لقد لوحظ أنه قبل أن يجف حبر الاتفاق النهائي حول البرنامج الإيراني النووي بين إيران ومجموعة "5 + 1" يوم 14/7/2015 في فينا بالنمسا حتى بدأ مسؤولو الدول الأوروبية الثلاث الموقعة بالتسابق لزيارة إيران وإعادة العلاقات معها. ومع أن فرنسا كانت من أكثر الدول اعتراضا على الاتفاق النووي إلا أنها كانت من أكثر الدول مسارعة للإعلان عن زيارة إيران. ولكن ألمانيا سارعت وسبقتها عندما أرسلت نائب رئيسة وزرائها ووزير الاقتصاد والطاقة على رأس وفد يمثل 60 شركة من كبريات الشركات الألمانية، وأعلنت بريطانيا أنها سوف تعيد فتح سفارتها في طهران. فكل ذلك يثير التساؤل عن سر هذا التحرك الأوروبي السريع وكشف أهدافه.
تحدث الرئيس الإيراني حسن روحاني أمام مؤتمر طبي في طهران، في حضور وزير الخارجية محمد جواد ظريف ورئيس المنظمة الإيرانية للطاقة الذرية علي أكبر صالحي اللذين كانا من أبرز المشاركين في المفاوضات النووية، وقال: «هذه صفحة جديدة في التاريخ.. لم تحدث عندما توصلنا للاتفاق في فيينا في 14 تموز/يوليو، بل في 4 آب/أغسطس 2013 عندما انتخبني الإيرانيون رئيساً".
أدانت جامعة الدول العربية، اقتحام عناصر من الشرطة "الإسرائيلية" ومجموعة من المستوطنين والمتطرفين اليهود، باحات المسجد الأقصى المبارك يوم الأحد الماضي.
كلفت الحكومة الكندية عالم الاجتماع الأسترالي سكوت فلاور بضم معتنقي الإسلام من المواطنين الكنديين إلى دراسة يجريها في بلاده وفي بابوا غينيا الجديدة، لمعرفة الأسباب التي دفعتهم إلى الدخول في الدين الإسلامي.
وفي حوار مع إذاعة "سي بي سي" الكندية الرسمية جرى يوم الأحد الماضي، قال فلاور إن وزير الأمن العام ستيفن بلاني قدم له مبلغ 170 ألف دولار من أجل ضم كندا إلى دراسته، موضحا أنها فرصة كبيرة خاصة أنه لم يسبق إجراء دراسة مشابهة في كندا.
وأفاد فلاور أن الأجواء في كندا حاليا ليست
قال بشار الأسد يوم الأحد الماضي: "إن الجيش اضطر للتخلي عن مواقع بهدف الاحتفاظ بمناطق أخرى أكثر أهمية"، مضيفا: "أن الجيش يواجه نقصا في الطاقة البشرية، ومع ذلك لا أعطي صورة سوداوية ".
قال رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو الاثنين 27 يوليو/تموز إن بلاده لا تنوي إرسال قوات برية إلى سوريا، ولكنها اتفقت مع واشنطن على ضرورة توفير غطاء جوي للمعارضة السورية المعتدلة.
أكد رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، ضرورة أن تستعد بلاده لمكافحة الجماعات الإرهابية في أي مكان في العالم.
قال الأزهر يوم الأحد الماضي إنه مستعد لتدريب الأئمة في دول الاتحاد الأوروبي لمواجهة التطرف.
والتقى شيخ الأزهر، الدكتور أحمد الطيب، وزير الدفاع الفرنسي، جان إيف لودريان، للاستماع إلى رؤية الأزهر للأحداث الجارية على الساحتين الإقليمية والدولية.
قال وزير الدفاع الصيني تشانغ وانشوان لرئيس مجلس الأمن الوطني الياباني الزائر شوتارو ياشي إن القانون الجديد الذي أصدرته اليابان والذي يسمح للجيش الياباني بالمشاركة في عمليات عسكرية في الخارج "سيعقِّد" الأمن في منطقة شمال شرق آسيا
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني