نشر موقع (الجزيرة نت، السبت، 8 صفر 1439هـ، 28/10/2017م) خبرا جاء فيه "بتصرف": "بدأت الحكومة في بورما (ميانمار) اليوم السبت بحصاد حقول الأرز في إقليم (راخين) أراكان غربي البلاد الذي هجره سكانه من مسلمي الروهينجا المسلمة، وهو ما يثير الشكوك بشأن جدية الحكومة بالسماح للنازحين المسلمين بالعودة لمناطقهم.
نشر موقع (روسيا اليوم، الأحد، 2 صفر 1439هـ، 22/10/2017م) الخبر التالي "بتصرف": "يسافر رئيس أركان جيش كيان يهود، الفريق غادي آيزنكوت، إلى واشنطن للمشاركة في مؤتمر لرؤساء أركان جيوش التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة، بينهم نظراؤه من دول عربية.
وعلى الرغم من أن كيان يهود لا يشارك رسميا في عمليات هذا التحالف، ولم يدع لمثل هذه اللقاءات من قبل
نشر موقع (الجزيرة نت، السبت 8 صفر 1439هـ، 28/10/2017م) الخبر التالي: "أكد مارك لوكوك وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية والاستجابة الطارئة أن المعاناة الإنسانية الرهيبة في اليمن تتطلب حلا سياسيا للأزمة، داعيا أطراف الأزمة وداعميهم إلى العمل على حماية المدنيين.
وقال لوكوك في مؤتمر صحفي عقده
تفيد معلومات، وإلى جانبها العديد من المعطيات، بأن روسيا هذه المرة ستلعب الدور الأكبر في إنعاش المفاوضات اليمنية، التي كان مصيرها التعثر أكثر من مرة، إذ إن موسكو تعتبر الآن الدولة الأكثر قبولاً، خصوصا لدى أطراف صنعاء.
قالت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية نويرت "الولايات المتحدة لا ترغب في التفريط بعلاقاتها المتميزة مع تركيا، وتسعى لحل الأزمة الأخيرة المتعلقة بتعليق منح تأشيرة الدخول بأقرب وقت ممكن... تركيا تعتبر من أهم حلفاء واشنطن في الشرق الأوسط وداخل الناتو. ويبذل الطرفان جهودا مضاعفة لإنهاء الأزمة الحاصلة بينهما، وقد بدأت تركيا بالتعامل الإيجابي مع موظفي القنصلية الأمريكية الموقوفين لديها...". فهذا التصريح يجيب نوعا ما عن هذا التساؤل.
تطالعنا الأنباء كل يوم عن كارثة هنا، أو مصيبة هناك. وكلما حلت بنا فتنة جديدة (ترحَّمنا) على أختها، والمسلمون هم الضحايا، تهدم بيوتهم فوق رؤوسهم، وتزهق أنفسهم، ويتعاظم حجم العداء والكراهية بين إخوة الأمس! حتى ما عادت البلاد على سعتها تكفي أهلها! وما ذاك إلا لخيانة حكامنا، وتبعيتهم المفرطة للكفار على تنوعهم، فجعلوا منهم مستشارين وأصدقاء يطلعونهم على أسرار البلد، لا يخفون عنهم شيئا، حبا بهم وولاء لهم متناسين تحذير ربهم سبحانه ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا الَّذِينَ كَفَرُوا يَرُدُّوكُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا خَاسِرِينَ﴾.
نشر موقع (القدس العربي، الجمعة، 30 محرم 1439هـ، 20/10/2017م) خبرا جاء فيه: قال رئيس "حركة النهضة" التونسية راشد الغنوشي، إن "الديمقراطية من أصل الإسلام الذي لم يقر الجهاد لفرض الدين بالسلاح، وإنما لتحرير الشعوب المظلومة حتى لو لم تكن مسلمة"، مبيناً أن "هناك بعض المتشددين يفهمون الجهاد بشكل خاطئ".
ورد الخبر التالي على موقع (وكالة سما الإخبارية، الجمعة، 30 محرم 1439هـ، 20/10/2017م): "وضح النائب العام السعودي سعود بن عبد الله المعجب، أمس الخميس، أن الأمر الملكي الذي صدر أول الأسبوع الحالي والذي يقضي بإنشاء مجمع للحديث النبوي، يهدف أساسا لكشف المفاهيم المكذوبة عن الرسول عليه الصلاة والسلام، و"القضاء على النصوص الكاذبة والمتطرفة وأي نصوص تتعارض مع تعاليم الإسلام وتبرر ارتكاب الجرائم والقتل وأعمال الإرهاب"، واصفا القرار بـ"الخطوة التاريخية".
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني