أعلن المجلس المحلي في مدينة الباب الأربعاء 26/6/2024م، عن العمل لفتح معبر أبو الزندين التجاري تجريبياً، لاعتماده كمعبر تجاري رسمي لاحقاً. وهو معبر يربط مناطق نفوذ "الجيش الوطني" مع مناطق سيطرة نظام المجرم أسد. وزعم المجلس كذباً أن هذا القرار يعكس حرصه على تحسين الظروف المعيشية لأهالي المنطقة، وتعزيز النشاط الاقتصادي المحلي، وتنشيط الحركة التجارية، وزيادة
تصدر بين الفينة والأخرى تصريحات استهلاكية ممن توسدوا أمر المحرَّر بدعم خارجي وإقليمي موجَّه، فاغتصبوا سلطان الأمة وتسلطوا على رقاب أبنائها. تصريحات أقل ما يقال عنها إنها تخديرية عامة تزعم "العمل لبناء المحرر وتحرير دمشق
تتوالى جرائم النظام التركي المتآمر بحق أهل الشام، فلم يكتفِ هذا النظام العلماني بالعمل لوأد ثورة الشام وتثبيت نظام الإجرام، ودعوته للتصالح المخزي مع سافك الدماء وقاتل النساء والأطفال والشيوخ، هاتك الأعراض ومنتهك الحرمات
كما هو متوقع من نظام تركيا أردوغان، الذي أوكلت إليه أمريكا الملف السوري لوأد الثورة وتثبيت نظام عميلها أسد، فقد كشر هذا النظام المتآمر عن أنيابه وتابع ما بدأه منذ أشهر من مجاهرة صفيقة بمسارعته لمصالحة نظام الطاغية أسد لإنقاذه
في خطوة متوقعة وغير مستغربة، خرج علينا رئيس النظام التركي أردوغان يوم الأربعاء 23/11/2022م بتصريح جديد ومضمون متجدد، وذلك أثناء إجابته للصحفيين عن احتمالية لقائه بالمجرم أسد، مؤكداً إمكانية ذلك، قائلاً، "لا يوجد خصومة
بعد سبات عميق دام ثلاث سنوات، خرج علينا المؤتمرون في الجامعة العربية من حكامها الأموات، في الثاني من تشرين الثاني/نوفمبر 2022م، ببيان ختامي يقطر سمّاً وخبثاً ومكراً، وقرارات تنطق بلسان أمريكا والغرب الكافر، تَعلَّق بعضها بما أطلقوا
قام فصيل فرقة السلطان مراد، التابع للجيش الوطني، يوم الثلاثاء 20/9/2022م، بافتتاح معبر أبو الزندين في محيط مدينة الباب بريف حلب الشمالي الشرقي، الواصل بين مناطق سيطرة الجيش الوطني التابع لتركيا ومناطق سيطرة نظام أسد شرقي حلب، ليتم إغلاقه بعد ساعتين من افتتاحه بذريعة خلاف بين الفصائل حول إدارته.
فيما بدأ فصيل هيئة تحرير الشام،
أثارت تصريحات وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، يوم الخميس ١١/٨/٢٠٢٢م، موجةَ غضب عارمة وحالة غليان شعبي واسعة، واكبها خروج مظاهرات حاشدة في عموم المناطق المحررة، جُوبه بعضها بالرصاص الحي، تندد بتآمر
قام طاغية الشام، يوم الجمعة 8/7/2022م، بزيارة مدينة حلب، ذات الوزن الاقتصادي الكبير، للمرة الأولى منذ انطلاق ثورة الشام، حلب التي سبق أن أقر بوتين أن السيطرة عليها ما كانت لتتم لولا جهود أردوغان والتنسيق معه. كما قام
كشف الرئيس التركي قبل أيام "عن مشروع جديد يضمن عودة مليون لاجئ سوري من المقيمين في تركيا إلى الداخل السوري"، مشدداً على أن تركيا "تعمل على دعم استراتيجية السيطرة على الهجرة عبر الحدود بمشاريع العودة الطوعية". مضيفاً: "نبذل قصارى جهدنا من أجل العودة الطوعية والمشرفة لإخواننا السوريين".
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني