جريدة الراية
بسبب ما جرى مؤخراً وما زال يجري من أحداث للأسرى، نظّمت كتلة الوعي في جامعات بوليتكنك والخليل وبيرزيت خلال الأيام القليلة الماضية نشاطات مختلفة نصرة لإخوتنا الأسرى في سجون يهود، تضمَّنت رفع لافتات وكتابة عبارات على الألواح داخل القاعات، وإلقاء كلمة خلال وقفة في جامعتي بوليتكنك والخليل بدعوة من مجلس الطلبة.
نصحت دائرة الفتاوى العامة بمجمع الفقه الناس بتوخي الحيطة والحذر نتيجة التفلتات الأمنية التي تمرّ بها عدد من الولايات. وقال رئيس دائرة الفتوى العامة بالسودان، قسم الله عبد الغفار، "إنّ المعتدي على الأموال والمنازل إذا تمّ القبض عليه يجب تسليمه للسلطات"، وتابع "في حالات الانفلات التي نمرّ بها لا بدّ لأيّ شخصٍ أنّ يأخذ احتياطاته ويدافع عن نفسه"، وأردف "لا يجوز الاعتداء على لصّ ودرجات الدفاع عن النفس معروفة".
وجه حزب التحرير/ ولاية تونس نداء للشعب التونسي حذّر فيه من خطورة المسار الذي يتبعه الرئيس قيس سعيّد؛ من إقرار للهيمنة الغربية على البلاد، وحماية منظومته العلمانية، مبيّنا أن سَعْي الرئيس لتغيير شكل الحكم إلى رئاسي ورفع شعار
يا قادة الفصائل الفلسطينية؛ حركات وأحزاباً، كلكم جميعا دون استثناء: إن الأسرى والمسرى وفلسطين كلها وأهلها، خطاياهم معلقة في رقابكم، ومصيرهم رهن قراراتكم. لقد استنفدتم طاقات وجهودا عظيمة، وجربتم وسائل وأساليب كثيرة لأجلهم، نشهد لكم بذلك.
إن وصف ثورة الأمة في الشام بأنها ثورة مباركة، وستبقى كذلك بإذن الله، هو لأنها ثورة قامت ضد نظام طاغية مجرم عميل لرأس الكفر والتجبر والغطرسة أمريكا، وليس هذا فحسب، بل لأنها أيضا انطلقت من بيوت الله وتبلورت أهدافها في هدف
السؤال: (أعلن المجلس العسكري في غينيا أنه سيباشر اعتبارا من بعد غد الثلاثاء 14/9/2021، سلسلة لقاءات مع القوى السياسية والمجتمع المدني وممثلي شركات التعدين، تمهيدا لتشكيل حكومة في البلاد... دار الهلال 12/9/2021) وكانت
عندما ثار أهل الشام على نظام القتل والإجرام لم يكن يخطر في بالهم يوما أن يفاوضوه أو يعقدوا معه الهدن، فقد كانت ثورة لاجتثاث هذا النظام من غير رجعة، وإقامة حكم الإسلام على أنقاضه.
فعمل الغرب الكافر على مد النظام بالسلاح والمال وتدخلت بعض الدول لمساعدته عسكرياً، والقسم الآخر راح يدّعي صداقة الثورة ومساعدتها، فدعمها ببعض المال السياسي القذر الذي صادر قرار القادة وجعلهم يسيرون نحو فخ الهدن والتفاوض، فماذا كانت النتيجة؟
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني