نشر موقع (روسيا اليوم، الجمعة 13 ربيع الأول 1439هـ، 1/12/2017م) خبرا جاء فيه: "قال بشار الجعفري رئيس وفد الحكومة السورية إلى مفاوضات جنيف 8 إن المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا ارتكب أخطاء كثيرة خلال الجولة الحالية من المفاوضات.
جون فوستر دالاس، وزير خارجية أمريكا في أواسط القرن المنصرم، هو أول من استخدم مصطلح سياسة حافة الهاوية، إذ هي سياسة يُقصد بها تحقيق مكاسب معينة، عن طريق خلق أزمة ما وتصعيدها، مع دولة أخرى، ودفعها إلى حافة الهاوية، مع إيهام الخصم بأنك تأبى التنازل، أو الخضوع، ولو أدى بك إلى اجتياز هذه الحافة الخطرة. وقد درجت أمريكا على استعمال هذه السياسة تجاه الدول المستهدفة منذ ذلك العهد إلى يومنا هذا.
إن من المُسلّمات عند الحديث عن بناء الدول وسقوطها هو أن للعاصمة الثقل الأكبر والمركز الأساس الذي يحدد ميزان القوى وطبيعة الصراع، ولذلك فمن البدهي أن يُطرح السؤال ويتكرر طرحه "تُرى لماذا لم يصل الثوار إلى دمشق وقد قاربت الثورة أن تُنهي عامها السابع؟ وما الذي يحول بينهم وبين رأس الأفعى؟".
اختتمت رئيسة الحكومة البريطانية تيريزا ماي جولة نهاية الشهر الماضي شملت السعودية والعراق والأردن، وقال ناطق باسم ماي إن هذه الجولة تُظهر أنّ بريطانيا "مصمّمة على إقامة مستقبل واثق وجريء في العالم"، وذلك في وقت تقترب بريطانيا فيه من مغادرة الاتحاد الأوروبي، وهو ما يُرسل إشارة واضحة إلى أوروبا والعالم بأنّ بريطانيا لن تتأثّر بخروجها من الاتحاد، وأنّها ستبقى دولة فاعلة على المسرح العالمي من ناحية سياسية، وأمّا من الناحية الاقتصادية فإنّها تُخاطب
أورد موقع (الشرق الأوسط، الأحد، 15 ربيع الأول 1439هـ، 3/12/2017م) خبرا جاء فيه: "أكد البابا فرنسيس - للصحفيين على متن طائرته في طريقه إلى روما عائدًا من بنغلادش
أصدر المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية الأردن، بيانا صحفيا يوم السبت، 14 ربيع الأول 1439هـ، 2/12/2017م، حول زيارة تيريزا ماي رئيسة وزراء بريطانيا للأردن خلال جولتها للمنطقة، بعنوان "لا أهلا ولا سهلا ولا مرحبا بتيريزا ماي رئيسة وزراء الحكومة البريطانية في أرض الحشد والرباط الأردن".
تصاعدت الأزمة بين (الحليفين) في صنعاء علي صالح والحوثيين على أثر خلافات سابقة بينهما، حيث لم يكن تحالف الحوثيين وعلي صالح إلا تحالفا ظاهريا، أما في الخفاء فهم يعيشون أزمة ثقة حقيقية واختلاف
تسارعت الأحداث المتعلقة بالشأن السوري، كأن الجميع على عجل، خائفين من ضياع فرصة سنحت لهم لفرض حلولهم على أهل سوريا، فيجتمع رئيسا أمريكا وروسيا في فيتنام يوم 11/11/2017 ويصرحان بأنه "لا ح
ورد الخبر التالي على موقع (الجزيرة نت، الأحد، 8 ربيع الأول 1439هـ، 26/11/2017م) "بتصرف": "تباهى وزير الحرب في كيان يهود السابق موشيه يعالون بأنه أكثر مسؤول في كيان يهود قتل أكبر عدد ممن وصفهم بـ "المخربين وجنود العدو" في إشارة للفلسطينيين والعرب.
وفي ندوة في مدينة هرتزليا أمس، قال يعالون
نشر موقع (الرسالة نت، الجمعة، 6 ربيع الأول 1439هـ، 24/11/2017م) خبرا جاء فيه: "ويشير الصحفي الأمريكي - توماس فريدمان - إلى أن ولي العهد السعودي قال له: "لا تكتب أننا نعيد تأويل الإسلام؛ نحن نعيده إلى أصوله، وأهم أدواتنا هي سنة النبي والحياة اليومية في السعودية قبل عام 1979". وحسب فريدمان، فإن ابن سلمان أشار إلى أنه "في أيام النبي محمد كانت هناك مسارح واختلاط
"بكيتُ كما لم أبكِ من قبل، صرخت، كبّرت، ناديتُ المعتصم وصلاح الدين، قلت وا رباه، وا إسلاماه، وا معتصماه، لم تجبني سوى جدران الزنزانة بصدى صوتي". كانت هذه هي الكلمات التي تحدثت بها المرابطة المقدسية خديجة خويص بعد اعتقالها الأخير حيث نُزع عنها خمارها وجلبابها. كما تُمارس ضدها وضد بقية النساء المقدسيات صنوف شتَّى من الإهانة والتنكيل.
هذه الانتهاكات وثّقها بيان صحفي صادر
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني