يقول المسؤولون في وزارة الخارجية الروسية إن محادثات السلام الأفغانية في موسكو سيتم عقدها في بدايات شهر تشرين الثاني/نوفمبر، بمشاركة من أطراف النزاع الأفغاني، إضافة إلى دول أخرى. هذا، وكانت موسكو قد دعت في 4 من أيلول/سبتمبر أطرافا إقليمية ودولية، لحضور محادثات سلام أفغانية برعاية روسية، لكن الحكومة الأفغانية ادعت وقتها بأن موسكو لم تنسق الخطوة معها بما يكفي. ولذلك رفضت واشنطن وكابول حضور تلك الجلسة، وتم تأجيلها إلى وقت غير معلوم. الآن، وبعد زيارة وفد أفغاني إلى موسكو برئاسة نائب وزير الخارجية الأفغاني، كشف ضمير كابلوف مندوب روسيا الخاص إلى الشأن الأفغاني، بأن الجلسة سيتم عقدها في بداية شهر تشرين الثاني/نوفمبر.

تسارع تدهور التعليم في السنوات الثلاث الماضية بشكل مذهل ومخيف ومرعب وصل إلى أدنى درجات الانحطاط؛ فالتحصيل العلمي للطلاب يتناقص بقوة؛ فظاهرة الغش تفشت بشكل غير مسبوق وتسرُّب الطلاب من المدارس لمساعدة أسرهم في الحصول على لقمة العيش تزايد بشكل كبير. واستقطابهم من المتصارعين إلى جبهات القتال ارتفعت وتيرته بشكل مثير للقلق والتعجب والاستغراب. ووضع الكادر التعليمي المعيشي أصبح مزرياً للغاية ويثير الحزن والامتعاض والاشمئزاز. والسبب الذي أوصل التعليم إلى هذا الانحطاط هو ارتفاع وتيرة الصراع الإنجلو - أمريكي في اليمن واستمراره، فهو الذي

أقدمت أجهزة السلطة القمعية يوم الأربعاء الماضي على دهم عدد من منازل شباب حزب التحرير في مدينة قلقيلية والقرى المجاورة وقامت بتفتيشها واعتقلت ما لا يقل عن أربعة شباب وتركت بلاغات بالحضور لآخرين.

يأتي ذلك بعد النشاطات التي قام بها الحزب وشبابه في مواجهة سياسات السلطة الإفسادية وتغولها الاقتصادي وسعيها لفرض قانون الضمان الاجتماعي.

لم يكن مشهد الجنوب "حوران" عندما وقع في فخ التآمر الدولي، بدعاً من الأمر، بل كان حلقة من مسلسل المؤامرات التي حاكتها دول الكفر وعلى رأسها أمريكا، محاولة القضاء على هذه الثورة المباركة!

وقد كان دور "رجال المصالحات" و"الضفادع" بارزاً في ذلك، بل كان دوراً أساسياً وخطيراً قامت به حثالة من المتسلقين والمنتفعين، وكثير منهم كان قد أرهق الثورة والناس - عندما كانوا في صف الثورة - بأعمال مكشوفة رهنوا الثورة ووضعوا مصيرها بيد أعداء هذه الأمة عبر الموك والموم، أو من

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (207)
 
الأربعاء، 29 صفر الخير 1440هـ الموافق 07 تشرين الثاني/نوفمبر 2018م

نظرة في جريدة الرايةالعدد (207)
كيان يهود يقبله الحكام.. وترفضه الشعوب الإسلامية!
تقديم: الأستاذ خالد الأشقر (أبو المعتز)

جريدة الراية العدد 207 الأربعاء 29 صفر  1440 هـ/ الموافق 7  تشرين الثاني / نوفمبر 2018 م

الأربعاء, 07 تشرين2/نوفمبر 2018 00:15

موجة تطبيع خليجية خيانية جديدة مع كيان يهود مميز

كتبه

تتسابق دويلات الخليج في مسيرة التطبيع الخيانية مع كيان يهود؛ ففي أواخرشهر تشرين الأول/أكتوبر الفائت استقبل قابوس سلطان عُمان بشكلٍ مُفاجئ وبدون مُقدّمات رئيس حكومة كيان يهود بنيامين نتنياهو، وبعد سويعات عدة من ذلك الاستقبال، استقبلت بدورها دولة قطر وفداً رياضياً يهودياً للجمباز، ثمّ بعد أقل من أربع وعشرين ساعة استقبلت أبو ظبي وزيرة الرياضة اليهودية ميري ريغيف على رأس وفد رياضي للجودو، وتمّ في جميع هذه الزيارات المقبوحة، رفع علمكيان يهود وعزف النشيد الرسمي لكيان يهود في عواصم الدول الخليجية الثلاث، وأعقب ذلك بأيام زيارتان قام بهما وزيرا الاتصالات

استنكر حزب التحرير حضور قادة جيوش المسلمين ومنهم ممثل عن الجيش الباكستاني المسلم، لمؤتمر دولي منتصف تشرين الأول/أكتوبر حول مكافحة (المنظمات المتطرفة العنيفة)، بضيافة رئيس هيئة الأركان الأمريكية، الجنرال جوزيف دانفورد، في ولاية ماريلاند الأمريكية، وقال المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان في بيان صحفي: بات واضحا أن أمريكا تستخدم جيوش المسلمين من خلال قيادتها السياسية والعسكرية، كقوات ضاربة ومرتزقة لتنفيذ مشاريعها الاستعمارية وخصوصا في العالم الإسلامي، وأضاف البيان أن مفهوم (الإرهاب) في القاموس

قام رئيس وزراء كيان يهود نتنياهو بزيارة إلى عُمان والتقى قابوس يوم 26/10/2018. وقامت ريغيف وزيرة الثقافة والرياضة في كيان يهود بزيارة إلى إمارة أبو ظبي يوم 28/10/2018 وعزف نشيد كيان يهود بعد فوز رياضي منه شارك في ألعاب رياضية هناك. وأعلن أيوب قرا وزير الاتصالات في كيان يهود أنه يزور دبي لحضور مؤتمر دولي حول الاتصالات يوم 29/10/2018. وأعلن كاتز وزير النقل في هذا الكيان أنه سيزور سلطنة عمان الأسبوع المقبل لحضور مؤتمر النقل الدولي