مع قيام طالبان بالسيطرة على المزيد من المناطق والتقدم نحو كابول، تزداد مخاوف الحكومة الهندية من أن نفوذها في كابول سوف يتضاءل بشكل كبير، فقد كانت نيودلهي تدعم الحكومة الأفغانية بالمال والسلاح والخبرة، ولم تول إلا القليل من الاهتمام لحركة طالبان وأنصارها. وتسعى الهند الآن لفتح حوار مع طالبان، وهو جزء من حملة جديدة ينظمها مودي للاحتفاظ بنفوذ الهند في الدولة التي مزقتها الحرب، وهناك ثلاثة أسباب تجعل الهند قلقة للغاية من انتصار حركة طالبان:
نظمت مظاهرات واعتصامات أمام النقاط التركية في بلدات معترم وتفتناز والمسطومة طالبت بفتح الجبهات وانتقدت صمت النظام التركي على المجازر، وكان محتجون مدنيون قطعوا الطرقات الرئيسية في بلدات وقرى جبل الزاوية من خلال حرق الإطارات، الخميس، مطالبين الضامن التركي والفصائل بوقف قصف النظام وروسيا على مدنهم وبلداتهم. هذا واستهجن رئيس لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير/ ولاية
أيها المسلمون: إن هذا الواقع الذي تحيونه والذي لا يرضي الله ولا رسوله يجب أن يكون دافعا لكم للاستجابة لأمر الله تعالى في التغيير والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لتعود لكم الخيرية التي وصفكم الله بها بقوله تعالى: ﴿كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ﴾ فالواجب عليكم وخاصة العلماء وأهل القوة والمنعة منكم إسقاط عروش الشيطان وإقامة سلطان الإسلام في دولة الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة، عندئذ تتحرر بلادكم ويتحرر الحرمان الشريفان والمسجد الأقصى المبارك من عبث العابثين ومن يهود الغاصبين، وتعيشوا في بلادكم معززين مكرمين.
قال تعالى: ﴿لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُوا اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْأَخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً﴾.
انتهت الحرب؟ انتهت الثورة؟ انتصر أهل الشام أم النظام المجرم ومجتمعه الدولي؟ ألم يخفت هدير البراميل المتفجرة؟ ألم تعلن مجنزرات العسكر المجرمة هدنتها؟
منذ أن بعث الله النبي ﷺ بهذا الدين الخاتم والرسالة الخالدة، وما إن صدع ﷺ بدعوته ودعا الناس إليه، وعاب أفكار الكفر ومفاهيمه، ونقض عاداتهم البالية، حتى تصدى له أهل الكفر بشتى أنواع الصد والإيذاء، وقد تعدّدت محاولات المشركين لاغتياله ﷺ، والقضاء عليه، وعلى دعوته، ومن هذه المحاولات مبادلته مع عمارة بن الوليد، فقد كان عمارة بن الوليد بن المغيرة من أجمل شباب قريش، فجاءت به قريش إلى أبي طالب
تحدث الرئيس التركي أردوغان يوم 12/7/2021 هاتفيا مع رئيس كيان يهود يتسحاق هرتسوغ وهنأه على انتخابه رئيسا لكيانهم، وبعث رسالة صداقة وتعاون مع رئيس كيان العدو، وأكد على "أهمية
منذ أن جاءت الحكومة الانتقالية في السودان، يممت وجهها شطر الخارج، زاعمة أن حل مشاكل السودان الاقتصادية بيد من أسمتهم (الأصدقاء)، ثم (الشركاء) الذين هم في حقيقتهم يمثلون الدول الاستعمارية التي هي بدورها السبب الرئيس
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني