أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في خطابٍ رسمي له من البيت الأبيض الأربعاء الفائت الاعتراف بالقدس المحتلة عاصمة لكيان يهود، وقال: "قرّرت أنّ الوقت قد حان أنْ نعلن رسميا الاعتراف بالقدس عاصمة لـ(إسرائيل)"، وأضاف: "إنّ الرؤساء الأمريكيين السابقين جعلوا من هذا الموضوع وعداً انتخابيا لكنّهم لم ينفذوه،وها أنا أنفذه، وأعتقد أنّه إجراء لمصلحة الولايات المتحدة، ولتحقيق السلام بين (الإسرائيليين) والفلسطينيين"، واعتبر ترامب أنّ هذه الخطوة قد تأخّرت كثيراً
أعلن ترامب هذه الليلة 6-7/12/2017، الاعتراف بأن القدس عاصمة لدولة يهود: (اعترف الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في خطاب من البيت الأبيض، الأربعاء، بالقدس عاصمة لـ"إسرائيل"، وأمر وزارة الخارجية بالتحضير لنقل السفارة من تل أبيب إلى القدس، وبدء التعاقد مع المهندسين المعماريين... وأضاف ترامب: "وفيت بالوعد الذي قطعته بالاعتراف بالقدس عاصمة لـ"إسرائيل")... (العربية نت 6/12/2017)... والغريب العجيب أنه قبل الإعلان اتصل بأكثر
استقبالا لذكرى مولد رسول الهدى ومعلم البشرية، أحيت كتلة الوعي في الجامعة الإسلامية بغزة هذه الذكرى العطرة بالعديد من الأنشطة. فقد قام أحد طلبة الكتلة بإلقاء درس في مسجد الجامعة مذكرا الحضور بحلول هذه الذكرى وحاثا إياهم أن يتخذوا
ورد الخبر التالي على موقع (عربي 21، السبت، 14 ربيع الأول 1439هـ، 2/12/2017م) "أثار مركز "الحرب الفكرية" التابع لوزارة الدفاع السعودية، جدلا حول حكم "المرتد" عن الدين الإسلامي.
فبعد سنوات طويلة من تصريح الشيخ عبد العزيز
ﻻ ندري من هو ذلك الفقيه المجتهد المطلق وذلك اﻹمام المبدع الذي أقر أو اقترح أن يكون اليوم اﻷول من السنة الهجرية "يوم عيد للمسلمين"؟! وأسماه عيد رأس السنة الهجرية، ويوم مولد النبي e يوم عيد آخر تعطل فيه كل الدوائر الرسمية وتجدهما مثبتين في تقاويم بلادنا اﻹسلامية على أنهما أيام أعياد وعطل رسمية.
من فعل هذا؟! ولماذا؟! فهل تشكو اﻷمة من قلة اﻷعياد والعطل؟!
نشر موقع (بي بي سي عربية، الأحد 15 ربيع الأول 1439هـ، 3/12/2017م) الخبر التالي: "رحب التحالف بقيادة السعودية بعرض الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح الحوار.
وقال بيان للتحالف إن قرار "استعادة حزب المؤتمر الشعبي في اليمن زمام المبادرة وانحيازهم لشعبهم
تشير الإحصائيات الرسمية في إنجلترا وويلز إلى أن 10 في المئة من الفتيات بين سن 16 و19 عاما تعرضن للعنف الأسري العام الماضي، وقال المكتب الوطني للإحصائيات في تقريره السنوي إن هذه هي الفئة الأكثر
إن من البلايا التي ابتليت بها أمة الإسلام في العصر الحديث بعد أن فقدت سلطانها المتمثل في دولة الخلافة التي كانت تذوذ عن حياض المسلمين، أن أصبحت قضايانا بيد أعدائنا يبثون فيها لأجل حلها، فجعلوا منها أدوات للابتزاز لتحقيق مصالحهم في بلاد المسلمين. وإن من هذه القضايا التي طالت هي قضية الصحراء حيث إن حلها أوكل لمجلس الأمن لتتحكم فيه أمريكا، الباحثة عن نفوذ لها في شمال إفريقيا.
أورد موقع (الدرر الشامية، السبت، 14 ربيع الأول 1439هـ، 2/12/2017م) الخبر التالي: "أكد خبير روسي اليوم السبت أن موسكو بصدد توقيع اتفاق مع مصر يسمح لها باستخدام المطارات المصرية في عملياتها العسكرية في سوريا.
نشر موقع (روسيا اليوم، الجمعة 13 ربيع الأول 1439هـ، 1/12/2017م) خبرا جاء فيه: "قال بشار الجعفري رئيس وفد الحكومة السورية إلى مفاوضات جنيف 8 إن المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا ارتكب أخطاء كثيرة خلال الجولة الحالية من المفاوضات.
جون فوستر دالاس، وزير خارجية أمريكا في أواسط القرن المنصرم، هو أول من استخدم مصطلح سياسة حافة الهاوية، إذ هي سياسة يُقصد بها تحقيق مكاسب معينة، عن طريق خلق أزمة ما وتصعيدها، مع دولة أخرى، ودفعها إلى حافة الهاوية، مع إيهام الخصم بأنك تأبى التنازل، أو الخضوع، ولو أدى بك إلى اجتياز هذه الحافة الخطرة. وقد درجت أمريكا على استعمال هذه السياسة تجاه الدول المستهدفة منذ ذلك العهد إلى يومنا هذا.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني