جاء في تقرير أن الولايات المتحدة وشركاءها في التفاوض اتفقوا "سراً" على السماح لإيران بالالتفاف على بعض القيود في الاتفاق النووي التاريخي الذي وقّع العام الماضي من أجل الوفاء بموعد نهائي لبدء تخفيف العقوبات الاقتصادية المفروضة عليها

الأربعاء, 07 أيلول/سبتمبر 2016 00:15

أبعاد التدخل التركي في سوريا مميز

كتبه

في الرابع والعشرين من آب/أغسطس اخترقت الطائرات التركية المجال الجوي السوري، وبدأت تقصف أهدافا في منطقة جرابلس في سوريا، تبع ذلك عبور ما يقارب من 1500 مقاتل سوري الحدود التركية كانوا قد تجمعوا في منطقة كاركاميش التركية في عملية أطلق عليها اسم درع الفرات، وقد كان لافتا أن بدء تركيا بالهجوم

ما زال الإسلام والوجود الإسلامي في فرنسا خاصة وفي أوروبا عامة يشكل قلقا متناميا لدى الساسة الفرنسيين منذ بدء وجود المسلمين هناك، ومع مرور الوقت وتنامي عدد المسلمين هناك وازدياد وعيهم السياسي على دينهم اشتد السجال بشأن الإسلام خاصة في هذه الأجواء المشحونة التي تعيشها فرنسا، والحقيقة التي يعيها المسلمون في فرنسا منذ قرابة عقد من الزمان أن

 

أعلن التلفزيون الرسمي يوم الجمعة الماضي وفاة رئيس أوزبيكستان إسلام كريموف منهياً بذلك 25 عاماً من حكمه للبلد الواقع في آسيا الوسطى.

وأعلن مذيع في التلفزيون المحلي الخبر قائلاً: «أعزائي المواطنين، نعلن ببالغ الحزن والأسى

إنه من المفهوم بداهة أن العلاقة بين أمريكا وروسيا في الشأن السوري ليست علاقة بين عدوين متصارعين أو ندين متنافسين، بل هي علاقة استخدام وتسخير من قبل أمريكا لروسيا حتى تتمكن أمريكا من تنفيذ حلها السياسي والذي قبلته روسيا وتعمل على تنفيذه. ويقتضي بقاء نظام الطاغوت العلماني التابع

تدور نقاشات واستفهامات بقوة، هذه الأيام، في السودان، استنكارا للقرار (الغريب العجيب) لوزير الإرشاد، الذي يمنع الحديث الديني في الأسواق، والأماكن العامة؛ هذا القرار صدر في وقت اشتدت فيه حملاتُ التشويه من الغرب وعملائه للإسلام وأحكامه.

في الوضع الذي اشتعلت فيه نيران الحرب في كل ركن من أفغانستان: حيث يتم يومياً استهداف المدنيين، وإصابة وقتل وتشريد آلاف الناس نتيجة للغارات بطائرات بدون طيار، والقصف بـ B52، وإطلاق قذائف كروز، وهمجية قوات الأمن الوطنية الأفغانية، والمليشيات غير الشرعية، والمرتزقة المستعمرين والشركات الأمنية، وعلى الرغم من هذه الحالات المأساوية وغير الإنسانية، فقد انخرط

الأربعاء, 31 آب/أغسطس 2016 00:15

الوسط السياسي الفعّال

كتبه

الوسط السياسي في أي بلد هو بمثابة مركز الثقل الحقيقي فيه، فهو الذي يُثبّت النظام السياسي ويمنحه الاستقرار، أو يُخلخله ويسلبه الأمن والأمان، وبمعنى آخر هو الذي يحفظ الدولة ويصونها، أو يُعرّضها للانهيار والزوال.