عرض العناصر حسب علامة : عاجل

الأربعاء, 09 آذار/مارس 2016 03:00

جريدة-الراية-العدد-68

جريدة الراية العدد 68  الأربعاء29 من جمادى الاول 1437 هـ/ الموافق 9 اذار/مارس 2016 م

الأحد, 20 آذار/مارس 2016 21:32

69 جريدة-الراية-العدد

جريدة الراية العدد 69  الأربعاء10 جمادى الآخر  1437 هـ/ الموافق 20 اذار/مارس 2016 م

الثلاثاء, 29 آذار/مارس 2016 21:01

70 جريدة-الراية-العدد

جريدة الراية العدد 70  الأربعاء17 جمادى الآخر  1437 هـ/ الموافق 23 اذار/مارس 2016 م

يعقد حزب التحرير/ ولاية تركيا موتمر الخلاقة العالمي في انقرة تحت عنوان

الخلافة ..خيال!ام واقع قائم قريباً

الجمعة, 04 آذار/مارس 2016 02:33

أبرز-عناوين-صحيفة-الراية-67

أبرز عناوين صحيفة الراية - 67

- لتصفح العدد من موقع الجريدة الرسمي:
http://www.alraiah.net/media/k2/attachments/raya_no_67_FINAL_Web.pdf

 

نظرة في جريدة الراية العدد (67) هدنة أمْن النظام في ميونخ حاكتها أمريكا ومن ثم روسيا بخيوط قاتلة

 

تقديم الأستاذ هيثم الناصر/ أبو عمر
لتصفح العدد

http://www.alraiah.net/media/k2/attachments/raya_no_67_FINAL_Web.pdf

 

نظرة في جريدة الراية العدد (69) الهيئة العليا للمفاوضات تمثل أمريكا في مواجهة أهل الشام وثورتهم

 

تقديم الأستاذ هيثم الناصر/ أبو عمر
لتصفح العدد

http://www.alraiah.net/media/k2/attachments/raya_no_69_FINAL_Web.pdf

 

نظرة في جريدة الراية العدد (61) قبول جنيف3 قبول بالطريق المفضي إلى الهلاك والخسران المبين

تقديم الأستاذ هيثم الناصر/ أبو عمر
لتصفح العدد

http://www.alraiah.net/media/k2/attachments/raya_no_61_FINAL_Web.pdf

نظرة في جريدة الراية العدد (65) بيان ميونخ خطوة على خارطة الطريق الأمريكية 

 

تقديم الأستاذ هيثم الناصر/ أبو عمر
لتصفح العدد

http://www.alraiah.net/media/k2/attachments/raya_no_65_FINAL_Web.pdf

 

إن لبنان عندما أعلن كدولة لم يكن ذلك طبيعيا، لأنه ليس مؤهلا لأن يكون دولة، ولذلك لم يصبح دولة بالمعنى الحقيقي حتى اليوم فبقي مسرحا للصراع وساحة للاقتتال، فكان للمستعمر الفرنسي الذي أسسه ككيان مآرب؛ منها أن يجعله جسرا لنقل الحضارة الغربية إلى المسلمين في المنطقة. وعندما انتهت مهمته هذه التي أطلق عليها رسالة لبنان، عملت الدول المستعمرة على دمجه في قضايا المنطقة، وعلى رأسها قضية فلسطين. وقد أقيم فيه نظام علماني فاسد مبني على أساس المحاصصة الطائفية، فوضعت في أسّه بذرة الفساد ليصبح معرضا للاضطرابات والانفجارات والتناحرات كما حدث فعلا، فكل فريق يلجأ إلى ركن خارجي يؤويه ويسنده ويقتات منه ليعيش وبالتالي ينفذ له سياساته. وأصبح مكانا للصراع الدولي وخاصة بين فرنسا وبريطانيا وأمريكا وأتباعهم الإقليميين والمحليين.