عرض العناصر حسب علامة : عاجل

أعلنت السلطة الفلسطينية عن عزمها تطبيق قانون الضمان الاجتماعي مطلع الشهر القادم، فتعالت الأصوات المعارضة وخرجت المسيرات الرافضة وتعاظمت الاحتجاجات ضد القانون وما زالت السلطة مصرةً على تطبيقه، فما هو قانون الضمان الاجتماعي هذا؟ ومن أين جاء؟ ولماذا تصر السلطة على فرضه بالقوة؟ ولماذا هذه الاحتجاجات رغم أن السلطة تدّعي أن هذا القانون هو إنجاز تاريخي وانحياز للعمال والطبقة الكادحة؟ وفي مصلحة من يصب هذا القانون ومن هي الجهة المستفيدة منه؟ وما هو أخطر شيء

نشر موقع (الحرة، الأربعاء، 15 صفر 1440هـ، 24/10/2018م) الخبر التالي "بتصرف": "وصل وفد رياضي من كيان يهود إلى قطر للمشاركة في بطولة العالم للجمباز، والتي تبدأ في 25 تشرين الأول/أكتوبر حتى 3 تشرين الثاني/نوفمبر.

الأربعاء, 31 تشرين1/أكتوير 2018 00:15

جريدة الراية العدد 206

جريدة الراية العدد 206 الأربعاء 22 صفر  1440 هـ/ الموافق 31  تشرين الأول / أكتوبر 2018 م

الأربعاء, 31 تشرين1/أكتوير 2018 00:15

العين تكسر المخرز إذا كانت بمعية الله

أحداث سياسية متزاحمة على شاشات التلفزيون وماكينة إعلامية لا تفتر عن نقل الحدث وتحليله بل وتصنع الأحداث كذلك، يضاف إليها شعور الأمة بظلام المصير تحت طغمة الحكم الجبري، كل هذا وذاك جعل كثيراً من المسلمين يتابعون بنَهَمٍ ما يحدث من أخطار وما يستجد من أخبار

ينشط شباب كتلة الوعي، الإطار الطلابي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين، في رفع مستوى الوعي لدى طلاب الجامعات في قطاع غزة، إيمانا منهم بأن الشباب المثقف صمام الأمان لمجتمعه، وأول من يتصدى ويواجه الحرب الشرسة التي يشنها الكفار المستعمرون على أمتهم على مستوى الأفكار والمفاهيم.

السؤال: في 2 تشرين الأول/أكتوبر 2018م في التجمع الانتخابي نصف الدوري في ولاية مسيسيبي هدد ترامب المملكة العربية السعودية وأظهر لمؤيديه أنه يتعامل مع ارتفاع أسعار النفط قائلاً: (وماذا عن صفقاتنا العسكرية حيث نحمي الدول الغنية دون أن نحصل منها على عوض ماليّ. ماذا عن تلك المواد "يعني النفط"؟ فهذا يغير حال الناس أيضا، نحن نحمي المملكة العربية السعودية، هل ستقول إنها غنية؟ وأنا أحب الملك... الملك سلمان، ولكن قلت "أيها الملك، نحن نحميك. قد لا تكون هناك لمدة أسبوعين بدوننا. عليك أن تدفع لجيشك" الخليج أونلاين 03/10/2018م).

قامت كتلة الوعي الإطار الطلابي لحزب التحرير في كل من جامعة الخليل والبوليتكنك بتوزيع خاطرة على الطلاب وضحت خلالها ما يدعو له الإسلام من حفظٍ لمكانة المرأة وجعلها مصانة مكرمة وأن تلبس لباس التقوى، وأن الإسلام يحرم الاختلاط بين الرجال والنساء إلا لحاجة أقرها الشرع، موضحة ذلك بقوله تعالى: ﴿وَاللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وأن الغرب يدعوها إلى التمسك بالقيم الغربية الفاسدة وإلى نمط الحياة الغربية في اللباس وكشف العورات والاختلاط وكسر الحواجز بين الذكور والإناث بقوله تعالى: ﴿وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُواْ مَيْلاً عَظِيمًا. كما تم توزيع نشرة

الأربعاء, 24 تشرين1/أكتوير 2018 00:15

تونس تغرق في بحر الفساد... فمن ينقذها؟!

تمر تونس هذه الأيام بالظروف نفسها التي مرت بها قبل ثماني سنوات؛ حيث استشرى الفساد والظلم والمحسوبيات، والفقر، ورهن ثروات البلاد للأجنبي، عن طريق بعض المتنفذين اللصوص، كما استشرى فيها في تلك الحقبة الاضطهاد السياسي بكافة أشكاله، والإفساد الأخلاقي، ومنع الناس من ممارسة شعائرهم الدينية بالشكل الصحيح، وحصل اضطهاد للجماعات الإسلامية، وأودع قسم كبير من أبناء تلك الحركات في السجون، وتحكمت في البلاد والعباد مجموعة متنفذة من اللصوص المحترفين، وبات الشعب مكبوت الأنفاس، حتى أوشك على الانفجار

 خامسا: بعد أن استطاعت الدولة العميقة ومؤسسات الإعلام في البرازيل خلع الرئيسة ديلما وتنحية حزب العمال عن الحكم رسميا، ومع اشتعال حرب فتح ملفات الفساد التي يمتلكها كل طرف لإدانة الآخر، نشأ عن ذلك فراغ سياسي كان لا بد من ملئه في مرحلة انتقالية، لا سيّما أن التوكانوس (رجالات الدولة العميقة) ما زالوا محل اشمئزاز ونفور من قبل شرائح كبيرة من الشعب، وكذلك هو حال المؤسسات الإعلامية المساندة لهم وفي مقدمتها العملاق الإعلامي الأكثر نفوذا (قناة غلوبو).

إن الحراك الذي بدأ من تونس ومن ثم تبعته كل من مصر وليبيا واليمن وصولاً إلى الشام، لدليلٌ عملي على وحدة الأمة الإسلامية، فقد رفضت الأمة كل الممارسات القمعية والسياسات الخيانية التي كانت تُمارسها الحكومات العميلة التابعة للكافر المستعمر المدعومة منه، بهدف إبقاء الأمة مكبلة يرتع الغرب في بلادها وينهب خيراتها ويصادر مكتسباتها، ويُبقي الأمة رهينة له ويمنع نهضتها وعودة عزها ومجدها.