيئة، الشيخ: عبد القادر عبد الرحمن

في خبر على موقع (ترك برس، 4 جمادى الأولى 1441هـ، 30/12/2019م) ورد ما يلي: "هنأ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، نظيره التركي رجب طيب أردوغان، بمناسبة حلول عيد رأس السنة الميلادية.

وقال بوتين في برقية التهنئة، إن مسيرة الحل السياسي في سوريا، بدأت بفضل

إن حوادث الاقتتال التي تجري في مدينة الجنينة في إقليم دارفور ليست هي الأولى من نوعها، ولن تكون الأخيرة، طالما بقيت القوميات والقبليات والعرقيات، هي السائدة في أنحاء السودان المختلفة، فقد شهدنا فتنة الاقتتال في القضارف وبورتسودان شرق السودان، وداراندوكة في أقصى الغرب في دارفور! لأن أفكار القبيلة، والقوم، والجهة، هي السائدة بين الناس، وتركزت بصورة سيئة