أكد بيان صحفي صادر عن المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان: أنّ "نفي" وزارة الخارجية الباكستانية لتقرير شبكة سي إن إن، عن اتفاق رسمي تستخدم الولايات المتحدة بموجبه المجال الجوي الباكستاني للقيام بالعمليات الاستخباراتية والعسكرية في أفغانستان، هو ليس نفيا بل تأكيد له. وكشف البيان: أن الولايات المتحدة نفّذت مؤخراً ضربتين بطائرتين دون طيار، استشهد فيهما أكثر من اثني
تسعى سفينة التآمر المستمر على أهل الشام منذ انطلاق ثورتهم قبل أكثر من عشر سنوات إلى الرسو في محطتها الأخيرة، والتي تستهدف إجهاض حراك المسلمين فيها كما فعلوا من قبل في بقية الثورات الأخرى، فقد أرقت ثورة الشام المتآمرين وأرهقت كاهلهم، بسبب قوتها وتميزها عن غيرها بما امتلكته من حاضنة شعبية قوية، دفعت الدول إلى تغيير الكثير من الوسائل والأساليب في التعامل معها واستبدال أخرى بها، لكنها لم تغير في الأهداف ولا في الطريقة.
كثيرة هي المؤشرات التي تصدر عن مؤسسات دولية متعددة تضع تصنيفات ومعايير سياسية وإنسانية واقتصادية لجميع مجتمعات ودول العالم، وتتعلق بمستويات معيشية مختلفة، وغالباً ما تكون لهذه المؤشرات دلالات مهمة وذات مغزى
يا أهل الشام الكرام: هل تتوقعون أن تحرك صور أشلاء شهداء أريحا المتناثرة وصور أجساد أطفالها الغارقة بدمائها الطاهرة، وصور الآباء والأمهات وهم يودعون فلذات أكبادهم وداعاً لا يمكن ترجمته بكلمات تُكتب أو بأخبار تُنقل، هل تتوقعون أن تحرك
تستميت مليشيات الحوثي في محاصرة مدينة مأرب، آخر معاقل حكومة هادي في شمال اليمن، وبعد سيطرتها على الجوبة وجبل مراد طوقت المليشيات الحوثية مدينة مأرب من ثلاث جهات، ولا زالت المعارك مستمرة.
وحسب وكالة الهجرة التابعة للأمم المتحدة فإن إجمالي عدد النازحين من مأرب
أكد بيان صحفي أصدره المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية تونس: أنه ما كان لأرباب المكر الغربي أن يتدخلوا في الشأن الداخلي التونسي لولا ضعف الطبقة السياسية (حكاما ومعارضة) التي تعظم الغرب وتقر بهيمنته على البلاد وتستند
- يشهد العالم حربا مسعورة على بلاد المسلمين لم يسبق لها مثيل، تحت مسمى "الحرب على الإرهاب" تشارك فيها جميع دول العالم بلا استثناء، تنهب ثروات بلادهم وتدمر كل مقوماتهم.
- ويشهد حروبا بالوكالة يديرها عملاء وقادة جيوش مرتزقة لا يعرفون سوى مصالح المستعمر.
عقد في صنعاء في 28 تشرين الأول الماضي مؤتمر نظمته رابطة علماء اليمن والهيئة العامة للأوقاف تحت عنوان "الوحدة الإسلامية... الفرص والتحديات". هذا وقد وجه المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية اليمن في بيان صحفي أصدره
تناقلت الأخبار تهافت قادة الحكومة الانتقالية لإرضاء كيان يهود الغاصب لأرض مسرى النبي ﷺ، ما أدى إلى امتعاض الكثير من أهل السودان، وقد خرجت بعض أصوات المؤيدين للجانب المدني تتهم العسكر بالتواطؤ، ولكن الحقيقة هي
في ظل اجتماع، وزراء ودبلوماسيين من جميع أنحاء العالم في غلاسكو لحضور المؤتمر السادس والعشرين للأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، الذي يهدف إلى معالجة ما وصفه الكثيرون بأنه "حالة الطوارئ المناخية" التي تواجه كوكب الأرض، فإن العالم اليوم على مفترق طرق فيما يتعلق بتغير المناخ والكوارث البيئية التي تعصف به.
بدأت قمة العشرين أو ما يعرف بـ(منتدى التعاون الاقتصادي والمالي) في روما أعمالها يوم 30/10/2021 بآمال كبيرة، وتطلعات عريضة لأعمال وبرامج عدة؛ منها:
طلب الرئيس التونسي قيس سعيد، من وزيرة المالية سهام بوغديري، إجراء "جرد شامل" للهبات والقروض التي حصلت عليها تونس في السنوات الماضية لمعرفة "أين ذهبت تلك الأموال"؟ جاء ذلك في كلمة ألقاها سعيد في مستهل اجتماع مجلس الوزراء بقصر قرطاج، بحضور رئيسة الحكومة نجلاء بودن. من جانبها، علقت جريدة التحرير الأسبوعية التي يصدرها حزب التحرير في ولاية تونس بالقول: الرئيس - قيس سعيد - يسأل عن أموال القروض أين ذهبت؟ ولكنّه لا يسأل عن الثروات التي
كانت العرب في الجاهلية تدين بالعصبية القَبَلية، فهي عندهم أساس الولاء والانتماء، وعليها تُحدَّد الحقوق والواجبات، وبها تُعلن الحرب ومن أجلها ينعقد السِّلم، وكانت الكيانات السياسية في ذلك العصر تقوم على أُسس عرقية وقومية أو كليهما معاً.
وقد جاء رسول الله ﷺ فصهر العرب والعجم على أساس العقيدة الإسلامية، وألغى العصبية، وأبدل بها النظرة الإنسانية، وأحدث انقلاباً في النظرة إلى الحياة وفي نظام الحياة
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني