جاء رد وزيرة الخارجية السودانية أسماء محمد عبد الله مفاجئاً على سؤال مقدم برنامج حوار البناء الوطني عبر تلفزيون السودان الرسمي ليل السبت 1/5/2020م حول اللقاء الذي جمع رئيس مجلس السيادة الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان ورئيس وزراء كيان يهود بنيامين نتنياهو

إن الصراع في اليمن أصبح معروفا للقاصي والداني ولا يحتاج إلى مزيد من التفصيل، ولكن الذي يحتاج إلى كشف وبيان هو مجريات هذا الصراع وإلى أين وصل؟ وبالذات بعد أن أعلن التحالف الذي تقوده السعودية 

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (286)

لتحميل العدد اضغط هنا

 

نشر موقع (نداء سوريا، السبت، 16 رمضان 1441هـ، 09/05/2020م) خبرا جاء فيه: "علقت "هيئة تحرير الشام" على قيام وحدات تتبع لها بمنع المتظاهرين من الوصول إلى الطريق الدولي M4 جنوب إدلب أمس الأول بهدف عرقلة مسير الدورية الروسية التركية المشتركة، والتي سارت لمسافة أطول من الدوريات السابقة التي تم تسييرها على هذا الطريق.

إن دول الغرب التي تعِيش في عَصر التكنولوجيا والعولَمة قد انكشف عوارها وظهر للمَلأ أنها تُهمل المنظومة الصحية التي كان من الواجب الاهتمام بها ووضعها في سُلم الأولويات وإنفاق الأموال من أجلها بسخاء، لأن الأمر يتعلق بحياة الناس، ووضع الخطط الاستراتيجية تحسباً لأي وباء أو كارثة قد تحدث، وإجراء ما يلزم حسب الحاجة، حتى لا يتأزم الوضح الصحي في البلاد، مثل ما نراه الآن في الولايات المتحدة ودول أوروبا.

جريدة الراية العدد  286  الأربعاء 20 من رمضان 1441 هـ/ الموافق 13  أيار / مايو 2020 م

 

تعقيبا على مؤتمر أصدقاء السودان، الذي عقد الخميس الماضي عبر تقنية الفيديو، أكد المكتب الإعلامي لحزب التحرير/ ولاية السودان في بيان صحفي: أن ما يسمى بأصدقاء السودان، اسم على غير مسمى، فإنهم أعداء السودان، ولن يقدموا خيراً له، وإنما هم في الأساس

 

نظم شباب حزب التحرير في بلدة أطمة بريف إدلب الخميس الماضي وقفة بعنوان: "تسقط الفصائل وسيدها التركي". وحمل المشاركون في الوقفة عددا من اللافتات قالت إحداها

أدان المكتب الإعلامي لحزب التحرير/ ولاية أفغانستان بأشد العبارات، ضرب حرس الحدود الإيراني لـ58 شخصاً أفغانياً وإلقائهم في النهر، ما أدى إلى مقتل أكثر من نصفهم أثناء محاولتهم عبور الحدود نحو إيران. وأكد في بيان صحفي: إن أفغانستان هي واحدة من أغنى البلاد الإسلامية بالموارد الطبيعية، لكنها لم تستطع

 

إنّ الدَين المتراكم على قطاع الطاقة الباكستاني، أصاب البلاد بالشلل، وهو ما اضطر نظام باجوا/ عمران إلى توقيع اتفاقات أسفرت عن دفع 570 مليار روبية لمنتجي الطاقة من القطاع الخاص "كرسوم"، بموجبها حصل ستة عشر شخصاً على مبلغ مذهل بلغ 415 مليار