أعلن غوايدو رئيس البرلمان الفنزويلي نفسه رئيسا مؤقتا للبلاد وأقسم اليمين أمام حشد من أنصاره يوم 23/1/2019! بينما اعتبر الجيش ذلك انقلابا على المؤسسات والديمقراطية والدستور وأعلن تأييده للرئيس مادورو. وكذلك أعلنت المحكمة العليا مثل ذلك. بينما أعلنت أمريكا على لسان رئيسها ترامب اعترافها بغوايدو
تستمر الأجهزة الأمنية الإجرامية القمعية للنظام في الأردن بنهجها في محاربة الإسلام ودعاته من شباب حزب التحرير منذ نشأة حزب التحرير، فقد قامت قوة من هذه الأجهزة القمعية باعتقال المهندس محمود جرادات في جنح ظلام ليلة الاثنين 21/01/2019م، واقتادته إلى جهة غير معلومة.
أطلق المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير يوم الجمعة، 19 جمادى الأولى 1440هـ الموافق 25 كانون الثاني/يناير 2019م، حملة واسعة لتسليط الضوء على حقيقة الصراع بين الصين والمسلمين في تركستان الشرقية التي تتعرض لحملات من المذابح الصينية منذ عام 1863م، فقد قتل من الإيغور المسلمين أكثر من مليون
لم تُبقِ حكومة الصين الملحدة كبيرةً ولا جريمة إنسانية إلا واقترفتها بحق أهلنا المسلمين الإيغور، فمنذ احتلال الصين لإقليم "تركستان الشرقية" في عام 1174ه/1760م، قتلت منهم أكثر من مليون مسلم، في جرائم تنأى عنها وحوش الغاب، ولغاية يومنا هذه، حتى في الوقت الذي تتبجح فيه الصين بأنها دولة حديثة ومتقدمة تنافس أمريكا
السؤال: صوَّت البرلمان البريطاني في 16/1/2019 على الثقة بحكومة ماي ففازت ولم تسقط: (تفادت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي الأربعاء الهزيمة في مجلس العموم إثر فشل مذكرة حجب الثقة عن حكومتها التي قدمتها المعارضة العمالية حيث فازت بالثقة بأغلبية 325 صوتاً مقابل 306 أصوات... وتبين من نتيجة التصويت الأربعاء أن المئة نائب تقريباً من حزب المحافظين الذين كانوا صوتوا الثلاثاء ضد الاتفاق حول البريكست عادوا الأربعاء وصوتوا
نظرة في جريدة الرايةالعدد (218)
مبدأ الإسلام وحده الذي ينقذ العالم من شرور الدول الرأسمالية ومبادئها!
تقديم: الأستاذ خالد الأشقر (أبو المعتز)
ﻓﻲ أحد أيام عام 1609م ﻗﺘﻞ ﻭﻃﺮﺩ ﺑﺤﺎﺭﺓ ﺑﺮﻳﻂﺎﻧﻴﺎ المتسللون خلسة إلى شواطئ ﺑﺤﺮ ﺍﻟﻌﺮﺏ؛ ﻭﺑﻌﺪ أﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻣﺌﺔ ﻋﺎﻡ ﻋﺎﺩﺕ بريطانيا إﻟﻴﻪ ﻣﻦ جديد؛ ﻭﺑﻌﺪ ﻣﺌﺔ ﻋﺎﻡ ﺛﺎﻧﻴﺔ ﻭﻋﺪﺓ ﻋﻘﻮﺩ ﺻﺎﺭﺕ ﻟﻬﺎ ﺳﻮﺍﺣﻞ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﺗﺤﺘﻠﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻏﺮﺏ ﺍﻟﺒﺤﺮ الأحمر "ﺑﺤﺮ القلزم" ﻧﺴﺒﺔ ﻟﺒﻠﺪﺓ ﺍﻟﻘﻠﺰﻡ ﺍﻟﻘﺮﻳﺒﺔ ﻣﻦ ﺑﻠﺪﺓ ﺍﻟﺴﻮﻳﺲ ﺑﻤﺼﺮ مع ﻧﻬﺎﻳﺎﺕ ﺍﻟﻘﺮﻥ التاسع عشر؛ ﻭﺑﺘﻤﺎﻡ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ الأولى ﺻﺎﺭ ﻟﻬﺎ ﻏﺎﻟﺒﻴﺔ ﺍﻟﺴﺎﺣﻞ ﺍﻟﺸﺮﻗﻲ ﻟﻠﺒﺤﺮ الأحمر.
ﻓﻲ أحد أيام عام 1609م ﻗﺘﻞ ﻭﻃﺮﺩ ﺑﺤﺎﺭﺓ ﺑﺮﻳﻂﺎﻧﻴﺎ المتسللون خلسة إلى شواطئ ﺑﺤﺮ ﺍﻟﻌﺮﺏ؛ ﻭﺑﻌﺪ أﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻣﺌﺔ ﻋﺎﻡ ﻋﺎﺩﺕ بريطانيا إﻟﻴﻪ ﻣﻦ جديد؛ ﻭﺑﻌﺪ ﻣﺌﺔ ﻋﺎﻡ ﺛﺎﻧﻴﺔ ﻭﻋﺪﺓ ﻋﻘﻮﺩ ﺻﺎﺭﺕ ﻟﻬﺎ ﺳﻮﺍﺣﻞ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﺗﺤﺘﻠﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻏﺮﺏ ﺍﻟﺒﺤﺮ الأحمر "ﺑﺤﺮ القلزم" ﻧﺴﺒﺔ ﻟﺒﻠﺪﺓ ﺍﻟﻘﻠﺰﻡ ﺍﻟﻘﺮﻳﺒﺔ ﻣﻦ ﺑﻠﺪﺓ ﺍﻟﺴﻮﻳﺲ ﺑﻤﺼﺮ مع ﻧﻬﺎﻳﺎﺕ ﺍﻟﻘﺮﻥ التاسع عشر؛ ﻭﺑﺘﻤﺎﻡ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ الأولى ﺻﺎﺭ ﻟﻬﺎ ﻏﺎﻟﺒﻴﺔ ﺍﻟﺴﺎﺣﻞ ﺍﻟﺸﺮﻗﻲ ﻟﻠﺒﺤﺮ الأحمر.
ذكرنا في الجزء الثالث من أسباب الصراع؛ وجود الثروات في الأردن في أرضه ومياهه، ونريد في هذا الجزء إلقاء نظرة تاريخية على كيفية بروز الصراع الإنجلو-أمريكي، والذي هناك من يعتبره ضرباً من ضروب الخيال للأسف لسوء الفهم السياسي عند بعضهم أو للتضليل عند آخرين، أو بسبب خفاء الصراع أحياناً، إذ قد يكون الصراع السياسي بين الدول ظاهراً قوياً، وقد يكون خفياً دقيقاً، وهذا الخفاء لا يعني عدم وجوده، ولكنه يحتاج إلى عقليات سياسية جبارة تكشف مواطن الصراع والتضليل الممارس على الأمة، فنقول وبالله التوفيق:
إنَّ مسؤوليَّة الرَّأسماليَّة عن الوضع الاقتصاديِّ الرَّاهن الذي يموتُ فيه شخصٌ كُلَّ ثانيةٍ بسبب الجوع وسوءِ التَّغذية لا يمكن إنكارها، ويُعتَبَرُ البنك الدَّوليُّ وصندوقُ النَّقد الدَّوليُّ الأداتانِ الرَّئيسيَّتانِ للرَّأسماليِّة، ويتحمَّلانِ المسؤوليَّة بشكلٍ مُباشرٍ عن الأوضاع الاقتصاديَّة السَّيِّئةِ في العالَمِ النَّامي ومنه الإسلامي والعربي، وبالتالي عما يزيد عن 500 مليون فقير في العالم الإسلامي والعربي يعانون من شدة الجوع في اليمن والسودان وجيبوتي وموريتانيا والأردن والسعودية وتونس والمغرب وبنغلادش وإندونيسيا وغيرها.
بمناسبة ذكرى الثورة نظم حزب التحرير/ ولاية تونس يوم الاثنين 08 جمادى الأولى 1440هـ، الموافق 14/01/2019م سلسلة من الأعمال التفاعلية والجماهيرية في شارع الثورة كان أبرزها مظاهرة حاشدة.
حيث أطلق الحزب أربع ورشات تفاعلية، تضمنت كل ورشة معرض صور وجملة من الكلمات ألقاها ممثّلو الحزب.
أطلق حزب التحرير/ ولاية باكستان يوم الأحد، 07 جمادى الأولى 1440هـ، الموافق 13 كانون الثاني/يناير 2019م، حملة على وسائل التواصل الإلكتروني لدعوة المسلمين إلى رفض صندوق النقد الدولي وتبني النظام الاقتصادي الإسلامي الذي تطبقه دولة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة القائمة قريباً بإذن الله سبحانه وتعالى.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني