رغم ارتفاع وتيرة التحركات السياسية هذا الأسبوع للأطراف المتنازعة في اليمن، إلا أن حلاً سياسيا قريبا للأزمة اليمنية لا يلوح في الأفق.
فقد صرح رئيس اللجنة الحكومية للتفاوض عبد الملك المخلافي، أن الحكومة أبلغت الأمم المتحدة أنه إن لم تتم هذه الجولة من المفاوضات، فإن الحكومة لن تدخل في مفاوضات جديدة مع (الحوثيين وصالح)، جاء ذلك التصريح عقب تأجيل مفاوضات جنيف2، مرتين، إذ كانت الأمم المتحدة قد أعلنت عن مفاوضات جديدة بين طرفي النزاع في اليمن التي كانت ستجري في نهاية شهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي، ثم تم تأجيلها إلى منتصف شهر تشرين الثاني/نوفمبر الجاري، ثم تم تحديد موعد الثالث والعشرين من الشهر الجاري، إلا أن ذلك الموعد سيتم تأجيله مجددا.
إن أول ما يلتفت إليه المرء عندما ينظر إلى أحداث باريس هو فشل فرنسا في فكرها وسياستها وحضارتها الغربية. وإلا فكيف لشباب ولدوا وترعرعوا في ظل نظامها وحضارتها ثم يرفضونها ويقومون بمثل هذه الأعمال؟! مما يدل على فشل فرنسا في سياسة الاندماج القسري التي تفرضها على المسلمين حيث لم تستطع
بعد أسبوعين من تحشيد القوات، شن البيشمركة هجوماً فجر الخميس 12/11 على مدينة سنجار، وتم استعادتها بسهولة، حيث إن مقاتلي تنظيم الدولة كان لديهم الوقت الكافي
قام مبعوث الأمم المتحدة إلى ليبيا مارتن كوبلر بزيارته الأولى إلى طرابلس يوم الأحد الماضي في محاولة لإقناع الطرفين المتنازعين بالعمل بصورة عاجلة لتشكيل
دعا الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، المسلمين إلى "منع الإرهابيين من استغلال المفاهيم الإسلامية مثل الجهاد والشريعة، وإفشال ألاعيب المنظمات والقوى التي تستبيح دماء المسلمين وتهين كرامتهم وتدمر مستقبلهم".
جاءت تصريحات الرئيس التركي، في كلمة ألقاها يوم الخميس الماضي، خلال
مصر.. إغلاق مراكز الاقتراع وسط مشاركة محدودة
انتهت عملية التصويت في اليوم الأول من الجولة الثانية والأخيرة للانتخابات التشريعية في مصر، وسط إقبال وصف بالمحدود.
وقد فتحت مراكز الاقتراع أبوابها أمام الناخبين في 13 محافظة مصرية صباح الأحد
قال قائد الجيش الفرنسي بيير دو فيلييه يوم الأحد الماضي إنه لا يتوقع تحقيق انتصار عسكري على المدى القريب في الحرب ضد تنظيم الدولة الإسلامية في الوقت الذي تكثف فيه باريس غاراتها الجوية على أهداف في سوريا في أعقاب الهجمات الدامية التي وقعت في العاصمة الفرنسية.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني