جريدة الراية
سؤال نسمعه كثيراً عندما يتم الحديث عن أي مشكلة وقضية في البلاد الإسلامية، فيبادر السائل بطلب البديل لما يُطرح من معالجات وحلول مأخوذة من الإسلام (كون أحكام الإسلام معطلة).
بداية لا بد من التذكير بأننا وبفضل الله مسلمون اختارنا عز وجل لنكون له عبيداً، وكوننا عبيداً له فهو من يقرر لنا الحل والعلاج لأي قضية ومشكلة، نأخذ الحل من شرعه
في ظل ما يقوم به كيان يهود من جرائم بشعة بحق أهل فلسطين، من قتل واقتحام مستوطنيه للأقصى المبارك، والتنكيل بالأسرى، نظمت كتلة الوعي - الإطار الطلابي لحزب التحرير - في جامعات: (الخليل، وبوليتكنك، والقدس، وبيرزيت) مجموعة
وفقا لموقع (الجزيرة نت، الخميس، 23 صفر 1443هـ، 30/9/2021م) "افتتح وزير خارجية (إسرائيل) يائير لبيد اليوم الخميس سفارة لتل أبيب في المنامة، في زيارة التقى خلالها ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة ومسؤولين آخرين بارزين، ورافقتها مظاهرات مناهضة للتطبيع.
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن حل الدولتين هو أساس لتسوية الصراع الفلسطيني "الإسرائيلي"، وأنه لا بد من إحياء عملية السلام والتطلع لحل الدولتين مجددا بأسرع وقت دون مزيد من التأخير. وكذلك فعل محمد المنفي رئيس المجلس الرئاسي الليبي.
في ظل ما يعانيه المسلمون في بلاد مختلفة من ظُلمٍ وفقر وقتل وتشريد وإبادة جماعية وهتك للأعراض في الروهينجا والإيغور وكشمير والهند، وما يتعرض له ملايين اللاجئين في المخيمات من سوء المعيشة والحرمان من أبسط احتياجاتهم
نشر موقع (القدس العربي، السبت، 18 صفر 1443هـ، 25/9/2021م) خبرا ومما جاء فيه: "دعا أكثر من 300 عراقي بمن فيهم شيوخ عشائر مساء الجمعة إلى التطبيع بين العراق و(إسرائيل)، في أول نداء من نوعه أطلق خلال مؤتمر
حوران مهد الثورة منها انطلقت ثورة الشام المباركة التي كانت كفيلة بتحطيم أسطورة نظام العمالة الأمنية التي تميزت بإجرامها وبطشها وجعلته في مقدمة أجهزة الإجرام بأبشع صوره، من قتل واعتقال وتدمير للبيوت وهتك للأعراض وسفك للدماء، وأيضا حطمت حاجز الخوف عند أهل الشام الذين لبوا نداء الفزعة وآزروها بكل ما يملكون وقدموا الغالي والنفيس لأجل كرامتهم فخرجوا يهتفون "يا درعا، حمص ودمشق وإدلب وغيرها معاك للموت".
نشر موقع البوابة - والذي يقع مقره في عمّان، الأردن - بتاريخ 21/9/2021 مقالاً مهترئاً بعنوان: "حزب التحرير ينتقل إلى القرم برعاية تركية أوكرانية"، وقد حُشِي كذباً كثيراً، وإزاء ذلك قال بيان صحفي أصدره المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية الأردن: من السذاجة أن يُنشر في فضاء الشبكة العنكبوتية كذب محض، في المكان والزمان الذي يمكن فيهما بكبسة زر أن يظهر فحش الكذب الوارد في المقال! وأضاف البيان: المسلمون الآن، وحملة الدعوة الذين يدعون إلى الله وشرعه
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني