أن يحارب الغرب الكافر فكرة الخلافة وقيام دولتها من جديد بكلّ ما أوتي من وسائل وبكلّ الطّرق فذاك أمر معلوم من الدّين بالضّرورة فقد حذّرنا الله منه وبيّن أنّ الكفر لن يكفّ أذاه
أما الفكرة التي تقوم عليها سياسة الدولة فهي الفكرة التي تبنى على أساسها علاقتها بغيرها من الشعوب والأمم. فالدول التي لا مبدأ لها تعتنقه، تكون الأفكار لديها مختلفة متباينة، وفيها قابلية التغيّر، ومثل هذه الدول ينطبق عليها بحث الخطط والأساليب السياسية، ولا ينطبق عليها بحث الفكرة السياسية.
أما الدول التي لها مبدأ تعتنقه فإن فكرتها ثابتة لا تتغير، وهي نشر المبدأ الذي تعتنقه في العالم بطريقة ثابتة لا تتغير
مع نهايات شهر أيار/مايو المنصرم أطلقت قوات الإمارات المتحدة في اليمن عملية عسكرية من مدينة المخا الساحلية جنوبي الحديدة، تحمل اسم الرعد الأحمر، أوكلت مهمة قيادتها لطارق محمد عبد الله صالح، قالت إنها لتحرير مدينة الحديدة الساحلية على البحر الأحمر من سيطرة الحوثيين عليها.
هذه العملية تأتي في خضم الحرب التي تدور رحاها فوق أرض اليمن منذ منتصف العام 2014م وحتى الآن. لكنها تحمل معنى مختلفاً عن بقية المعارك ضد الحوثيين، وقد تنبه لها الحوثيون مبكراً، وسارعوا بالاستعداد لها، وذهب صالح الصماد ضحية لها في 19/04/2018م وهو يعد لمسيرة
نشر موقع (روسيا اليوم، الثلاثاء 5 شوال 1439هـ، 19/06/2018م) خبرا جاء فيه: "أعلنت الولايات المتحدة رسميا، يوم الثلاثاء، انسحابها من مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة.
جاء قرار الولايات المتحدة على خلفية اتهام إدارة الرئيس، دونالد ترامب، مجلس حقوق الإنسان الأممي، الذي تم إنشاؤه في جنيف عام 2006 ويضم 47
أكدت مجلة الوعي في كلمة العدد 381 - السنة الثالثة والثلاثين – شوال 1439هـ – حزيران 2018م: أن الغرب تعامل مع الثورات بمقدار ما تمثله من خطر يمسُّ استعماره للمنطقة وتشكيلها تهديدًا فعليًا لحضارته، إذ اعتبرها ثورة أمة واحدة على كل حكامها وأنظمة حكمهم، وأضافت: "لما كان للخلافة الإسلامية، دورها السابق المشهود على المسرح الدولي، فإن سائر الدول الفاعلة، كروسيا والصين والهند، تجاوبت مع الدعوة الغربية لحرب عالمية على عودة الإسلام إلى مسرح الحياة من جديد تحت شعار محاربة (الإرهاب). بقتل وتدمير لكسر إرادة
يقول الله سبحانه وتعالى: ﴿أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْاْ مِن قَبْلِكُم مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاء وَالضَّرَّاء وَزُلْزِلُواْ حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ﴾.
نشر موقع (رأي اليوم، الاثنين، 4 شوال 1439هـ، 18/06/2018م) خبرا جاء فيه "بتصرف": "أجرى العاهل الأردني عبد الله الثاني الاثنين مباحثات مع رئيس وزراء كيان يهود بنيامين نتنياهو الذي قام بزيارة قصيرة نادرة للأردن، وأكد ضرورة تحقيق تقدم في جهود حل النزاع أهل فلسطين وكيان يهود "استنادا إلى حل الدولتين".
وأضاف الملك أن ذلك يجب أن يكون "وفقا لقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية وبما يقود إلى قيام دولة فلسطينية على خطوط الرابع من حزيران/يونيو عام 1967، عاصمتها (القدس الشرقية)، تعيش بأمن وسلام إلى جانب (إسرائيل)". وأكد أن هذا
نشر موقع (عربي21، الخميس، 7 شوال 1439هـ، 21/06/2018م) خبرا جاء فيه: "نشرت صحيفة "إيزفستيا" الروسية تقريرا تحدثت فيه عن خسارة الإسلام لمكانته على الصعيد العالمي قبل عدة قرون، مقارنة بالديانة النصرانية التي أخذت في الانتشار، ولكن الحرب الصامتة للأديان تجاوزت حد السيطرة على النفوس والاستحواذ على العقول.
ووفقا لإحصائيات صادرة عن مواقع بريطانية وإسبانية وفرنسية وإيطالية، فإن نسبة المسلمين في دول الاتحاد الأوروبي تتراوح بين 2.5 و7 بالمائة من إجمالي السكان. ويشير ارتفاع عدد المساجد في الدول الأوروبية إلى
أورد موقع (سكاي نيوز عربية، السبت، 9 شوال 1439هـ، 23/06/2018م) خبرا جاء فيه: "أكدت هيئة "سالفامينتو ماريتيمو" الحكومية الإسبانية، إنقاذ 569 مهاجرا، صباح السبت، في 3 عمليات أجراها جهاز الإنقاذ البحري الإسباني قبالة سواحل البلاد.
وجرى إنقاذ 264 شخصا كانوا على متن 16 قاربا في مضيق جبل طارق وأنزلوا في مرفأي طريفة وبرباط في الأندلس، إضافة إلى 176 آخرين أنقذوا في البحر المتوسط بين جنوب إسبانيا وشمال المغرب، و129 شخصا
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني