عقد وزير الزراعة التنزاني، حسين باشي، ونظيره الملاوي، سام كاوالينجا، يوم الجمعة، 2/5/2025 اجتماعاً ثنائياً في دودوما بهدف حلّ نزاع تجاري أدّى إلى تقييد استيراد المنتجات الزراعية بين البلدين.
إزاء ذلك قال عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في تنزانيا الأستاذ سعيد بيتوموا في تعليق كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير: دخلت الدولتان في حرب تجارية في نيسان/أبريل 2025 عقب حظر ملاوي استيراد المنتجات الزراعية من تنزانيا.
لقد عطلت الحرب بشدّة سبل عيش التجار والمصدرين التنزانيين والملاويين، ومعظمهم من الفقراء الذين يعتمدون على هذه التجارة في بقائهم على قيد الحياة والوصول إلى الغذاء والأسواق.
رغم أن الإدارة الأمريكية الحالية لا تعلن صراحةً أنها تسعى إلى حرب باردة جديدة مع الصين، فإن ممارساتها وسياساتها تحمل ملامحها بشكل واضح، من خلال فرض قيود تكنولوجية مشددة على الصادرات الأمريكية إلى الصين، وتشجيع نقل سلاسل التوريد خارجها، وبناء تحالفات استراتيجية في محيطها الجغرافي، وفرض رسوم جمركية عالية على الواردات من الصين، ما يعني أنها تتجه إلى محاصرة الصعود الصيني بطريقة منهجية ومدروسة. وقد صرّح وزير الخارجية الأمريكي قائلاً: "لا نسعى إلى احتواء الصين، لكننا سنقف بحزم ضد أي تهديد لقيمنا أو مصالحنا"، وهو تصريح يعكس محاولة للموازنة بين السياسة الواقعية والخطاب الدبلوماسي. علاوة على ذلك، فإن تصوير المواجهة بأنها بين
لقد بات من الواضح أن خيارات واشنطن في إدارة الصراعات تقوم على استثمارها، لا على حلها وإنهائها. لذلك، فإن مسألة تأمين حرية الملاحة في البحر الأحمر ليست
أعلن رئيس أمريكا ترامب خلال جولته الخليجية الأخيرة عن توقيع صفقات فاقت الثلاثة تريليونات دولار على شكل استثمارات لصالح بلاده.
ذكرت منصة مزيد على موقعها الأربعاء 14 أيار/مايو 2025م، أنه بعد أن أجّل كيان يهود ضخ 200 مليون قدم مكعبة يومياً من الغاز حتى حزيران/يونيو، وبدأ بالضغط
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الثلاثاء 13/5/2025م عزمه رفع العقوبات التي تفرضها بلاده على سوريا، ليتلو ذلك يوم الأربعاء اجتماع للرئيس السوري أحمد
إنه من العجيب أن يوافق الحكام في بلاد المسلمين على تدخل أمريكا في تحديد ما عند المسلمين من قوة وسلاح وصناعة! إن هؤلاء الحكام
بدأ ترامب زيارته إلى السعودية في 13/5/2025، ثم إلى قطر في 14/5/2025، وختمها إلى الإمارات في 15/5/2025، وأنهى جولته في 16/5/2025. ثم أرفق هذه الزيارة بخديعته
شهدت الأيام الأخيرة تطوراً في الحرب لافتاً للنظر، حيث هاجمت المسيرات مدينة بورتسودان العاصمة الإدارية، ولمدة ستة أيام متتالية
لما ابتعدت الأمة الإسلامية عن منهج ربها وتخلّت عن تطبيق شرعه أذاقها الله لباس الخوف والجوع فهانت على نفسها، وأصبحت تعيش الفاقة والفقر وضنك العيش، قال تعالى: ﴿وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً﴾، وبالتالي غدت تحيا حياة الذل والهوان والحرمان والبأس والانكسار والهزيمة، ولم تعد تنعم بالأمن والأمان، ومن جراء ذلك طمست من ذهنها ومن معالم حياتها مواقف العزة والكرامة والنصر والتمكين، وبالتالي رجعت القهقرى، فاستباح الكافر المستعمر بيضتها واحتل بلادها، وداس كرامتها، ودنس مقدساتها، وانتهك أعراضها، ونهب ثرواتها ومقدراتها، ونصّب عليها حكاماً رويبضات سفهاء أنذالاً ليطبقوا عليها أحكام الطاغوت، فأخذوا يتنافسون في مرضاته ليبقيهم في كراسيهم، وفرطوا بالأرض المباركة لصالح يهود.
في مشروع قانون المالية 2025/2026 المُقدّم إلى البرلمان، والذي وصفه النظام بأنه حافز اقتصادي، لن تُفرض ضرائب جديدة أو يزاد من الضرائب الحالية في مقترحات ميزانية هذا العام. وستُركّز الحكومة على إدارة الضرائب بشكل أكبر، وتسعى إلى سدّ الثغرات وتعزيز كفاية تحصيلها. ويسعى مشروع القانون إلى الحدّ من إجراءات رفع الضرائب، واقترح إعفاء مجموعة من السلع المعفاة حالياً من ضريبة القيمة المضافة بنسبة صفر.
وعليه قال الممثل الإعلامي لحزب التحرير في كينيا الأستاذ
يا أجناد الكنانة: أما آن لكم أن تراجعوا مواقفكم؟ أتدافعون عن شعبكم، أم تقفون بينه وبين لقمة العيش وساحات التعبير؟ إن الجيش ليس ملكاً للجنرالات، بل هو أمانة الأمة وسيفها ودرعها، وقد جعله الإسلام قوةً للتمكين، لا أداة لحماية الطغاة. إننا ندعوكم بكل صدق أن ارجعوا إلى صف أمتكم، وقوموا بنصرة دين الله، وانحازوا لمشروع الأمة؛ الخلافة الراشدة، فأنتم أهل النصرة، أهل القوة والمنعة، والمطلوب منكم أن تعطوا النصرة، كما فعل الأنصار من قبل.
إن الأزمة التي تعيشها مصر ليست اقتصادية
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني