عملاً باتفاق جوبا لـ(سلام السودان)، الموقع بين الحكومة والمسارات المختلفة، في تشرين أول/أكتوبر 2020م، فإن البوصلة السياسية في السودان تشير إلى مشاكسات محتملة وفق ما جاء في بنود الوثيقة الدستورية المعدلة، فبناء على نص المادة (79) من الاتفاق، ووفقاً للمادة (80) من الوثيقة الدستورية المعدلة،
تميز رئيس فرنسا الحالي ماكرون بمناهضته السافرة لوجود المسلمين في أوروبا وفي بلاد الغرب عامةً، بل وبعدائه الشديد العلني والمكشوف للإسلام نفسه. فمنذ وصوله إلى قصر الإليزيه وهو يتطاول على الإسلام والمسلمين بطريقة استفزازيةٍ دنيئة، إذ بعد استخدامه وصف "الإرهاب الإسلامي" عدة مراتٍ في خطاباته، ها هو اليوم ينحت توصيفاً أقوى وأكثر تحريضاً بقوله
لا يجرفنا سيل الأحداث السياسية المتواترة والمعارك التي منها ما هو جانبي ومنها ما هو تافه ومنها ما يرتقي للنظر فضلا عن أمهات المعارك والقضايا الحقيقية التي فعلا لا بدّ أن يتداعى لها كل مخلص سياسيا كان أم خبيرا اقتصاديا أو مثقفا أو عالما أو عاميا مهتما بالشأن العام، وهي القضايا المهجورة والمهدورة،
أصدر وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو يوم الاثنين 14/12/2020م، بياناً يعلن فيه رفع السودان من القائمة الأمريكية للدول الراعية للإرهاب، ومما جاء في نص البيان: "تم اليوم إلغاء تصنيف السودان كدولة راعية للإرهاب رسمياً
مع مرور عامين على انطلاق الشرارة الأولى لحراك الشباب في السودان ضد الظلم والفساد، أكد المكتب الإعلامي لحزب التحرير/ ولاية السودان في بيان صحفي: أن أحوال الناس انتقلت من سيئ إلى أسوأ، لأن الذي تغير هم الأشخاص
ثمن وزير خارجية السلطة الفلسطينية رياض المالكي مواقف بريطانيا "الثابتة والداعمة للقضية الفلسطينية، التي تهدف لإحلال السلام عبر حل الدولتين وقرارات الشرعية والقانون الدولي، وأهميتها للوقوف في وجه مخططات الاحتلال"
ورد في موقع (بي بي سي عربية، الخميس 2 جمادى الأولى 1442هـ، 17/12/2020م): نشرت الديلي تليغراف تقريرا لمراسل شؤون الشرق الأوسط دافيد روز بعنوان "طفرة في التوجهات السعودية مع حذف معاداة السامية والتشدد الإسلامي من المناهج التعليمية".
لقد كانت مهمة التدخل التركي في سوريا بالأساس هي تسليم المناطق للنظام، لأن قادة الفصائل في إدلب وما حولها تبين أنهم لا يستطيعون فعل ذلك منفردين لأنهم سيسقطون شعبياً، ما يمكن أن يؤدي إلى انعتاق الثورة من الارتباط الخارجي،
كعادتها في رصد تحركات حزب التحرير ومنع أنشطته، عمدت أجهزة أمن النظام التونسي في سيدي بوزيد منذ صباح يوم الخميس 17 كانون الأول/ديسمبر 2020م إلى مراقبة مقر الحزب ورصد تحركات الشباب عبر أعوان بزي مدني وجعلت شغلها الشاغل التصدي للحزب فقط والتضييق عليه
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني