بدأت يوم الاثنين 15/04/2019م محاكمة الأستاذ عبد الرؤوف العامري رئيس المكتب السياسي لحزب التحرير/ ولاية تونس في المحكمة العسكريّة بتونس؛ وذلك على البيانات الصحفيّة التالية:

كجزء من الفعاليات العالمية التي يقوم بها حزب التحرير إحياء للذكرى 98 لهدم الخلافة العثمانية نظم حزب التحرير/ هولندا يوم الأحد، 24 رجب المحرم 1440هـ، الموافق 31 آذار/مارس 2019م، ندوة سياسية في أمستردام بعنوان: "لا أمان في ظل سياسة معاداة الإسلام!"

بمناسبة الذكرى الثامنة والتسعين لهدم الخلافة وضمن فعاليات حزب التحرير في الأرض المباركة (فلسطين) وتحت شعار "الخلافة نصر من الله وفتح قريب"، عقد شباب حزب التحرير في قطاع غزة سلسلة حوارات ونقاشات

ضمن الفعاليات العالمية التي يقوم بها حزب التحرير بمناسبة الذكرى الـ98 لهدم دولة الخلافة، ولتذكير المسلمين بدور الكافر المستعمر من هدم دولتهم التي أقامها الرسول، والتي بزوالها أصاب الأمة الإسلامية ما أصابها

ضمن الحملة العالمية التي أطلقها المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير نصرة لمسلمي الإيغور في تركستان الشرقية بعنوان "تغوّل الصين على تركستان الشرقية لن ينهيه إلا دولة الخلافة الراشدة"، توجه وفد من حزب التحرير في البلاد الناطقة بالألمانية، إلى السفارة الصينية في فينّا/ النمسا لتسليمها رسالة تحذير. هذا وقد ترأس الوفد المهندس شاكر عاصم الممثل الإعلامي لحزب التحرير في البلاد الناطقة بالألمانية، وبين الوفد

لقد أظهر هذا الأسبوع أن عقوداً من احتواء أمريكا للصين وتطويقها بالحروب والأعداء لمنعها من الظهور كقوة في المحيط الهادئ قد فشلت في منع نهوض الصين. على الرغم من أن الصين تواصل صدها لتطويق أمريكا في المحيط الهادئ، من خلال التوسع والتحديث البحريين، فقد فتحت بهدوء الباب الخلفي عبر أوروبا حيث تهدد بأن تصادق حلفاء المحيط الأطلسي الذين تعاملت معهم أمريكا باحتقار صريح أثناء إدارة ترامب.

كانت فكرة إنشاء الجامعة العربيّة فكرة من أخبث الأفكار الاستعماريّة وأخطرها، أنشئت بقرار من وزير الخارجية البريطاني "أنتوني إيدن" في أربعينات القرن الماضي، ثم اخترقها النفوذ الأمريكي، لتكريس دويلات هزيلة (صنعها المستعمر للحيلولة دون عودة الخلافة)، فلم تكن سوى أداة استعمارية تنفذ ما يُطلب منها، فكلّ قراراتها مذ أنشئت كانت تفريطا في فلسطين وتكريسا لكيان يهود. وكانت تبريرا لتدمير

بمناسبة ذكرى هدم دولة الخلافة الأليمة وضمن فعاليات حزب التحرير العالمية لتذكير الأمة بمصابها الجلل ولاستنهاضها لإعادة سابق مجدها بإقامة دولة الإسلام (الخلافة الراشدة على منهاج النبوة) من جديد، نظم حزب التحرير/ ولاية السودان يوم السبت، 30 رجب المحرم 1440هـ، الموافق 06 نيسان/أبريل 2019م، في إطار حملة "التغيير الحقيقي فرضٌ ووعد" مؤتمره السنوي في الخرطوم تحت عنوان: "وأد الإحباط

في احتفالية في مدينة أريحا وافتتاحا لفعاليات ما سمي "القدس عاصمة الثقافة الإسلامية ٢٠١٩"، دعا رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس جميع من في مشارق الأرض ومغاربها إلى شد الرحال إلى القدس، وشراء ساعة رباط فيها وفي أكنافها، مؤكداً أن القدس لن تكون وحدها.

ونحن بدورنا نقول إنه مما لا شك فيه أن القدس تتعرض لأعتى مؤامرة ولأشرس هجمة، من أجل تهويدها وتقسيم مسجدها زمانيا ومكانيا. ولا شك أن

بعد حراك دام قرابة الأربعة أشهر، توّج ثوار السودان حراكهم باعتصام مشهود، أمام القيادة العامة للقوات المسلحة، يوم السبت 6 نيسان/أبريل 2019م، وهذا اليوم - السادس من نيسان/أبريل - له رمزيته عند أهل السودان، حيث قامت فيه ثورة في 1985م، اقتلعت نظام جعفر النميري العسكري. أما هذا النظام فقد فوجئ بهذه الأعداد الهائلة من الثائرين، وقد حاولت الأجهزة الأمنية تفريقهم بالغاز المسيل للدموع، كما استخدمت ضدهم الرصاص الحي