في مسعىً لإحياء مفاوضات السلام المتعثرة بين السلطة الفلسطينية وكيان يهود، عُقد في الخامس عشر من الشهر الجاري مؤتمر دولي للسلام في باريس، حضره ممثلون عن سبعين دولة وخمس منظمات أممية، هي الجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي واللجنة الرباعية والاتحاد الأوروبي والاتحاد الأفريقي، ودون حضور السلطة وكيان يهود جراء رفض رئيس وزراء يهود حضور المؤتمر، فيما تم تأجيل لقاء الرئيس الفرنسي برئيس السلطة إلى ما بعد أسبوعين.

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (112)
 
   الأربعاء، 13 ربيع الآخر 1438هـ الموافق 11 كانون الثاني/يناير 2017م
 
 
نظرة في جريدة الراية العدد (112)
إن للإسلام رجالاً سيعيدون دولة الإسلام دولة الخلافة على منهاج النبوة!
تقديم الأستاذ خالد الأشقر (أبو المعتز)
 

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (111)
 
   الأربعاء، 06 ربيع الآخر 1438هـ الموافق 04 كانون الثاني/يناير 2017م
الجمعة, 13 كانون2/يناير 2017 21:22

معركة الموصل تدخل تطوراً جديداً

كتبه

مع استمرار العمليات العسكرية لـ(تحرير) الموصل فيما سمي بالمرحلة الثانية، لوحظ أن المعارك أخذت طابعا أكثر حدة، مع اشتراك متزايد للقوات الأمريكية بالدرجة الأولى والقوات الفرنسية بدرجة أقل، ويأتي هذا التطور بعد زيارة وزير الدفاع الأمريكي آشتون كارتر للعراق، حيث صرح اللفتنانت كولونيل

جريدة الراية العدد 112  الأربعاء 13 من ربيع الاخر 1438 هـ/ الموافق 11 كانون الثاني / يناير 2017 م

في كل شتاء من كل سنة تتصاعد وتيرة الاحتجاجات الشعبية متعددة المطالب في أغلب المحافظات الجزائرية "بطالة، تهميش، توزيع السكنات، ارتفاع الأسعار..."، وككل مرة يتم احتواؤها من طرف الحكومة ببعض الفتات والترقيعات والوعود المخدرة،

 

استطلاع الرأي ببساطة هو وسيلة فنيَّة تَهْدِف إلى معرفة وقياس السلوك والاتجاهات والآراء، من خلال طرْح الأسئلة على عَيِّنة من السكان، وتحفيز المستطْلَع آراؤهم في إخراج ما لديهم من آراء وقضايا مَسكوت عنها. ولا يصح البدء بقول إن كل الاستطلاعات "مضللة" و"تحقق مخططات"، خاصة إذا

أكد وزير الدفاع الباكستاني، خواجة محمد آصف أن القائد العسكري السابق الجنرال رحيل شريف سيتولى رئاسة التحالف الإقليمي المناهض (للإرهاب) الذي تقوده السعودية. (القدس العربي)

الراية: تميز الجنرال رحيل شريف بخدمة أهداف أمريكا في المنطقة. فتحت قيادته، بدأت العملية العسكرية "ضرب العضب"، وفي

قال المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، إن قتلى الجيش الإيراني الذين لقوا مصرعهم في سوريا دفاعاً عن نظام بشار الأسد، سقطوا "من أجل أن لا تحارب إيران داخل حدودها". وقال: "لو لم نردع الأشرار ودعاة الفتنة من عملاء أمريكا والصهيونية في سوريا، لكنا نصارعهم في طهران وفارس