الجميع يعرف أن الفصائل الجهادية في أفغانستان ألحقت هزيمة مدوية بالاتحاد السوفياتي، القطب الدولي المنافس للقطب الأمريكي يومذاك؛ فالترسانة النووية الهائلة للاتحاد السوفياتي عجزت عن منع

بعدما أوعزت أمريكا لروسيا بالتدخل المباشر في سوريا على إثر اجتماع أوباما مع بوتين يوم 29/9/2015 أوعزت لأردوغان أن يتفاهم مع بوتين بشأن الخروقات الجوية التي سيقوم بها الطيران الروسي

بعد محاولة الانقلاب الفاشلة التي حدثت مساء 15 تموز/يوليو، اتخذت تركيا مجموعة من القرارات وأدخلتها حيز التنفيذ. وكانت مثل هذه الإجراءات ستتخذ من قبل الفئة التي تمسك بزمام السلطة سواء أنجحت المحاولة التي أقدم عليها مجموعة ضباطٍ من داخل الجيش أو فشلت، ولا تختص بها تركيا وحدها، بل تقوم بمثلها جميع الدول التي تواجه مثل هذه الحالة. وبالتأكيد ستنعكس تأثيرات مثل هذا النوع من محاولات الانقلاب على العلاقات الخارجية للدولة

قال الجيش الدنماركي يوم الجمعة الماضي إن طائراته قصفت سوريا للمرة الأولى بعد أن وسعت الدنمارك معركتها ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" لتضم سوريا إلى جانب العراق

 

جريدة الراية العدد 90  الأربعاء 7 ذي القعدة 1437 هـ/ الموافق 10 آب/ اغسطس 2016 م

شبه الرئيس الأمريكي باراك أوباما يوم الخميس الماضي الحصار الذي يفرضه النظام السوري وحلفاؤه على حلب بحصار المدن إبان القرون الوسطى، واتهم روسيا بالمشاركة في أعمال النظام السوري بحلب.

واتهم أوباما خلال مؤتمر صحفي بوزارة الدفاع (بنتاغون) النظام السوري وحلفاءه بانتهاك اتفاق وقف الأعمال

نفى البيت الأبيض، يوم الأربعاء الماضي، اتهامات جديدة بدفع أموال لإيران مقابل الإفراج عن أربعة سجناء أمريكيين.. ووسط اتهامات بالإفراج عن مبالغ بالفرنك السويسري واليورو تعادل 400 مليون دولار لإيران مقابل إطلاق سراح أمريكيين، أكد البيت الأبيض أنه لا علاقة بين المسألتين.