استنكر حزب التحرير، التدخل الصلف والمهين للسفراء الأجانب في أدق تفاصيل الحياة السياسية في تونس، وآخرها كان استقبال الرئيس التونسي المؤقت محمد الناصر، وفداً من مجلسي النواب والشيوخ
لم يعد خافيا على أحد المسارات التي مرت بها ثورة الشام خلال تسع سنوات ابتداء من سيطرتها على سبعين بالمئة من سوريا ثم التراجع بعد المؤامرات التي حيكت ضدها من الأعداء والأصدقاء الذين لم يكونوا في الحقيقة أصدقاء.
كشفت جريدة لوبنيون الفرنسية عن اعتراف الرئيس الفرنسي ماكرون لأول مرة خلال قمة الدول السبع الكبار بـ"الاتفاق على وقف التقاتل مع بعضنا البعض بالوكالة في أراضي ليبيا".
ولا يفوتنا أن نذكر أن ماكرون قد حاول السيطرة على القضية الليبية في قمة الوساطة التي عقدها مع حفتر والسراج في باريس حزيران/يونيو 2017، واعتبرت جريدة لوبنيون الفرنسية أن ذلك "كان بعيدا جدا عن الواقع". فها هي قد توقفت عملية التسوية مع شن حفتر
في خطابها بتاريخ 19/9/2019م إلى مديري الجامعات الحكومية والمعنون (ترشيح مدير للجامعة)، والذي ورد فيه نصاً الآتي: (أرجو التكرم مشكورين ترشيح مدير للجامعة بالتشاور مع الأساتذة وذلك حسب المعايير الأكاديمية المتبعة في اختيار مديري الجامعات مع مراعاة أن يكون مؤمنا بميثاق الحرية والتغيير والعدالة وألا يكون له نشاط سياسي صارخ آملين موافاتنا بترشيحكم خلال فترة أسبوع من تاريخ الخطاب. التوقيع أ.د. انتصار صغيرون الزين
حضر القاضي عمر بن حبيب مجلس الرشيد فجَرت مسألة فتنازعها الخصوم، وعلت الأصوات فيها، فاحتجَّ بعضهم بحديث يرويه أبو هريرة عن النبي e فدفع بعضٌ الحديث، وزادت المدافعة والخصام حتى قال قائلون منهم: أبو هريرة متهم فيما يرويه، وصرحوا بتكذيبه، ورأيت الرشيد قد نحا نحوهم، ونصر قولهم، فقلت أنا: الحديث صحيح عن رسول الله e فنظر إلي الرشيد نظر مغضب، وانصرفت إلى
نشر موقع (الجزيرة نت، الثلاثاء، 25 محرم 1441هـ، 24/09/2019م) خبرا جاء فيه: "قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تعليقا على المظاهرات في مصر، إنها تحدث في جميع الدول، مضيفا أن لدى مصر قائدا رائعا يحظى بالاحترام، على حد قوله.
من جهته قال الرئيس المصري إن الإسلام السياسي هو سبب الفوضى في المنطقة. وأضاف السيسي أن "الرأي العام في مصر لم يقبل بوجود جماعات الإسلام السياسي في الحكم، وستظل المنطقة في حالة من عدم الاستقرار طالما يسعون إلى السلطة"."
السؤال: يلاحظ تقاطر المسئولين الأوروبيين على السودان والتصريح بدعم حكومة حمدوك، فقد وصل في 16/9/2019 إلى الخرطوم وزير خارجية فرنسا والتقى حمدوك رئيس وزراء السودان وصرح بدعم السودان بمبلغ 60 مليون يورو وسيعمل من أجل إزالة السودان من قائمة الإرهاب، وكذلك وصل وزير خارجية ألمانيا وصرح بمثل هذا عن قائمة الإرهاب..
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني