عرض العناصر حسب علامة : عاجل

الأربعاء, 14 شباط/فبراير 2024 00:15

كيان يهود يرفض مقترحات حماس لتبادل الأسرى

أوردت الجزيرة نت بتاريخ 10/2/2024 خبرا جاء فيه: "نقلت وسائل إعلام (إسرائيلية) عن مسؤول (إسرائيلي) قوله إن تل أبيب أبدت استعدادها للتفاوض على أساس مقترح اجتماعات باريس، وإنها سلمت قطر ومصر ردها على مقترح حماس، وإن الرد تضمن رفض جزء كبير من مطالب الحركة. وحسب المسؤول، فإن (إسرائيل) ترفض الالتزام بإنهاء الحرب بعد الانتهاء من تنفيذ الصفقة.

الأربعاء, 14 شباط/فبراير 2024 00:15

حال أهل السودان؛ نزوح وتشريد وجوع وبطالة!

نشرت قناة العربية بتاريخ 10/2/2024 خبرا جاء فيه: "أفاد مراسل العربية أن غارات الجيش السوداني في الفاشر أجبرت مئات المواطنين على النزوح. ودعت الأمم المتحدة الدول إلى عدم نسيان المدنيين الذين يعانون من الحرب في السودان وحثت على جمع 4.1 مليار دولار لتلبية احتياجاتهم الإنسانية، ودعم أولئك الذين فروا إلى دول مجاورة. ويحتاج نصف سكان السودان، أي نحو 25 مليون شخص، إلى المساعدة الإنسانية والحماية، في حين فر أكثر من 1.5 مليون

أعلن جيش النظام السوري يوم 7/2/2024 عن "وقوع عدد من القتلى والجرحى في قصف جوي (إسرائيلي) استهدف عددا من النقاط في مدينة حمص وريفها. وأن وسائطه الجوية تصدت لصواريخ العدوان وأسقطت بعضها". بينما أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان لوكالة فرانس برس أنه قد "قتل عشرة أشخاص، بينهم ستة مدنيين ومقاتلان اثنان من حزب الله في غارة (إسرائيلية) على مبنى في حي الحمراء بمدينة حمص"، وأكد مصدر مقرب من حزب الله اللبناني الموالي لإيران مقتل اثنين من مقاتليه خلال الغارة على حمص. وقبل بضعة أيام، أي يوم 30/1/2024، استهدف القصف اليهودي مقرا لعناصر مجموعات موالية لإيران بمنطقة السيدة زينب في دمشق قتل فيها 8 أشخاص من هذه العناصر. وفي 20/1/2024

أفاد موقع سبوتنيك عربي بتاريخ 07/02/2024 بأن الجيش السوداني أعلن أن "كل قواته تعمل خلف جناح القيادة العامة بقلب رجل واحد"، وذلك في أول تعليق على المزاعم، التي انتشرت، خلال الساعات الماضية، عن اعتقال ضباط في مدينة أم درمان السودانية، بتهمة الانقلاب. وقال الفريق ياسر العطا، مساعد قائد الجيش السوداني، عبد الفتاح البرهان، وعضو مجلس السيادة، إن "كافة قوات الجيش في منطقة أم درمان

 

أفادت نشرة أخبار الجمعة 09/02/2024م من إذاعة حزب التحرير في ولاية سوريا بأن الحراك الثوري بدأ اليوم أسبوعه التالي بجمعة جديدة عنوانها: "قضى الله بنهاية الظالمين، فهبّوا لقلعهم"، وتواصلت، أمس الخميس، المظاهرات والفعاليات الشعبية المستمرة لشهرها العاشر على التوالي، ضمن الحراك الثوري اليومي في ريفي حلب وإدلب. وطالب المتظاهرون بإطلاق المعتقلين، وخلع القادة العملاء، واستعادة قرار الثورة، وفتح الجبهات،

إلى الجيوش في بلاد المسلمين: أليست لكم قلوب تفقهون بها وأعين تبصرون بها وآذان تسمعون بها؟ ألا ترون أنهار الدماء التي تسيل من أبناء المسلمين في غزة؟ ألا ترون انتشار المجازر في القرى والمدن والطرقات؟ ألا ترون هدم البيوت، وقصف المستشفيات ومنع سيارات الإسعاف أن تنقل الجرحى بل تتركهم حتى الاستشهاد؟ ألا ترون وحشية كيان يهود المسخ قد طالت البشر والحجر والشجر؟ لقد امتد طغيان يهود إلى غزة والضفة، بل وحتى فلسطين المحتلة سنة 48، فماذا تنتظرون؟ إنكم لا شك تبصرون وتسمعون ما يجري وما يدور، أليس فيكم رجل رشيد يقود أجناد المسلمين وينصر الإسلام والمسلمين بالقضاء على كيان يهود المحتل لفلسطين وإعادتها كاملة إلى ديار الإسلام، فإذا اعترضه طواغيت الحكام شرَّد بهم من خلفهم؟ أليس فيكم رجل رشيد؟!

نشر في شؤون الامة

 

كان يمكن أن يكتب تاريخ جديد لفلسطين بل للأمة الإسلامية جمعاء بعد السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، وكان يمكن لطوفان الأقصى أن يكون عنوانا لمعركة فاصلة تعيد فينا سيرة حطين وعين جالوت، وتنهي أكثر من سبعين عاما من الاحتلال اليهودي المجرم للأرض المباركة فلسطين، نقول كان ولا زالت إمكانية تحقيق ذلك قائمة، ولا زالت الفرصة سانحة، فالأجواء مهيأة، والقدرات متوفرة، في انتظار قرار جريء من قيادة مخلصة، تأخذ زمام المبادرة

الأربعاء, 07 شباط/فبراير 2024 00:15

الهجوم على القواعد العسكرية الأمريكية

القواعد العسكرية هي بؤر استراتيجية للبلاد صاحبة العلاقة، ما يوفر لها أهدافا استراتيجية كبرى ضمن خطة استراتيجية وحماية لمصالحها وممارسة التأثير والدور المرسوم سواء أكان على نطاق عالمي أو إقليمي أو محلي.

ويعتبر وجود القواعد الأمريكية حول العالم جزءاً من خطة عالمية تسعى أمريكا من خلالها إلى التوسع والحماية والنفوذ، سواء في الشرق في أفغانستان والعراق خصوصاً وهدفها "النفوذ والردع"، أو "الاحتواء" لكل من روسيا والصين، في كوريا الجنوبية واليابان وأوروبا الشرقية، أو "التوسع" في أفريقيا وآسيا الوسطى، أو احتواء خطر مبدئي وسياسي استراتيجي أو لحماية حلفائها في المنطقة.

الأربعاء, 07 شباط/فبراير 2024 00:15

أذرع إيران الأمنية وثقلها الإقليمي

إنّ الدور المُركب الذي تلعبه إيران في المنطقة يتناسب مع كونها قطباً سياسياً إقليمياً طائفياً رئيسياً فيها، وهو يتطلّب منها إيجاد شبكة واسعة من المليشيات والأذرع المُتنوعة المُرتبطة بمؤسّسات مدنية طائفية واسعة.

فالوجود الإيراني إذا تغلغل في دولة ما فهو غالباً ما يأخذ الصبغة الطائفية، ومليشيات إيران العاملة في العراق وسوريا ولبنان كلها تصطبغ باللون الطائفي، ونفوذها العسكري ملموس ومحسوس على الأرض، ويكون دائماً مصحوباً بالمؤسّسات المُجتمعية الطائفية.

ولو أخذنا سوريا على سبيل المثال نجد أنّ إيران قد استغلت اندلاع الثورة

 خلال هذا العقد عَرف الخطاب الرسمي للحُكْم بالمغرب تركيزا على توجيه دفة سياسته الخارجية والاستراتيجيات والخطط والمشاريع والبرامج المرتبطة بها نحو الساحة الأفريقية، وبهذه الوتيرة المتسارعة تمت تولية قبلة العلاقات الخارجية صوب أفريقيا.

كان المغرب قد انسحب من منظمة الوحدة الأفريقية عام 1984 بسبب عضوية جبهة البوليساريو فيها، وبات معها الشأن الأفريقي بالنسبة للحكم ثانويا هامشيا، واقتصرت العلاقات الخارجية بأفريقيا على علاقات ثنائية تؤطرها قضية الصحراء وموقف دول أفريقيا من جبهة البوليساريو. ثم كان التحول الكبير المثير خلال هذا العقد في الخريطة السياسية الخارجية للحكم الذي أصبحت معه أفريقيا