بعد احتلالها العراق عام 2003م حرصت أمريكا على تركيز نفوذها فيه من خلال حل مؤسسات الدولة العراقية ووضع نظامها الذي أعلنت عنه أنه نظام فيدرالي ووزعت المكونات على السلطات فأعطت رئاسة الدولة للأكراد ورئاسة الحكومة للشيعة ورئاسة البرلمان للسنة وهي سابقة لم يعهدها الشعب العراقي، وقننت هذا النظام بوضع دستورها المشؤوم وإقراره من جانب أحزابها العميلة والتي كان همها الوحيد هو السلطة، كل هذا حدث ولم يكن للشعب العراقي فيه ناقة ولا جمل.
ألقى شباب حزب التحرير في المسجد الأقصى المبارك كلمات استنكروا فيها قرارات محاكم كيان يهود التي سمحت ليهود بالصلاة في باحات المسجد الأقصى، وأكدوا أن تلك القرارات مجرد حبر على ورق، فالأقصى خالص للمسلمين وهو بكل ساحاته سيبقى مسجدا غير قابل للتجزئة، كان كذلك وسيبقى إلى يوم الدين.
وأكد المتحدثون أن كيان يهود ما كان ليجرؤ على هذا العدوان وهذه القرارات المجرمة لو كان يظن أنه سيلاقي
بعد أن أصدرت المحكمة العليا في طشقند بياناً رسمياً حول اعتقال نساء على خلفية نشر مواد محظورة على فيسبوك، قال بيان صحفي أصدره القسم النسائي في المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير: يأتي هذا قبل خروج الناس إلى الشوارع للمطالبة بإقالة شوكت ميرزياييف عبر الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في 24 تشرين الأول/أكتوبر؛ إذ ضاق الناس ذرعا من الفقر والاضطهاد والفساد والظلم. وأضاف البيان، بعد سنوات عديدة
ألقى الرئيس التركي أردوغان كلمةً أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الـ76 تناول فيها سبع قضايا تهم الدولة التركية، وهذه القضايا هي: فلسطين وقبرص وليبيا وأذربيجان والقرم والإيغور وكشمير، وكان تناوله لهذه القضايا من وجهة نظر
في مقولة لرئيس وزراء بريطانيا الأسبق ونستون تشرشل أنه "لا بد من تسليم الأمم الشبعانة والمكتفية حكم العالم، لأنهم أمم لا ترغب في أية زيادات عما تحوزها من ثروات، أما لو ترك أمر حكم العالم بأيدي الجوعى لوجدنا الخطر ماثلاً
نشر موقع (القدس العربي، السبت، 18 صفر 1443هـ، 25/9/2021م) خبرا ومما جاء فيه: "دعا أكثر من 300 عراقي بمن فيهم شيوخ عشائر مساء الجمعة إلى التطبيع بين العراق و(إسرائيل)، في أول نداء من نوعه أطلق خلال مؤتمر
في ظل ما يعانيه المسلمون في بلاد مختلفة من ظُلمٍ وفقر وقتل وتشريد وإبادة جماعية وهتك للأعراض في الروهينجا والإيغور وكشمير والهند، وما يتعرض له ملايين اللاجئين في المخيمات من سوء المعيشة والحرمان من أبسط احتياجاتهم
توالت الأزمات على لبنان منذ 17 تشرين الأول 2019، تاريخ بدء الحَراك الشعبي وما صاحبه من تقطيع لأوصال البلد وتدهور لسعر صرف الليرة اللبنانية أمام الدولار هبوطاً من 1500 ليرة لبنانية للدولار الواحد إلى حدود لامست 20 ليرة لبنانية
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني