عرض العناصر حسب علامة : عاجل

ذكرت الجزيرة نت بتاريخ 12/02/2024م أن وزارة الخارجية الهندية أعلنت أن قطر أفرجت عن 8 ضباط سابقين بالبحرية الهندية بعد إسقاط أحكام الإعدام التي صدرت بحقهم العام الماضي، وقالت: "إننا نقدر أمير دولة قطر بالسماح بإطلاق سراح هؤلاء المواطنين وعودتهم إلى وطنهم الهند".

وكانت الخارجية الهندية قد أعلنت في كانون الأول 2023 أن "محكمة قطرية أسقطت حكم الإعدام بحق 8 ضباط بحرية هنود سابقين اعتقلوا العام الماضي (2022)، بعد اتهامهم بالتجسس لحساب (إسرائيل)". وجرى إلقاء القبض على الهنود الثمانية عندما كانوا يعملون في مشروع غواصات خاصة لصالح السلطات القطرية عام 2022.

الراية: الهند تعمل على تعزيز علاقاتها مع كيان يهود وتدعمه في كل النواحي

نشر موقع آر تي بتاريخ 17/2/2024 خبرا جاء فيه: أكد وزراء خارجية مجموعة السبع دعم دولهم "حق (إسرائيل) في الدفاع عن نفسها" ضد هجمات حركة حماس والتنظيمات الأخرى، وأعربوا عن استعدادهم لمساعدة السلطة الفلسطينية بتولي مسؤولية قطاع غزة.

وذكر بيان مشترك للوزراء بعد اجتماعهم الأول تحت الرئاسة الإيطالية السبت على هامش مؤتمر ميونيخ للأمن، أن "أعضاء مجموعة السبع أدانوا بأشد العبارات الهجمات الإرهابية التي تشنها حركة حماس وجماعات إرهابية أخرى ضد (إسرائيل)، والتي بدأت في 7 أكتوبر 2023".

وأضاف البيان أن "أعضاء مجموعة السبع دعوا حركة حماس إلى

 انطلقت ثورة الشام المباركة قبل ثلاثة عشر عاما بدون قيادة تُسيّرها، رغم وضوح الأهداف في شعاراتها، فقد كان شعار "الشعب يريد إسقاط النظام" هو المحدد للهدف الأساس للثورة، وأما القيادة فقد اختار أهل الشام أن تكون القيادة لدين الإسلام فعبروا عن ذلك بقولهم "قائدنا للأبد سيدنا محمد".

وعليه فإن كل من تسلّم قيادة شيء في الثورة كان لا بد أن يلتزم أحكام الشريعة وفرائض الإسلام، ولهذا وُجدت قيادات كثيرة رفعت راية رسول الله ﷺ ولواءه، وتبنّت قيام دولة إسلامية بعد إسقاط النظام، رغم اختلاف التوجهات والرؤى، إلا أن الجامع لكل ما طُرح في ثورة الشام أنه كان يعتمد على الأحكام الشرعية، حتى أولئك الذين تبنّوا العلمانية أو صرحوا بسعيهم لبناء دولة مدنية، كانت لهم تبريراتهم من الشريعة الإسلامية، ولم يطرحوا مشاريعهم إلا وقد غلفوها بالإسلام ولو اسماً.

نشر في شؤون الامة

 

قال شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، رئيس مجلس حكماء المسلمين: إننا إذ نحتفي بالذكرى الخامسة لميلاد وثيقة الأخوة الإنسانية، فإننا نؤكد على أن عالمنا لم يكن في حاجة ماسة لإحياء المبادئ الأخلاقية العليا التي اشتملت عليها هذه الوثيقة، مثل ما هو عليه اليوم. (العين الثالثة، 05/02/2024م)

إزاء هذا قال الأستاذ وليد بليبل في تعليق له لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير: إن من يقرأ كتاب الله سبحانه وأحاديث النبي ﷺ يرى كيف أن الإسلام يولي أهمية كبيرة لعلماء المسلمين، فالله سبحانه يقول: ﴿إِنَّمَا يَخْشَى اللهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ﴾ والرسول ﷺ يقول: «إِنَّ الْعُلَمَاءَ وَرَثَةُ الْأَنْبِيَاءِ»، فدور العلماء باختصار هو ما قاله النبي ﷺ: «إِنَّ مَثَلَ الْعُلَمَاءِ فِي الْأَرْضِ كَمَثَلِ النُّجُومِ فِي السَّمَاءِ يُهْتَدَى بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ فَإِذَا

منذ قرون طويلة، شكلت أرض فلسطين المباركة موطن صراع بين الحق والباطل، بين الإسلام والكفر. فمنذ أن فتحها المسلمون دافعوا عنها دفاعا مستميتا بوصفها أرضا إسلامية مرتبطة بعقيدتهم الإسلامية.

فقد شكلت فلسطين مقبرة لكل غازٍ وطامع بها، فكانت مقبرة للصليبيين في حروبهم الصليبية قبل ألف عام، ومقبرة للتتار في عين جالوت بعد أن اجتاحوا بلاد المسلمين طولا وعرضا. وفي العصر الحديث، لم يفلح الفرنسيون في حملتهم للشرق بقيادة نابليون بونابرت في احتلال فلسطين بل كانت نارا على جنده في نابلس، وتحطمت آماله على أسوار عكا. كما لاقت بريطانيا خسائر وهزائم منذ سيطرتها على فلسطين عبر ثورات عديدة، ولولا وعوداتها الكاذبة، وقلة السلاح، والضغوط العربية الرسمية على الثائرين

 

اختتم وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن زيارته الخامسة إلى المنطقة، منذ بدء الحرب في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، ضمن جولة تعتبر الأوسع التي يقوم بها إلى الشرق الأوسط، لبحث جهود وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتهدئة التوترات في المنطقة، حيث زار السعودية ومصر وقطر وكيان يهود والسلطة الفلسطينية، وفي الزيارة طفا على السطح بعض الخلافات

لم تنقطع هجمات الحوثيين في الآونة الأخيرة على السفن التجارية والعسكرية في البحر الأحمر، فقد أُعْلِنَ يوم الخميس 01 شباط/فبراير الجاري عن استهداف المدمرة الأمريكية يو إس إس غريفلي وسفينة تجارية أمريكية أخرى في البحر الأحمر، ما قد يخلط الأوراق، فالأمر متشعب وفيه بعض من التعقيد.

إن لجوء الحوثيين إلى استهداف السفن التجارية بالصواريخ، يعد الخطوة التالية، بعد فشلهم في الاستحواذ عليها وجرها إلى ميناء الحديدة، كما حدث مع سفينة ليدر جالاكسي، التي ترسو حتى الآن في ميناء الحديدة. أما استهداف المدمرات العسكرية فهو ليس سوى من قبيل استهداف الرأي العام المحلي، حتى يصدق بأن عداوة الحوثيين للأمريكيين حقيقية وليست زائفة.

الأربعاء, 14 شباط/فبراير 2024 00:15

ماذا وراء بناء جدار مصري على حدود غزة؟

وضعت مصر مزيدا من الأسلاك الشائكة على السياج الحدودي لمنع الفلسطينيين من العبور في ظل حالة الحصار الذي يفرضها جيش كيان يهود على قطاع غزة، وأظهرت صور نشرتها مؤسسة سيناء لحقوق الإنسان - منظمة حقوقية مستقلة - تعزيز السياج الخرساني الفاصل بين مصر وقطاع غزة بالأسلاك الشائكة، وجاء تعزيز الجدار الخرساني، مع انتشار خيام النازحين الفلسطينيين بمحاذاة السياج الحدودي. (القدس العربي)

إن النظام المصري شريك لكيان يهود في جرائمه تجاه أهلنا في الأرض المباركة، وهذا ما يؤكده واقع النظام 

 

إن الاستراتيجية الأفريقية تشتغل على أربعة مواضيع أساسية هي: السياسة، الأمن، الاقتصاد والتجارة، التربية والشباب، إلى جانب ذلك قضايا الحوار الاستراتيجي ومستجدات الساحة، بمعنى أنها تغطي كل القضايا، ووضعت لها آليات التنفيذ والمتابعة والتقييم عبر عقد اجتماع دوري سنوي تقييما للمنجزات ومتابعة الأهداف المقررة، كما ستلتئم مجموعة عمل تضم ممثلين عن البلدين كلما دعت الحاجة لمتابعة الالتزامات المعلنة وإعداد مواضيع النقاش للاجتماعات القادمة من الحوار الاستراتيجي، كما تم اعتماد قنوات اتصال منتظمة، على رأس هذه القنوات وزراء الخارجية لبحث تسوية القضايا الثنائية الأساسية بما في ذلك الطارئة وكذلك كيفية التنسيق حول هذه القضايا داخل المنظمات الإقليمية والدولية

 تعمل القوى الكبرى اليوم بدأب على دفع طالبان أفغانستان للانخراط في النظام العالمي الحالي، ما ينذر بتهديد جديد على الأمة الإسلامية، باستهداف مقبرة الغزاة والإمبراطوريات، أفغانستان.

بالنسبة للولايات المتحدة، فقد ذكرت إذاعة صوت أمريكا في الأول من شباط/فبراير 2024م أن "الولايات المتحدة تدرس إمكانية وصول القنصل إلى أفغانستان التي تسيطر عليها حركة طالبان"، وفقاً لوثيقة استراتيجية صدرت حديثاً عن وزارة الخارجية، تحت عنوان "استراتيجية الدولة المتكاملة"، والتي تنص على أنه "يجب على الولايات المتحدة بناء علاقات وظيفية تعمل على تحقيق أهدافها".