في ظل مواصلة النظام قصف المناطق المحررة وارتكابه المجازر بحق المدنيين، وفي ظل الدعوات للتظاهر باتجاه معبر باب الهوى الحدودي لطلب الحماية التركية؛ نقول:
إن قصف المناطق المحررة واستهداف المدنيين بشكل خاص بعد فشل تركيا في تنفيذ اتفاق سوتشي المشؤوم، يدل على أن الهدف منه هو تركيع أهل الشام بغية تنفيذ أهم قرار من مقررات هذا المؤتمر وهو فتح الطرقات؛ لأنهم هم العقبة الوحيدة أمام التنفيذ، فقادة الفصائل جميعا موافقون على فتح الطرقات، بل هم ليس لهم أي رأي أصلاً.

 

أكد المكتب الإعلامي حزب التحرير في ولاية السودان: أن إعلان عمر البشير رئيس السودان حالة الطوارئ، هي محاولة لتكميم الأفواه، ومنع الناس من محاسبة النظام على أفعاله، التي أوصلت السودان إلى الحالة المزرية في شتى مناحي الحياة. وقال البيان: إنها معالجات أمنية الغاية منها المحافظة على كراسي النظام المعوجة قوائمها، ولا علاقة لها بمعالجة الأزمات التي يعيش في جحيمها الناس. وأوضحالبيان

الذي يغلب على الأمة الإسلامية اليوم أنها باتت تتمتع بوعي عام على أن الإسلام هو خلاصها، وباتت تعلم أن للإسلام نظاما سياسيا يعيد حضارة الإسلام العالمية إلى واقع الحياة ويعيد مجدها الذي تحلم به ليل نهار، وتعلم أن دينها هو الدين الحق، ولم تفقد الثقة في عقيدتها وفي شرع ربها، حتى لو كان وعيها على نظام الإسلام عاما وليس تفصيليا ولم تقف على تفاصيله وشروحاته، إنما لديها الرغبة الأكيدة في العيش تحت ظل نظام الإسلام.

في الساعات الأولى من يوم 26 من شباط/فبراير 2019، حاولت القوات الجوية الهندية اختراق المجال الجوي الباكستاني من ثلاث نقاط. ووفقا لدائرة العلاقات العامة للخدمات المسلحة الباكستانية (ISPR)، استطاع سرب من الطائرات الهندية إسقاط بعض القنابل أثناء فرارهم. وانتشر هذا الخبر كانتشار النار في الهشيم، ما أغضب المسلمين في باكستان من القيادة السياسية والعسكرية لباكستان التي سمحت للمقاتلات الهندية بالعودة سالمة. فكان الضغط شديداً لدرجة أن القيادة السياسية والعسكرية أعلنت أنها سترد على العدوان الهندي في الوقت المناسب. وفي اليوم التالي، في 27 من شباط/فبراير 2019، حاولت المقاتلات الهندية مرة أخرى انتهاك المجال الجوي الباكستاني من منطقة كشمير المحتلة، فأسقط سلاح الجو الباكستاني مقاتلتين هنديتين. ووقع حطام طائرة منهما وطيارها في كشمير على الجانب الباكستاني،

جريدة الراية العدد 224 الأربعاء 29 من جمادى الآخرة  1440 هـ/ الموافق  6  آذار / مارس 2019 م

نشر موقع (رويترز، الأربعاء، 22 جمادى الآخرة 1440هـ، 27/02/2019م) الخبر التالي: "ارتفع صافي الدين العام المستحق على الأردن في الأشهر العشرة الأولى من العام الحالي بنسبة ستة بالمئة إلى 26.9 مليار دينار (37.9 مليار دولار) مقارنة مع 25.4 مليار دينار في نهاية 2017.

وأظهرت الإحصاءات على الموقع الإلكتروني لوزارة المالية يوم الأربعاء أن صافي الدين الداخلي للمملكة بلغ 14.82 مليار دينار

نشر موقع (بي بي سي عربية، الأحد، 26 جمادى الآخرة 1440هـ، 03/03/2019م) خبرا قال فيه: "تجددت المظاهرات الرافضة لترشيح الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، لفترة خامسة في عدد من الجامعات. وتجمع مئات الطلبة في جامعة الجزائر العاصمة، وسط إجراءات أمنية مشددة.

نظمت كتلة الوعي الإطار الطلابي لحزب التحرير في جامعة البوليتكنك نقطة حوار بعنوان "بماذا تأخرنا عن الغرب وكيف نتقدم عليهم" حيث قام شباب الكتلة بتوزيع خاطرة على الطلاب، بينت خلالها أن سبب تأخر المسلمين اليوم هو أنهم سُلبوا إرادتهم السياسية وأصبحوا تحت حكم العملاء بعد إسقاط دولة الخلافة، ولأنهم ابتعدوا عن دين الله وحكموا بقوانين من وضع البشر لا بأحكام الله خالق البشر، ولأنهم يعيشون تحت النظام الرأسمالي اللئيم وغاب عن حياتهم النظام الإسلامي الذي هو من لدن حكيم خبير.

عقد في لندن يوم الخميس الماضي 28 شباط مؤتمر دولي كان متفقا عليه سابقا لمساعدة الأردن في مواجهة تبعات وأزمة اللاجئين السوريين كما يدعي الأردن، لكنه هذه المرة أصبح تحت عنوان جذب الاستثمار لدعمالاقتصاد الأردني (مبادرة لندن 2019: الأردن نمو وفرص)، وقد أعلنت بريطانيا واليابان وبنك الاستثمار الأوروبي عن حزمة مساعدات للأردن تبلغ قيمتها 2.6 مليار دولار لدعم الاقتصاد الأردني.

انعقدت قمة عربية أوروبية يومي الأحد والاثنين 24-25 شباط/فبراير بشرم الشيخ في مصر كانت الأولى من نوعها على هذا المستوى، ورفعت شعار (الاستثمار في الاستقرار)، وشارك فيها رؤساء وملوك وأمراء دول عربية وأوروبية من 50 دولة، وكان حضور الأوروبيين فيها لافتاً وكثيفاً، إذ حضر القمة 25 مسؤولا أوروبيا، وترأس المؤتمر كل من دونالد توسك رئيس المجلس الأوروبي، وجان كلود يونكر رئيس المفوضية الأوروبية عن الاتحاد الأوروبي إلى جانب عبد الفتاح السيسي الذي تستضيف دولته القمة، وتمّ الاتفاق علىعقد مؤتمرات