بعد ثماني سنوات من ثورة أهل تونس والتي بدأت في 17/12/2010، وبعد مشاركة حركة النهضة في عدة حكومات منها حكومة الترويكا (الجبالي والعريض) من 2011-2014، ثم حكومة الصيد 2014، ثم حكومة الشاهد 2016، لم تعترف الحركة بالحقيقة، ولم تجرؤ على مصارحة أتباعها بتناقضات

عقد قبل حوالي أسبوعين مؤتمران مهمان، الأول تحت رعاية أمريكا وقدعقد في العاصمة البولندية وارسو تحت عنوان:"السلام والأمن في الشرق الأوسط"، حيث حضرته أكثر من ستين دولة، منها دول عربية كالبحرين والسعودية وعمان والأردن واليمن وغيرها، والمؤتمر الثاني الذي تزامن مع هذا المؤتمر

بعد إطلاق الحملة العالمية والمؤتمر النّسائي العالمي في تشرين الأوّل/أكتوبر 2018م "الأسرة: التّحدّيّات والمعالجات الإسلاميّة"، يسرّ القسم النّسائي في المكتب الإعلامي المركزي لحزب التّحرير أن يعلن عن إطلاق صفحات جديدة على الفيسبوك ستُخصّص لعرض المواضيع ذات الصّلة بالأزمة العالميّة ا

قضت محكمة بريفولسكي العسكرية في 21 شباط/فبراير 2019م بعد جلسة عقدت في منطقة أردجونكيدوفيسك التابعة لمدينة أوفا، بالحكم على أعضاء حزب التحرير. القاضي اعتبرهم مذنبين بممارسة نشاطات (إرهابية) وفق المادة 205،5 بند 1 وبند 2 من دستور روسيا الاتحادية

تتجدد الدعوات اليومية لتسيير مواكب للقصر الجمهوري، تدعو الرئيس للتنحي عن السلطة، إلا أن حكومة السودان لم تتجاوب حتى الآن مع مطالب هذه الاحتجاجات، وكذلك لم تستطع إنهاءها، رغم استعمال الحديد والنار في قمعها. فما هي معالم ما يجري في السودان؟ وما هو موقف الدول المؤثرة في المسرح الدولي من هذا الحراك؟

 

السؤال: لماذا يقوم حفتر عميل أمريكا في ليبيا بتشتيت قواته في الجنوب الليبي الواسع، ولا يقوم بتركيز جهوده ضد الغرب الليبي الموالي للأوروبيين وحسم ليبيا لصالحه؟ فالنفوذ والثقل كله في الشمال غربه وشرقه، وليس في الجنوب، أم أن هناك أهدافاً أخرى لحملته على الجنوب؟

الجواب: نستعرض الأمور التالية لكي يتضح الجواب:

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (222)
الأربعاء، 15 جمادى الآخرة 1440هـ الموافق 20 شباط/فبراير2019م
 
نظرة في جريدة الراية العدد (222)
"انسحاب أمريكا من معاهدة الصواريخ مع روسيا!"
تقديم: الأستاذ خالد الأشقر (أبو المعتز)

جريدة الراية العدد 222 الأربعاء 15 من جمادى الآخرة  1440 هـ/ الموافق 20 شباط / فبراير 2019 م

الأربعاء, 20 شباط/فبراير 2019 00:15

الفهم السياسي قواعد ومنطلقات

كتبه

تفتقر الأمّة اليوم إلى وجود السياسيين المُبدعين الذين يملكون القدرة على القيادة والرعاية، كما تفتقر لوجود السياسة بمعناها الرعوي الحقيقي، وسبب هذا الافتقار يعود إلى انعدام الفهم السياسي المبني على أسس وقواعد متينة يفتقدها غالبية الناس، وسبب هذا الانعدام يعود إلى غياب تطبيق أحكام الشرع الإسلامي