الملاحظ هذه الأيام في الجزائر أن الواجهة المدنية للنظام الجزائري اختفت وتوارت عن المشهد تماماً، وأن المؤسسة العسكرية الممسكة بالبلد ألقت بكل ثقلها في الساحة السياسية من خلال خطابات رئيس الأركان المتتالية من الثكنات من مختلف النواحي العسكرية بغرض فرض خارطةِ طريق السلطة الفعلية المتمثلة أولاً في إجراء انتخابات رئاسية يوم 12/12/2019م، مستخدمةً أساليب
جاء في خبر على موقع (الجزيرة نت، الثلاثاء، 18 محرم 1441هـ، 17/09/2019م) ما نصه: "لم يأت قرار المحكمة الدستورية الأردنية كما أراده مجلس النواب بما يخص اتفاقية الغاز الإسرائيلي، إذ قررت المحكمة عدم مسؤولية مجلس الأمة عن الموافقة على اتفاقية الغاز المبرمة مع الاحتلال.
أعلن وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي من أوسلو، أنّ السلطة الفلسطينية مستعدّة للتفاوض مع أي رئيس حكومة "يهودية" جديدة تنبثق من الانتخابات التشريعية. من جانبه أكد تعليق صحفي نشرته صفحة المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين: أن النتائج الكارثية للعملية التفاوضية التي انطلقت قبل ربع قرن من أوسلو، وفشلها
أثارت مزاحمة وزارة الإسكان المصرية عبر الإدارة الهندسية التابعة للقوات المسلحة (المسؤولة عن التنفيذ) في مشروعات الإسكان الفاخر، قلق قطاعات كبيرة من المطورين العقاريين، واعتبر هؤلاء أن استفحال النشاط الاقتصادي للجيش أثّر عليهم سلبا، وذلك لانعدام تكافؤ الفرص بين الطرفين لما تمتلكه المؤسسة العسكرية من مميزات
إن محاولة فهم الواقع، والمشهد الليبي الراهن، تقتضي أن نعرف ونلمّ ببعض المعلومات عن هذا البلد، من حيث الموقع، والمساحة، والسكان، والثروات، والدول المجاورة، وغير ذلك... فليبيا تعتبر بوابة أفريقيا على أوروبا بشاطئ على البحر الأبيض المتوسط طوله ألفا كم تقريبا وبمساحة لهذه البلاد تقدر بمليون وسبعمائة وخمسين كيلومتراً مربعا، وبعدد سكان لا يزيدون عن
نشر موقع (وكالة الأناضول، الخميس، 20 محرم 1441هـ، 19/09/2019م) خبرا قال فيه: "جدد حزب التحرير رفضه لانتخابات النظام التونسي، مؤكدا أنها "خدعة" ووسيلة لتثبيت الوصاية الغربية والقوى الرأسمالية على قرار البلاد. وقال رئيس المكتب السياسي لحزب التحرير في تونس عبد الرؤوف العامري، على هامش مؤتمر صحفي
قام حزب التحرير/ ولاية السودان، بفعاليات في مدينة القضارف شرق السودان، شارك فيها رئيس لجنة الاتصالات المركزية الأستاذ/ ناصر رضا، والأستاذ/ محمد جامع مساعد الناطق الرسمي، حيث أوجدت تفاعلاً طيباً مع أهلها الكرام. وكانت الزيارات والفعاليات كما يلي:
المتابع للأحداث في السودان هذه الأيام يرى عجبا في العلاقة الصريحة بين الحكومة الانتقالية والغرب، وعادة ما تسود لقاءات المسؤولين أجواء الود، وتصريحاتهم في وسائل الإعلام تؤكد أنهم وجهوا وجهتهم إلى الغرب الذي لا ينفك أيضاً يصرح بسعادته لتشكيل الحكومة الانتقالية، فقد أكدت الخارجية الأمريكية دعم واشنطن
في الجولة الأولى للانتخابات الرئاسية، فاجأ الشعب التونسي المسلم العالم من جديد وكسر قواعد اللعبة، فلم يستطع أن يؤثر في خياراته، لا المال السياسي القذر ولا الإعلام الفاسد ولا الدعم الغربي لبعض المرشحين ولا الماكينات الانتخابية التي تنتج الحكام والرؤساء، فاختار قيس سعيد الذي لا ينتمي للطبقة السياسية الحاكمة ولا للمعارضة، فحصل على أعلى نسبة من أصوات الناخبين (18.4%)، مخالفا بذلك كل التوقعات
إن الحوثيين الذين أصمّوا آذان الناس في اليمن بالمسيرة القرآنية وتحكيم شرع الله, يضعون أرضية للمصالحة من صميم المبدأ الرأسمالي الغربي، وليس من الإسلام. وكان رئيس لجنة المصالحة يوسف عبد الله الفيشي قد قال في كلمة له أمام أول اجتماع للمصالحة عقد بصنعاء في 8 أيلول الجاري "لنحتكم جميعاً إلى الشعب بوسائل ديمقراطية عبر الحوار والمصالحة والتوافق على نظام الحكم وشكل الدولة". إذا كان أول الغيث قطرة،
اتخذت الحكومة التركية قراراً جديداً بزيادة أسعار الغاز بمعدل 15% اعتباراً من 1 أيلول، سبقتها زيادة مماثلة فرضت في شهر آب الماضي. ويرتفع هذا المعدل في العام الأخير إلى 54% عبر خمس زيادات متعاقبة. وقد جاءت هذه الزيادات على عكس تصريح وزير الطاقة في آذار، بأنه "لن تحدث أي زيادة في أسعار الغاز أو الكهرباء في الفترة القادمة". وتعقيبا على ذلك أكد المكتب الإعلامي لحزب
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني