وجه حزب التحرير/ ولاية تونس همسة للشعب التونسي تحت عنوان: "شعار الثورة كان ولا يزال الشعب يريد إسقاط النظام"، أكّد من خلالها أن النظام الذي ثار عليه الناس في 17 كانون الأول/ديسمبر 2010 كان نظاما علمانيا تابعا للغرب،
جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (370)
الأربعاء، 18 جمادى الأولى 1443هـ الموافق 22 كانون الأول/ديسمبر 2021م
السؤال: في الآونة الأخيرة ازداد التوتر في العلاقات بين الجزائر والمغرب، ووجهت الجزائر اتهامات للمغرب تتعلق بإشعال حرائق في الغابات ودعم حركات انفصالية فقطعت العلاقات الدبلوماسية وأغلقت الحدود بينهما، وأعلنت عدم تجديد عقد مد الغاز الطبيعي لإسبانيا عبر المغرب واتهمتها بمقتل ثلاثة جزائريين. فما أسباب هذا التوتر المتصاعد مع أن ولاءهما لجهة واحدة "بريطانيا"؟ وما المتوقع من هذا التصعيد؟ هل يمكن أن تتصاعد الأمور حتى الحرب أم تعود للهدوء من جديد؟ وشكراً.
ليس الجديد من أمر أمريكا الاستعمارية هو همجيتها ووحشيتها وعزمها على القتل والإجرام في بلاد المسلمين، فقد كانت دوماً وما زالت جاهزة لاستخدام كل أنواع الأسلحة الفتاكة كالقنابل الحارقة والبراميل المتفجرة وحتى السلاح الكيميائي مثلما فعلت عبر عميلها في سوريـا ضد أهل دوما في الغوطـة الشرقية مع بدايـة شهر نيسان/أبريل 2018م.
وصلنا إلى الزاوية الثانية من هذا الموضوع وهي: تحقق بشارة الفتح العظيم الأول في عهد الفاروق رضي الله عنه. وقبل الحديث عن تحقق هذه البشارة العظيمة، نقول: إن الله عز وجل قد جعل لهذا المسجد مكانة عظيمة في عقيدة هذه الأمة وأحكامها.
تفاجأ أهل السودان يوم الجمعة 19/11/2021م، بزيادة جديدة في أسعار الوقود رغم عدم وجود حكومة في البلاد، بعد أن حل البرهان قائدُ الجيش الحكومةَ في 25/10/2021م، وإعلان قانون الطوارئ، ووفقا لسودان تريبيون فقد ارتفع سعر لتر البنزين إلى 362 جنيها بدلا عن 320 جنيها كما زاد سعر لتر الديزل من 305 إلى 347 جنيهات.
يقول الحق تبارك وتعالى في محكم التنزيل: ﴿إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِّنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ﴾.
نقلت جريدة الغارديان البريطانية، في عددها في 25 أيلول 2008، أن الرئيس الأمريكي جورج بوش، في زيارته الوداعية لكيان يهود في 14 أيار 2008، رفض تلبية طلب رئيس الوزراء إيهود أولمرت لمقابلة وزير الدفاع إيهود باراك قائلا: "أنا أعرف ما يريده باراك، يريد مني الموافقة على توجيه ضربة لمنشآت إيران النووية، وأنت تعلم جوابي وهو لا"!
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني