عندما يسمع المسلم أو يقرأ هذا العنوان العريض (قمة القدس)؛ يخطر في باله لأول وهلة أن زعماء العرب قد عزّ عليهم ما يصيب القدس
أعلن الرئيس التركي أردوغان أن الانتخابات الرئاسية والبرلمانية التي كان مقرراً إجراؤها يوم 3/11/2019 تم تقديمها إلى 24 حزيران المقبل، مدّعيا أن البلاد بحاجة إلى التحول للنظام الرئاسي التنفيذي لتجاوز حالة الغموض التي تسودها في أسرع وقت. وقد أيده رئيس حزب الحركة القومية بهتشلي.
نظرة في جريدة الراية العدد (178)
حزب التحرير- الخلافة تعيد للأمة عزتها وللقدس مكانتها!
تقديم: الأستاذ خالد الأشقر (أبو المعتز)
ينظم حزب التحرير في هولندا الجمعة، 12 رجب المحرم 1439هـ الموافق 30 آذار/مارس 2018م، حملةً بعنوان "الرجوع إلى مجد الإسلام"، وهي حملة يُقصد منها تذكير المسلمين بماضيهم العريق ومجدهم التليد وذلك من خلال التركيز والوقوف عند بعض المحطات العظيمة خلال الحكم الإسلامي في الأندلس والخلافة العثمانية
في الثامن والعشرين من رجب من كل عام تمرّ في ذاكرة المسلمين المخلصين لدينهم وأمتهم ذكرى أليمة مفجعة، ألا وهي ذكرى هدم دولة القرآن، دولة سيد الأنام محمد e، تلك الدولة التي استظل بظلها الوارف المسلمون ما يقربُ من ألف وأربعمائة عام عاشوا خلالها سادةً ومشاعل من نورٍ للعالم، أمنوا فيها على أنفسهم وأموالهم وأعراضهم ودمائهم ودينهم.
انعقد المؤتمر الذي دعا له حزب التحرير في قطاع غزة تحت شعار "الخلافةُ تعيد للأمة عزتَها وللقدسِ مكانتَها"، للتأكيد على وجوب خلاص الأمة وانعتاقها من هيمنة الاستعمار، وإنهاء حالة التفرق والتشرذم، واستعادة عزتها وكرامتها، ورداً على كل محاولات التآمر والتصفية التي تمارس على قضية فلسطين بنسخها المختلفة
أفادت مصادر في المكتب الإعلامي لحزب التحرير في فلسطين بأن السلطة الفلسطينية في جنين قد بدأت منذ صباح
جاء في إصدارنا بتاريخ 11/04/2018م عن اجتماع بوتين وروحاني وأردوغان أن هؤلاء الثلاثة ينفذون مصالح أمريكا في سوريا، لتمكين الحكم العلماني فيها تحت النفوذ الأمريكي، ومن ثم يكون بوتين يعمل في سوريا بالتوافق مع أمريكا ولخدمتها... فما تفسير الضربة الأمريكية في سوريا هذه الليلة، مع أن بوتين له قوات في طرطوس وحميميم؟ وكيف يكون يعمل بالتوافق مع أمريكا ثم هي تضرب قواته في
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني