جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (417)
الأربعاء، 22 ربيع الآخر 1444هـ الموافق 16 تشرين الثاني/نوفمبر 2022م
على خلفية انعقادِ مؤتمر القمة العربية في الجزائر يومي الفاتح والثاني من شهر تشرين الثاني/نوفمبر 2022، نجد أنه لا بد من التذكير بنشأة الجامعة العربية من خلال لمحة تاريخيةٍ موجزة، والتحذير من أنه كثيراً ما يتم في بلاد المسلمين تمريرُ الخيانات على الشعوب وتسويقُها عبر العملاء السياسيين على أنها نجاحات وإنجازات.
أيها المخلصون في جيش الكنانة: بعد أن ضاق أهلكم ذرعا بهذا النظام وأصبح صراخهم يسمعه مَن في أقاصي الأرض، فإنهم قد باتوا يتطلعون إليكم ويستنصرونكم، باتوا يبحثون بينكم عن أنصار يعيدون سيرة أنصار رسول الله ﷺ، فيخلعون من أعناقهم
أيها المسلمون: ندعوكم لنبذ المبدأ الرأسمالي ونظامه الاقتصادي والمالي، ورفض الاستجابة للضغوط الدولية ورفض المساعدات الدولية وقروض بنوكها، وعليكم بالمقابل تفعيل المشروع الحضاري الإسلامي لتستشرفوا حياة جديدة آمنة مطمئنة
وفقا لنشرة أخبار السبت 12/11/2022م من إذاعة حزب التحرير في ولاية سوريا فإنها في جديد دعمها لطاغية الشام، اعتبرت المقررة الخاصة للأمم المتحدة إلينا دوهان، أن ما أسمتها "الإجراءات القسرية" على النظام الأسدي، تزيد المعاناة
قبل الحديث عمن يقف وراء الاقتتال في النيل الأزرق، لا بد من وضع القارئ في صورة المنطقة، فإقليم النيل الأزرق هو الجنوب الجديد للسودان بعد انفصال الجنوب وقيام دولة جنوب السودان، وسمي الإقليم باسم نهر النيل الأزرق الذي يمر عبر الإقليم، ويلتقي بالنيل الأبيض في الخرطوم مكوناً معه نهر النيل. ويعيش في هذا الإقليم مجموعات من القبائل أشهرها البرتا، والفونج، والأنقسنا، والهوسا وغيرهم.
قبل أسابيع انتشرت على مواقع التواصل دعوات للنزول والتظاهر في الشوارع والميادين لإسقاط السيسي ونظامه في 11/11 تزامنا مع قمة المناخ التي ينظمها السيسي، تلتها حملات اعتقال طالت المئات تحسبا لحدوث أي حراك، ثم ما كان من عبد الله الشريف اليوتيوبر المصري المعروف من دعوة مباشرة لنزول الناس ليلة الجمعة استباقا لمحاولات النظام
لقد بات واضحا للجميع أن ترك ميدان السياسة للفاسدين، وتوهُّم أن الحياة يمكن أن تستمر هادئة حتى لو ابتعد العقلاء عن السياسة خدعة كبرى، وها نحن ندفع ثمن هذا الوهم غاليا. فحين يصبح الحصول على مقومات العيش البسيطة الأساسية (منزل، طعام، مدارس، نقل، طب،...) أمراً حكراً على نسبة ضئيلة من المجتمع قد لا تتجاوز العشرة بالمائة، ندرك حينها كم
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني