نشر موقع (روسيا اليوم، السبت، 14 ذو الحجة 1439هـ، 25/08/2018م) خبرا جاء فيه: "هدد مستشار الرئيس الأمريكي للأمن القومي، جون بولتون، بتوجيه ضربات جديدة ماحقة ضد الجيش السوري، إذا ما استخدمت دمشق أسلحة كيميائية، حسبما نقلت وكالة "بلومبيرغ" الأمريكية عن 4 مصادر.
وحسب هذه المصادر التي لم يتم الكشف عن هويتها، تم توجيه هذه التهديدات خلال اجتماع بولتون
نشر موقع (القدس دوت كوم، الجمعة 21 ذو القعدة 1439هـ، 03/08/2018م) خبرا ورد فيه: "أكدت وزارة الخارجية الأمريكية لمكتب صحيفة القدس في واشنطن صباح اليوم الجمعة، أنّها أفرجت عن أموال مخصصة لدعم الأجهزة الأمنية للسلطة الفلسطينية.
وكانت محطة "الراديو الوطني العام - إن.بي.آر" قد كشفت في تقرير لها مساء الخميس عن أن الوزارة أفرجت الأسبوع الماضي عن عشرات الملايين من الدولارات المخصصة للأجهزة الأمنية
إن من سنن الله في خلقه أنها ثابتة لا تتغير، وأن ما حصل سيتكرر، وأن لا واقع إلا وله مثيله في التاريخ، وأن الاستفادة منه ليست إلا في أمرين؛ فهي إما هزيمة فيبحث واقعها وملابساتها وتفصيلاتها والأسباب التي أدت لها ليتم تجاوزها، وإما نصراً فتبحث الخطوات التي تم السير عليها والأعمال التي تم القيام بها حتى تحقق ذلك، فلقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب؛ ولعل معرض الحديث في هذا الأمر يعود لمشهد تعيشه الثورة الشامية المباركة، يشبه إلى حد بعيد حالاً مر على المسلمين في سنين مضت يمر عليها اليوم بعد مضي سنوات على قيامها ومراحل تجاوزتها ومشاهد مرت عليها من سياسية
ينشر بعض أبناء الأمة مقولات هنا وهناك، بأنه لا بد من اتباع الغرب في أنظمة حياته، مع غض الطرف عن الإسلام، باعتباره نظاماً للحياة، بحجة تقدم العصر، واختلاف الزمان والمكان، فيقولون إننا إذا أردنا النهضة، فعلينا أن نتبع الغربيين
منذ هدم دولة الخلافة العثمانية تبدلت أوضاع المسلمين وأحوالهم، وصاروا محرومين من الخليفة الذي يسوسهم بأحكام الإسلام، ويرعى شئونهم بالعدل والإنصاف، ويبلغهم مبالغ العز والمجد بالجهاد في سبيل الله، وأصبح يحكمهم حكام خونة عملاء نصبهم الغرب الكافر على رقاب المسلمين ليذيقوهم سوء العذاب، ولينفذ الغرب الصليبي من خلال أولئك الحكام مشاريعه في سلب ثروات المسلمين ونهب مقدراتهم، ونشر أفكاره الهدامة ومفاهيمه وقيمه الفاسدة في بلاد المسلمين.
يتوجه المسلمون في مثل هذا الموسم من كل عام إلى المشاعر المقدسة رغم الحدود والقيود والسدود... فمن شاء الله سبحانه له الحج توجه بقلبه وجسده، ومن لم يكتب له الحج توجّه بقلبه، ولسانه يلهج بالدعاء... إنه الحج؛ مظهر بارز من مظاهر وحدة المسلمين، مهما حاول الكفار المستعمرون وأتباعهم من حكام بلاد المسلمين أن يفقدوه مضمونه، ومهما أمعنوا في تمزيق الأمة...
لم يُرَ عند أمة من الأمم مظهر يوحّد أبناءها على اختلاف ألوانهم وطبقاتهم وأصولهم كما هو عند المسلمين، ومع كثرة مظاهر الوحدة عند المسلمين يبرز هذه الأيام مظهران مهمان: الحج، وعيد الأضحى.
قال تعالى: ﴿وَلَن تَرْضَىٰ عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ﴾، حقيقة بيّنها القرآن وها هو الواقع يصرخ بها، من هذه الآية يمكنك أن تدرك ما يُخطط الأعداء لثورة الشام، فلا التطمينات تُجدي نفعاً، ولا حتى وصول الإسلاميين للحكم بدون الإسلام سيُغير واقعاً.
صراعنا مع الغرب الكافر هو صراع وجود؛ لن يرضوا عنّا حتى نتبع ملتهم، ولن نرضى عنهم حتى يدخلوا في ظل حكم الإسلام.
إلى الأمة الإسلامية التي أكرمها الله فقال: ﴿كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ﴾...
إلى حملة الدعوة، شباب حزب التحرير وشاباته، الأنقياء الأتقياء ولا نزكي على الله أحداً الذين يقولون الحسن من القول ويعملون الصالح من العمل، فأثنى الله على من هذه صفاته
يبدو أن حكام باكستان الظلمة عملاء أمريكا قد تمادوا في غيّهم وتجبرهم على المسلمين في باكستان وخاصة أعضاء وأنصار حزب التحرير منهم، فها هم وبَعد أن دأبوا على اختطاف شباب الحزب قد نهجوا نهجاً جديداً أكثر دناءة وأحط خساسة؛ وذلك باختطافهم للنساء! حيث إنه وبعد منتصف ليلة الثلاثين من تموز/يوليو 2018، اختطف أفراد المخابرات الأخت رومانا حسين، وهي معلمة مشهورة للإسلام، وأم لأربعة أطفال، وخريجة علم النفس والفلسفة من كلية (سانت جوزيف) المرموقة وتحمل درجة الماجستير في
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني