كما يقال بأن احتفالات المستعمر هي نكبات عند من استعمره، وكيان يهود مستعمر، أعياده واحتفالاته هي في حقيقتها محطات ونكبات أصابت قضية فلسطين وأمة الإسلام، ومن هذه المحطات المظلمة ما يطلق عليه مسيرة الأعلام
نظم حزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين، في قطاع غزة وقفة جماهيرية استنصاراً للأمة الإسلامية واستنفاراً لجيوشها، للجم كيان يهود عن غيه والقيام بما أوجبه الله عليهم من الجهاد في سبيل الله لتحرير فلسطين وقلع كيان يهود من جذوره.
قام حزب التحرير/ ولاية تونس صبيحة يوم الأحد 22 أيار/مايو 2022م بتنظيم وقفة حاشدة رفضاً للمشاريع السياسية العلمانية التي تحمل تحدِّياً صارخا للإسلام وأحكامه والمتحالفة مع أعداء المسلمين من الاستعمار الغربي. وكانت الوقفة بعنوان: "التغيير الجذري على أساس الإسلام، سبيل خلاصنا".
"حبل الكذب قصير مهما طال" مثل يصدق في أردوغان الذي لطالما تمسح بالإسلام وخادع الناس بمشاعرهم وعواطفهم الإسلامية ليسوق أردوغان نفسه على أنه سليل الفاتحين، وحفيد العثمانيين، ويضفي على نفسه ألقاب السلاطين
يُعرّف كواد بأنّه تحالف للحوار الاستراتيجي الأمني والاقتصادي، وتتشارك فيه أربع دول كبيرة هي: الولايات المتحدة واليابان والهند وأستراليا، ويُطلق عليه أيضاً (الرباعية)، ومن أسباب انضمام هذه الدول الأربع بالذات لهذا التحالف ما أسموه
ألغى رئيس الوزراء الباكستاني المعزول عمران خان مسيرة احتجاجية لأنصاره يوم الخميس بعد اشتباكات مع الشرطة أمام البرلمان، لكنه حذر من أنهم سيعودون ما لم تدعُ السلطات إلى إجراء انتخابات في غضون 6 أيام، وجاء ذلك بعد منع الحكومة
كتب وزير خارجية مملكة آل سعود فيصل بن فرحان على حسابه على تويتر يوم 24/5/2022: "لن يكون هناك تطبيع ما لم تحل القضية الفلسطينية.. لم يتغير أي شيء بالطريقة التي نرى فيها هذا الموضوع.. التطبيع ليس النتيجة النهائية ولكنه النتيجة النهائية للمسار. السعودية هي من أطلقت مبادرة السلام العربية وستفضي لتطبيع كامل بين (إسرائيل) والمنطقة. لن نستطيع
إنه لا سبيل لإحداث تغيير في أي مجتمع من المجتمعات دون استهداف العلاقات الدائميّة التي تربط أفراد هذا المجتمع والتي تتجسد في أفكاره ومشاعره ومقاييسه وقناعاته. قال تعالى: ﴿إِنَّ اللهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ﴾. ولذلك فإن بناء المجتمع الإسلامي، يمرّ بالضرورة عبر إيجاد الأفكار الإسلامية والمشاعر الإسلامية والمقاييس الإسلامية والقناعات الإسلامية، لتحل محلّ ما دأبت على غرسه مزارع الاستعمار من مفاهيم غربية وثقافة دخيلة ومقاييس لا تمت للإسلام بصلة.
إن الدول الكبرى اليوم هي أشبه بالدول الكبرى في عهد رسول الله ﷺ، فإن تصرفات هذه الدول تخضع العالم اليوم بالجبروت وتعمل على انحطاط قيم الإنسان. فأمريكا والصين وروسيا وفرنسا وبريطانيا تتصرف في العالم وكأنه حديقة خلفية لها
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني