يقول الله سبحانه وتعالى: ﴿مَن كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعاً إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ وَالَّذِينَ يَمْكُرُونَ السَّيِّئَاتِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَكْرُ أُولَٰئِكَ هُوَ يَبُورُ﴾، وقال عمر
(مجلة الوعي العدد 470) شهدت الهند خلال صيف 2025 موجة مقلقة من الهجمات الطائفية التي تستهدف المسلمين على أيدي جماعات هندوسية متطرفة
وصل وفد رسمي من وزارة الدفاع السورية، برئاسة رئيس هيئة الأركان العامة اللواء علي النعسان، إلى العاصمة الروسية موسكو، حيث كان في استقباله نائب وزير الدفاع الروسي يونس
قام ترامب بزيارة اعتبرت تاريخية لبريطانيا يوم 16/9/2025 ولمدة يومين، وكان قد زارها في شهر حزيران عام 2019 خلال ولايته الأولى. وزيارة رئيس الدولة الأولى في العالم
لقد شكلت عودة ترامب لسدة الحكم في أمريكا منعطفا تاريخيا فارقا في طبيعة التعامل بين أمريكا والبرازيل. ويتضح ذلك جليا في تسلسل الأحداث في الصراع الداخلي بين المتنفذين في المشهد البرازيلي وتدخل أمريكا ترامب بشكل فج مع طرف ضد الآخر.
بتاريخ 4 ربيع الآخر 1447هـ، 26 أيلول/سبتمبر 2025م، بعد صلاة الجمعة، نظّم حزب التحرير في تنزانيا حملة شعبية لتذكير جيوش البلاد الإسلامية وعلمائها والأمة الإسلامية عامة بواجبهم في
عرف المغرب خلال هذا العقد تحولات كارثية جراء انخراط النظام في سياسات رأسمالية سامة استجابة لتغول الرأسمالية الغربية وشركاتها العابرة للقارات وبرامج مؤسساتها
شهدت سوريا، الأحد 5 من تشرين الأول/أكتوبر، أول انتخابات تشريعية بعد الإطاحة بنظام الأسد، ولم تشمل الانتخابات جميع محافظات سوريا
أيها الصامدون المرابطون على ثغر من أعظم ثغور الإسلام: اعلموا أن ما أنتم فيه من بلاء ومحنة، إنما هو طريق العز في الدنيا ودرجات العلو في الآخرة،
أيها المسلمون... يا جيوش المسلمين: أليس من منتهى الخيانة وأقصى الذل أن يُركن إلى ترامب لينقذ غزة بوضع حد للحرب فيها وهو الداعم الأساس لعدوان يهود الوحشي على غزة؟!! ﴿وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ﴾ [هود: 113].
في الوقت الذي تتغوّل فيه أمريكا في منطقة المشرق العربي، وتمعن فيها عبر كيان يهود قتلاً وتدميراً وإفساداً في الأرض، معتمدة على الحكام الخونة الثمانية في مصر
أصدر الرئيس الأمريكي ترامب مساء يوم الجمعة الثالث من تشرين الأول/أكتوبر الجاري أمرا لربيبته دولة يهود جاء فيه: "على (إسرائيل) أن توقف قصف غزة فورا حتى نتمكن من إخراج الرهائن بأمان وسرعة".
جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (567)
الأربعاء، 09 ربيع الآخر 1447هـ الموافق 01 تشرين الأول/أكتوبر 2025م
قاتل الله القومية والوطنية التي زرعت الفرقة بين أبناء الأمة الإسلامية، هذه الأمة التي قال فيها رسول الله ﷺ: «مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى». وقال أيضا ﷺ: «الْمُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِ كَالْبُنْيَانِ يَشُدُّ بَعْضُهُ بَعْضًا». تكلم هنا عن كل المسلمين باختلاف جنسياتهم وأعراقهم وألوانهم ومواطنهم ولم يخصص منطقة أو بلداً أو لوناً، فما جمعه الإسلام لماذا نفرّقه نحن؟! ولماذا البكاء والعويل والحزن فقط في مكان واحد ولا نرى ذلك في المجازر التي تحدث في كل مكان ضد المسلمين؟! حتى الإعلام يتناول أي قضية من هذه القضايا حسب ما يخدم أجندته وأهدافه في ظل صراع مصالح الدول الغربية والتي هي أبعد ما تكون عن نصرة الإسلام والمسلمين.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني