ارتبطت المفاوضات التطبيعية بين تركيا وكيان يهود بمستقبل غزة المحاصرة؛ حيث اشترطت تركيا رفع الحصار عن غزة لتطبيع تلك العلاقات. وهذا المقال يسُلط الضوء على واقع تلك المفاوضات وسياقها السياسي والموقف منها، وانعكاس ذلك على العلاقة بين حكومة غزة وكيان يهود.
بداية، ليس ثمة من تشكيك في تلك المفاوضات وبصبغتها التطبيعية، فقد كشف مسؤولون أتراك
قام ملك السعودية سلمان بن عبد العزيز بزيارة رسمية إلى العاصمة التركية أنقرة يوم الاثنين 11 نيسان/أبريل امتدت إلى 13 من نيسان/أبريل بالتزامن مع انطلاق المفاوضات السورية بجنيف يوم الأربعاء، وشارك بعدها في يومي 14- 15 من الشهر نفسه بأعمال القمة الإسلامية
تتفاقم المشاكل السياسية في العراق يوماً بعد يوم، ويتولّد عنها مشاكل أخرى متنوّعة كالأمنية والإنسانية والاقتصادية والاجتماعية والطائفية، فلا يوجد هناك أي أفق لحل أية مشكلة منها ما دام النظام السياسي القائم في بغداد يسير وفقاً لما تُريده أمريكا،
كشف تقرير صحفي نشر يوم الأحد الماضي عن توجه حزب "بديل لألمانيا" اليميني الشعبوي المعروف بعدائه للوحدة الأوروبية وعملتها (يورو) واللاجئين إلى جعل العداء الصريح للدين الإسلامي محورا رئيسيا لبرنامجه السياسي المتوقع أن
اتفاق عسكري وشيك بين نيودلهي وواشنطن
أعلن وزيرا الدفاع الأمريكي آشتون كارتر والهندي مانوهار باريكار يوم الثلاثاء 12/04/2016 التوصل إلى اتفاق "مبدئي" لتعاون لوجستي عسكري بين
تعهد رئيس وزراء كيان يهود بنيامين نتنياهو بعدم انسحاب كيانه من مرتفعات الجولان السورية المحتلة، مشددا على أن الموقع الاستراتيجي على الحدود السورية سيظل "للأبد" تحت السيطرة "الإسرائيلية". وقال: إننا موجودون
قال وزير الدفاع الأمريكي، آشتون كارتر، إنه سيطلب من دول الخليج العربية، الأسبوع المقبل، المساهمة في جهود إعادة بناء مناطق عراقية دمرت في القتال ضد تنظيم "الدولة".
ووصل وزير الدفاع الأمريكي، يوم السبت الماضي، إلى العاصمة الإماراتية أبو ظبي، في جولة لمدة ستة أيام
أفاد مراسل الجزيرة بأن المبعوث الدولي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا عرض على المعارضة السورية بقاء الرئيس بشار الأسد مع تعيين ثلاثة نواب له بصلاحيات كاملة، ولكن المعارضة
انتقد وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، يوم الخميس الماضي، الانتهاكات المتزايدة لحقوق الإنسان في منطقة الشرق الأوسط، خصوصاً في العراق وسوريا اللذين تنشط فيهما المنظمات
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني