مع فرح المسلمين بدخول المجاهدين الأفغان إلى كابول، ارتفع زخم المطالبة بقطع خطوط إمداد المستعمر الأمريكي التي تمر عبر باكستان، وإغلاق سفارته في إسلام أباد وقنصليته في كراتشي، وإنهاء دور باكستان في تسهيل مفاوضاته مع المجاهدين الأفغان

 

نشر موقع (قناة العالم، الثلاثاء، 9 محرم 1443هـ، 17/08/2021م) خبرا جاء فيه: "وجه مفتي سلطنة عمان أحمد بن حمد الخليلي التهنئة إلى الشعب الأفغاني "بالفتح المبين والنصر العزيز على الغزاة المعتدين".

في خبر نشره موقع (فرانس 24، الخميس، 11 محرم 1443هـ، 19/08/2021م) قال وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان الأربعاء إنه يتعين على حركة طالبان التي سيطرت على أفغانستان التقيد بخمسة شروط مسبقة، لكي يحظى نظامها باعتراف المجتمع الدولي.

 

على خلفية العراك العنصري الذي حدث مؤخرا في منطقة ألتين داغ في أنقرة، والهجوم على منازل المهاجرين من أهل سوريا ونهب متاجرهم، قال بيان صحفي أصدره المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية تركيا إنها هجمات شائنة، قام بها حفنة 

 

يموت المئات من المصابين بفيروس كورونا في بنغلادش نتيجة نقص مرافق الأكسجين ووحدات العناية المركّزة، لأن نظام حسينة، الذي لا يهتم لأمر الناس، لم يتخذ الخطوات اللازمة لتطوير القطاع الصحي في العام ونصف العام الماضي

 

ينتقل لبنان من أزمة إلى أزمة؛ فبعد أن كان الناس في أزمة الدولار، وهبوط قيمة أموالهم، ونهب البنوك لهم، تلتها الأزمة الصحية التي عصفت بلبنان والعالم، ثم فقدان السلع من الأسواق، وصولاً إلى أزمة المحروقات وبخاصةٍ مادة المازوت 

 

دأب النظام السوري العميل المجرم ومن وراءه من القوى الغربية الرأسمالية وعلى رأسها أمريكا الصليبية، عندما تحقق الثورة عليه أي انتصار عسكري أو عند عجزه هو عن تحقيق أهداف ما، دأب على أن يلجأ إلى المفاوضات؛ ذلك بسبب معرفته بغياب الوعي السياسي عند من تصدروا قيادة الثورة حاليا سياسيا وعسكريا، فما تحققه ثورة الأمة في الشام عسكريا تخسره سياسيا على طاولة المفاوضات والهدن في ظل هذه القيادات، وهذا ما نراه واضحا في مسيرة ثورة الشام من جنيف إلى أستانة وسوتشي وأخواتها على مدار ١٠ سنوات.

 

ليس من المبالغة القول إن قضية كشمير تتشابه إلى حدّ كبير مع قضية فلسطين، تشابهاً يصل حدّ التطابق من ناحية التفريط في الأرض لصالح العدو وفي التصريحات والتعبيرات المستخدمة من السياسيين الذين يدّعون تمثيلهم للقضيتين

ورد الخبر التالي على موقع (روسيا اليوم، الاثنين 8 محرم 1443هـ، 16/08/2021م): "قال مصدر قضائي في القرم، إن محكمة الدائرة العسكرية الجنوبية، حكمت على أربعة منظمين وأعضاء في تنظيم "حزب التحرير الإسلامي" في القرم بالسجن لفترات طويلة.

وأضاف المصدر: "أدانت المحكمة هؤلاء المتهمين وحكمت عليهم بالتالي:

 

لقد أثبت التاريخ أن كل الاحتلالات المتعجرفة قد واجهت هزيمةً مذلةً في أفغانستان. فقط في الـ42 عاماً الماضية، اضطرت قوتان عالميتان (الاتحاد السوفيتي وأمريكا وحلفاؤها في الناتو) لتجرع مرارة الهزيمة على هذه الأرض.

وبالمثل، تجاهلت أمريكا قبل عشرين عاماً حقائق أفغانستان تماماً مثل تاريخها، وتضاريسها الصعبة، ونمط الحياة القبلي والبسيط، وجهاد أهلها وتضحياتهم. والأهم من ذلك، تجاهلت أن أهل هذه الأرض يعتزون بعقيدتهم، وعلى الرغم من معرفة كل شيء هاجمت بغطرسة وقامت باحتلال أفغانستان!