لا يزال الصراع محتدما في العراق بين جموع المتظاهرين منذ مطلع تشرين أول/أكتوبر من العام الجاري، بإصرارهم على التغيير وبشكل غير مسبوق منذ الاحتلال الأمريكي عام 2003، وبوتائر متصاعدة

نظم حزب التحرير/ هولندا يوم الخميس، 15 ربيع الآخر 1441هـ، الموافق 12 كانون الأول/ديسمبر 2019م، ندوة سياسية في مدينة لاهاي بعنوان "أنا واحد من المسلمين" محورها الهوية الإسلامية، تخللتها كلمتان إحداها للأستاذ أوكاي بالا (أبو زين) الممثل الإعلامي لحزب التحرير في هولندا، والثانية للأخ ميكائيل حسن، وكان محور

أصدرت المبادرة الاستراتيجية لنساء القرن الأفريقي بياناً أعربت فيه عن ارتياحها البالغ لإلغاء قانون النظام العام، وطالبت بإلغاء كل المواد التي تميز المرأة من القانون الجنائي وغيره من القوانين التي وضعت بأيديولوجيات (الإرهاب) التي ظلمت المرأة. ورأت أن التوقيع على كل من اتفاقية سيداو والبروتوكول الأفريقي لحقوق النساء والمصادقة عليهما "مسألة حتمية" لإيقاف التمييز غير المشروع ضد النساء في السودان، فضلاً عن حماية حقوقهن وكرامتهن، وتستند المبادرة لوعد رئيس الوزراء أمام الجمعية العمومية للأمم المتحدة بالالتزام بمنع التمييز.

أمام اجتماع ما يسمى بأصدقاء السودان، وبحضور ممثلي 24 دولة، المنعقد بقاعة الصداقة اليوم الأربعاء 11/12/2019م، والذي خاطبه رئيس الوزراء عبد الله حمدوك، مستجدياً، ذليلاً، متسولاً، طالباً 

دار نقاش في وسائل التواصل الإلكتروني في باكستان حول تغريدة نشرت للقائد البحري الحالي دعا فيها إلى الهيمنة العالمية الإسلامية. وقال الأدميرال ظفر محمود عباسي إنّه يمكن لباكستان أن تكون نقطة انطلاق لعودة المجد العالمي للإسلام، وقال إن المسلمين هيمنوا على العالم من خلال الإسلام، بينما فرض الأوروبيون سيطرتهم من خلال رفض الدين. من جانبه أكد بيان صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير/ ولاية باكستان: أن الدعوة إلى عودة هيمنة الإسلام أصبحت مطلب المسلمين الحقيقي، بمن فيهم الموجودون

 فاز بوريس جونسون في الانتخابات العامة في بريطانيا في 12 كانون الأول/ديسمبر 2019. حيث حصل حزب المحافظين على فوز ساحق، وهذا يعزّز موقفهم الآن في البرلمان. ما يعني أنه يمكن معرفة ما إذا كانت الأغلبية ستصوت لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، الأمر الذي قسم البلاد لفترة طويلة.

على الرغم من معاناة سبّبها حزب المحافظين للشعب لعقد من الزمان بفرض التقشف عليهم، وعلى الرغم من ازدراء الفقراء وإهمالهم للخدمات العامة، إلا أنّ الكثيرين لجؤوا لحزب المحافظين على أمل أن تتغير الأمور.

    تستعد الحكومة الانتقالية في السودان للاحتفال بمرور عام على ثورة كانون الأول/ديسمبر التي أسقطت نظام البشير بعد احتجاجات عمت كل ولايات البلاد نتيجة للأزمات المتلاحقة، من أزمةالخبز مرورا بنقص السيولة واصطفاف الناس أمام الصرافات أملا في الحصول علىأموالهم التيأودعوها في البنوك، ثم انعدام الوقود ما أدىإلى تكدس الناس في مواقف المواصلات العامة والأسواق. وكان خروج الناس ذاتيا ولم يكن للأحزاب دور فيه. هذه الأوضاع في ظل الحكومة المدنية لم تتغير بل تفاقمت وذهبت وعود الحكومة، حتى بعض القرارات التي أصدرها

نظم حزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين زيارات لكل من مديريات الأوقاف ودور الإفتاء والقضاة وأئمة المساجد، وذلك ضمن حملة يقوم بها الحزب في الأرض المباركة لتحذير الناس والرأي العام من خطورة ما تقوم 

بحسب الأرقام المعلنة من طرف السلطة الوطنية "المستقلة" المشرفة على الانتخابات، فإن نسبة المشاركة كانت بكل المقاييس متدنيةً في الانتخابات الرئاسية التي أجريت في الجزائر يوم 12/12/2019م بخمسة مرشحين

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (264)

الأربعاء، 14 ربيع الآخر 1441هـ الموافق 11 كانون الأول/ديسمبر 2019م