عقد حزب التحرير في ماليزيا اجتماعا سلميا وألقى كلمة على مقربة من مسجد ولاية كوالالمبور، مباشرة بعد صلاة الجمعة في 15/09/2017 بشأن قضية الروهينجا. دعا فيها الأمة الإسلامية إلى توحيد صوتها وكفاحها من أجل أن يظهروا للعالم بشكل عام وإلى نظام ميانمار على وجه الخصوص بأن المسلمين هم أمة واحدة ولن يلزموا الصمت لما يحدث لأشقائهم. وقال إن حزب التحرير لن يوقف دعوته أبدا
يبتنى التحليل السياسي على قواعد عامة، لا ينبغي تجاهلها بحال، وتجري في قراءة النص قراءة صحيحة، عملية التفكير التي تجري عند قراءة أي نص فقهي أو فكري،
أكدت الأمم المتحدة الخميس 14/9/2017 أن الاقتصاد العالمي، المتأثر بسنوات من الفقر وتزايد عدم المساواة ويظل غير متوازن في عدة أوجه ويزعزع الاستقرار، ويشكل خطرا على الأمن السياسي والاجتماعي والبيئي، يحتاج إلى "اتفاق جديد" عالمي مستلهم من السياسات التي وحدت أوروبا بعد الحرب العالمية الثانية، في إشارة إلى اتفاق بريتون وودز ومشروع مارشال. وقالت الوكالة إنه "بعد سبعة عقود
ست سنين مضت على أهل الشام لا يزال فيها قطار ثورتهم المباركة يسير نحو دمشق حيث محطته الأخيرة؛ ففي دمشق ستقطع رأس الأفعى، وفي دمشق بعد هدم النظام سيقيم المسلمون صرحاً للإسلام؛ يطبق الإسلام كاملا داخل الصرح ويحمل الإسلام العظيم إلى العالم يدخلون به الصرح طواعية.
أرسل حزب التحرير في اسكندينافيا يوم الخميس، 23 ذو الحجة 1438هـ، الموافق 14 أيلول/سبتمبر 2017م، وفوداً إلى سفارتي باكستان وإندونيسيا، استنصارا لمسلمي الروهينجا في ولاية أراكان
نشر موقع (عربي 21، السبت، 03 محرم 1439هـ،23/9/ 2017م) خبرا ورد فيه "بتصرف بسيط": "حث رئيس الانقلاب المصري، عبد الفتاح السيسي، الفلسطينيين على التغلب على الخلافات فيما بينهم، والاستعداد للقبول بالتعايش مع بعضهم بعضا ومع يهود في سلام وأمن.
منذ اندلاع التمرد بدارفور (غربي السودان) في العام 2003م، وحتى اليوم، لم تنعم ولايات دارفور بالأمن، وصار بعض سكانها بين نازح من جحيم الحرب، مستجيرٍ بنار المعسكرات داخل الإقليم، وبين مشارك في التمرد
خرج المئات من أهالي مناطق عدة في محافظتي حلب وإدلب ودرعا عقب صلاة الجمعة بمظاهرات طالبت بفتح الجبهات وإشعالها لإسقاط النظام، في وقت غاب الإعلام، الذي يدّعي الثورية من أحضان النظام التركي، عن المشهد الثوري والمظاهرات التي رفعت لافتات ترفض مشاريع النظام التركي في التدخل العسكري وإنشاء جيش وطني (تابع) يعيد جريمة تسليم حلب وغيرها. وقد نظم شباب
نشر موقع (العربي الجديد، السبت 3 محرم 1439هـ، 23/9/2017م) الخبر التالي: "حذرت سفارة المملكة العربية السعودية لدى النمسا مواطنيها، المقيمين والراغبين في القدوم إلى النمسا، بأنه ابتداءً من مطلع تشرين الأول/أكتوبر المقبل، سيُطبق في النمسا قانون حظر ارتداء النقاب في الأماكن العامة.
وجاء ذلك في بيان نشرته صفحة "السفارة في النمسا" على
عقدت الجمعية العامة لمنظمة الأمم المتحدة اجتماعاتها السنوية من 19-25 أيلول/سبتمبر في نيويورك على مستوى زعماء الدول الأعضاء أو ممثليهم يلقون الخطابات حول قضاياهم وقضايا العالم
مما ابتليت به أمة الإسلام منذ هدم الخلافة إعلام مُوَجَّه لتضليل المسلمين، وصرفهم عن التفكير المستنير، لينظروا إلى الحدث بذاته، ويتعمقوا في دراسته دون ربطه بملابساته، ودون ربطه بما قبله وما بعده من الأحداث، وهذا ما انطبق على تناول الإعلام وتناول المتحدثين فيه من علماء السلاطين ومن نسج
طوال السنوات الست عملت أمريكا جاهدة بوسائلها المتعددة لإخضاع أهل الشام للطاغية والقبول ببطشه ومجازره، ولكنها لم تستطع ذلك رغم أنها لم تترك وسيلة دموية وحشية إلا فعلتها... لقد استعملت قاذفات الجو وقاذفات البحر... ثم استخدمت إيران ومن بعد روسيا... ثم تدرجت في المليشيات البرية من صغيرها إلى كبيرها باسم الدول الإقليمية أحياناً كتركيا وإيران، والمليشيات التابعة كحزب إيران والمستوردة بأسماء مختلفة، ثم
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني