عرض العناصر حسب علامة : عاجل

كتب رئيس تحرير صحيفة شارلي إيبدو لوران سوريسو في افتتاحية العدد الخاص الذي صدر يوم الأربعاء 26/8/2020م "لن نستسلم أبدا"، وأضاف: "والآن نعيد نشر الرّسوم لأنّ الأمر ضروريّ بالنّسبة لنا، مع بدء محاكمة المتّهمين في الهجوم". فإن كان إفلاسه الحضاري وحقده على الإسلام وخوفه من تهاوي مبدئه الرأسمالي الفاسد وصعود الإسلام يدفعه لإعادة

على الرغم من أن الله سبحانه وتعالى حدد الغاية من خلق الشعوب والقبائل وهي المعرفة، إلا أن الصراعات القبلية ظلت تفت في عضد هذه الأمة، ولا يخلو بلد من بلاد المسلمين إلا وتستشري فيه هذه الصراعات القبلية.

 

لقد وصلنا في الحلقة السابقة إلى النقطة الخامسة من عوامل التفكك التي تنخر في أوصال أمريكا وهي آفة الطبقية المتغلغلة في الوسط الأمريكي، والتحكمات الاقتصادية، وخاصة من طبقة الواحد بالمئة المتحكمة في الثروات والأسواق، والمؤسسات المالية الكبرى.

الأربعاء, 09 أيلول/سبتمبر 2020 00:15

جريدة الراية العدد 303

جريدة الراية العدد  303  الأربعاء 21 من محرم 1442 هـ/ الموافق 9 أيلول / سبتمبر 2020 م

الأربعاء, 09 أيلول/سبتمبر 2020 00:15

ذودوا عن نبيكم ﷺ

لقد رأينا كيف رُكل القرآن الكريم، وألقي على الأرض، وكيف أحرق في شوارع مالمو بالسويد علنا. ولكن هذا لم يفاجئنا، بل كان شيئا متوقعا. قد قلنا من قبل إن هذه الحرب هي حرب على الإسلام كله، وليست حربا على الإرهاب أو التطرف، وكل هذه المبررات

 

ااعتدت ما تسمى بقوات مكافحة الشغب التابعة للسلطة الفلسطينية المجرمة عصر يوم السبت الماضي على الوقفة الجماهيرية التي دعا لها ونظمها الحراك الجماهيري لإسقاط اتفاقية سيداو، وذلك على دوار المنارة وسط مدينة رام الله، حيث اعتقلت عددا من الحضور وفرقت الحشود بالغاز المسي

 

يسر المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير أن يقدم للمتابعين وزوار صفحات المكتب الإعلامي المركزي أسطوانة جديدة (DVD) بعنوان:

أطلق حزب التحرير/ ولاية سوريا حملته ضد جريمة الحل السياسي الأمريكي بتاريخ ١٣/٨/٢٠٢٠م، وبدأ يحذر فيها من هذه الجريمة البشعة؛ التي ستعيد إنتاج نظام طاغية الشام 

 

نشر موقع (فرانس 24، الجمعة، 16 محرم 1442هـ، 04/09/2020م) الخبر التالي: "ارتفع منسوب مياه نهر النيل في السودان ووصل إلى مستويات قياسية، حيث دخلت الفيضانات إلى المنازل وهدمت نحو 60 ألف منزل، كما تسببت في مقتل العشرات. ووصل ارتفاع مستوى النيل الأزرق إلى أكثر من 17 مترا محطما بذلك كل الأرقام القياسية".

 

لقد كان المشركون في مكة يدركون خطورة الهجرة لأنها تعني كسر الحصار والطوق عن دعوة الإسلام التي كانت حركاتها مرصودة من صناديد الكفر والشرك في مكة، وقد كان في مخيلة طغاة مكة أنهم قادرون على القضاء على الدعوة الوليدة، أو على الأقل أن يجعلوها محصورة معزولة عن الواقع، أو في أسوأ الأحوال يجعلون حركتها