جريدة الراية
حول تداول وسائل الإعلام ومواقع التواصل، مقاطعَ فيديو توضح انتشار القوات الأمريكية بمدينة الفلوجة ومدنٍ أخرى كمحافظات صلاح الدين ونينوى وأربيل، مع تأكيد السفارة الأمريكية في بغداد وجود 5200 جندي أمريكي في العراق، ونفي الجهات الرسمية في العراق لهذه الأخبار
السؤال: أعلن وزير الخارجية الأمريكي رسمياً بداية هذا الشهر انسحاب الولايات المتحدة من اتفاقية الحد من الصواريخ المتوسطة والقصيرة المدى الموقعة مع روسيا سنة 1987م، فما هي أبعاد هذا الانسحاب الأمريكي؟ وهل كانت روسيا تنتهك الاتفاقية فعلاً أم أن ذلك مجرد ذريعة أمريكية للانسحاب؟
أدان المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية تونس في بيان صحفي: هجمة قطيع من الإعلام التونسي ضد المدارس القرآنية والإسلام، حتى وصل البعض إلى التعبير صراحة عن حقدهم الصليبي وبغضهم الإلحادي على البلد وأهله وإسلامه، وأرجع البيان سبب بروز هذه القضية إلى أن الهيئة الحاكمة بدأت تتحسس فشلها في إقناع الناس بمواصلة الانخراط في نظامها المنبوذ شعبيا والآيل إلى السقوط وهي على أبواب الانتخابات التشريعية والرئاسية، وازداد إدراكها أن نظام الإسلام
نشر موقع (القدس العربي، الأربعاء، 1 جمادى الآخرة 1440هـ، 06/02/2019م) خبرا جاء فيه: "أعلن الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، الأربعاء، أن بلاده تؤيد عودة النظام السوري إلى جامعة الدول العربية، ليكون بذلك أول رئيس عربي يعلن رسميا تأييده لهذه الخطوة.
وقال عباس، في مقابلة مع وكالة "سبوتنيك" الروسية: "نحن نؤيد من
نشر موقع (روسيا اليوم، 2 جمادى الآخرة 1440هـ، 07/02/2019م) خبرا جاء فيه: "كشف وزير خارجية تركيا، مولود تشاووش أوغلو، عن تشكيل قوة مهام مشتركة بين أنقرة وواشنطن، بهدف تنسيق انسحاب القوات الأمريكية من الأراضي السورية.
وجاء تصريح تشاووش أوغلو هذا، في مؤتمر صحفي بالعاصمة الأمريكية واشنطن التي يزورها للمشاركة في اجتماع وزراء خارجية الدول الأعضاء في التحالف
للمرة الثانية وفي أقل من شهر ودون تقديم إيضاحات أو سابق إنذار، قامت إدارة "الفيس بوك" بإغلاق صفحة حزب التحرير/ ولاية تونس، مؤكدة وقوفها مع الهجمة التي تقودها العصابة السياسية والإعلامية ضد عقيدة الأمة وحضارتها، وضد كل من يقوم بكشف مؤامراتها وأعمالها القذرة، وذلك بعد يوم واحد من صدور البيان الصحفي الذي كشف الإرهاب الذي تمارسه الدولة ضد المدارس القرآنية.
في الأسبوع الأول من شباط/فبراير 2019م، وفي جزيرة العرب وقع شيخ الأزهر وبابا الفاتيكان وثيقة أسموها "الأخوة الإنسانية"، تحمل رؤيتهما لما يجب أن تكون عليه العلاقة بين أتباع الأديان وللمكانة والدور الذي ينبغي أن تقوم به الأديان في عالمنا المعاصر. عندما تُوقع الوثيقة في جزيرة العرب التي نزل فيها الإسلام ويوقعها شيخ الأزهر على اعتبار أنه يمثل الإسلام، أو هكذا يراد له بما يتمتع به الأزهر من مكانة لدى أهل مصر والأمة بعمومها، وكأنهم يقولون للأمة لقد وقع الوثيقة بابا النصارى وشيخ الأزهر البابا الذي
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني