ما يحدث في مصر هو ما يسبق العاصفة من هدوء، وما عاناه أهلها ينذر بانفجار وإن طال انتظاره، إلا أنه متوقع الحدوث ونتيجة حتمية لما ينفذه النظام من سياسات تُمليها أمريكا، والنظام الرأسمالي العلماني الذي يحكم به السيسي هو نظام مفلس لا يملك أي حلول لمشكلات الناس، ولا يملك غير العصا الغليظة يبطش بها بكل معارضيه، ومنافسيه في العمالة، وأخشى ما يخشاه الغرب وعلى رأسه أمريكا هو أن يحدث انفجار خارج

نظم حزب التحرير/ هولندا يوم السبت، 09 جمادى الأولى 1441هـ، الموافق 04 كانون الثاني/يناير 2020م، مظاهرة أمام السفارة الصينية في مدينة لاهاي

بالنظر إلى أن قيامَ دولة الخلافة يعتبر أوَّل إنجازٍ على طريق استئناف الحياةِ الإسلامية في بلاد المسلمين، وباعتبار قيام الدولة على أساس العقيدة الإسلامية نصراً عظيماً على أعداء الإسلام، فإن طول الـنَّفَس مع الصبر

بدأت أحداث الجنينة حاضرة ولاية غرب دارفور الأسبوع الماضي بشجار بين شخصين من قبيلتين مختلفتين، فكان هذا الشجار سبباً في الحريق الذي أدى للأوضاع الكارثية من قتل وحرق وتشريد للآلاف حيث أحصى الهلال الأحمر السوداني 48 قتيلاً و231 جريحاً، بينما تقول مصادر قبلية محلية إن حوالي 70 شخصاً قتلوا في هذه الأحداث. ثم بدأ سيناريو إلقاء اللوم على الأجهزة الأمنية

بتوجيه من أمير حزب التحرير العالم الجليل عطاء بن خليل أبو الرشتة حفظه الله يطلق المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير حملة عالمية واسعة بمناسبة الذكرى الهجرية لفتح

نشر موقع (وكالة الأناضول، الخميس، 7 جمادى الأولى 1441هـ، 02/01/2020م) خبرا جاء فيه: "صادق البرلمان التركي، الخميس، على مذكرة رئاسية تفوّض الحكومة بإرسال قوات عسكرية إلى ليبيا.

 

الحمد لله على نعم الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد.

إلى الأمة الإسلامية خير أمة أخرجت للناس... وإلى حملة الدعوة الأخيار الأبرار...

لقد كان اهتمام الولايات المتحدة بالأردن مبكرا لما للأردن من دور وظيفي في المنطقة مرتبطا بالإنجليز فحاولت كما سبق وذكرنا عن طريق اختراق العائلة المالكة، ثم عن طريق مصر عبد الناصر، ثم عن طريق سوريا الأسد بعد تحوله من بريطانيا إلى أمريكا، ولم تنجح هذه المحاولات بل كان للأردن دور مضاد ومزعج لعملاء أمريكا ودوره بالعراق والخليج واليمن والصومال والسودان... فكان دوره أخطر من حجمه وقدراته.

جريدة الراية العدد 267 الأربعاء 6 من جمادي الأولى 1441 هـ/ الموافق 1  كانون الثاني/ يناير 2020 م