منذ أن خرج حزب التحرير بحشوده الشعبية، وبعد أن أعلن عن أجهزته في تونس في ندوة صحفية عقدها خلال سنة 2011، ثم انطلق في نشاطاته الجماهيرية وإعلان أفكاره ومواقفه من الأحداث السياسية في تونس، انطلقت معه أصوات تنادي بإقصائه، خاصة من

صادق البرلمان التركي، يوم السبت الماضي، على مشروع قانون بخصوص اتفاقية بين تركيا و"إسرائيل" حول دفع الأخيرة تعويضات لذوي ضحايا الاعتداء على سفينة "مافي مرمرة" يوم 31 أيار/مايو 2010.

ووفقاً للاتفاقية، فإن "إسرائيل" تقوم بتسديد مبلغ 20 مليون

منذ استشهاد (برهان واني) في الثامن من حزيران/يونيو 2016، قتل الجيش الهندي أكثر من 80 وجرح المئات من المسلمين في كشمير، وقد ظلت كشمير المحتلة تحت حظر التجوال لأكثر من 45 يوما متواصلة، وبالرغم من ذلك، فشلت السلطات الهندية فشلا ذريعا في إخماد هذا الحراك الثوري الذي

أعلن "حزب التحرير" في تونس أنه لن يمتثل للقرار القضائي بتعليق نشاطه لمدة شهر بسبب مخالفته قانون الأحزاب، داعيا السلطات إلى التراجع عن القرار.

وقال عضو الهيئة الإدارية للحزب محمد ناصر شويخة إن الحزب "لن يوقف نشاطه وسيواصل عمله"، ووصف القرار بأنه "تنفيذ لحرب المستعمر

إن أهم أداتين للعولمة والاستعمار الأمريكي واللتين وُلِدَتَا من رَحِم الحرب العالمية الثانية هما صندوق النقد الدولي والبنك الدولي. لقد كَسرت هاتان الأداتان العمود الفقري لاقتصاديات دول مثل المكسيك وإندونيسيا وكوريا والباكستان والأردن وبنغلادش. وفي ظِل سياسات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، واصلت البلدان

أفادت وسائل الإعلام العالمية أن قوات حرس الحدود الروسية قامت في 7 آب/أغسطس بإغلاق مفاجئ للحدود بين أوكرانيا وشبه جزيرة القرم التي استولت عليها روسيا.

وفي 9 آب/أغسطس أعلنت وزارة الداخلية في شبه جزيرة القرم في الجزء الشمالي من شبه الجزيرة خطة "القلعة" بما يتصل بالبحث عن

أمريكا تدرس إن كان استخدام روسيا لقاعدة في إيران ينتهك قراراً للأمم المتحدة

قالت وزارة الخارجية الأمريكية يوم الأربعاء الماضي، إن قانونييها يعكفون على دراسة

رحبت حكومات كل من فرنسا وألمانيا وإيطاليا وإسبانيا وبريطانيا والولايات المتحدة يوم الخميس الماضي بتعيين لجنة مؤقتة لإدارة صندوق الثروة السيادي في ليبيا.

وقال بيان لوزارة الخارجية الألمانية إن حكومات تلك الدول دعت الليبيين إلى دعم

ارتفع عدد قتلى الانفجار الذي هزّ غازي عنتاب التركية، مساء السبت الماضي، إلى 50 شخصاً، فضلا عن أكثر من 94 جريحا، وفق ما أعلن محافظ المنطقة.

وذكر والي المدينة، علي ييرليكايا: "هناك عدد من الجرحى في الاعتداء

إنه من حقائق التاريخ الصادقة أن الإسلام نجح نجاحا منقطع النظير في صهر شعوب مختلفة الأعراق والأجناس في بوتقة العقيدة الإسلامية، بينما فشلت المبادئ الأخرى في تحقيق ذلك، بل إنها ركزت القومية والوطنية وفكرة الأقليات التي تعيش بين ظهراني الأكثرية. فالغرب الذي يعاني من هذه الفرقة والانقسام