ما هي دوافع الدول الأوروبية وخاصة ألمانيا في التعاطي مع أزمة اللاجئين؟

أسعد منصور

أسعد منصور - أوروبا



البريد الإلكتروني عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

1 تعليق

  • تعليق الجمعة, 18 أيلول/سبتمبر 2015 19:46 من طرف محمد شامي

    عن مصدر ديبلوماسي فرنسي ان «الاوضاع في سوريا تزداد تأزما، الا ان جوهر الازمة هو نفسه. وشروط الحل ايضا تبقى نفسها كما منذ اربع سنوات ولكن في ظروف اصعب اليوم». ويعيد المصدر تكرار الموقف الفرنسي من ان الخيار ليس بين الاسد والجهاديين. وكالات
    أما واقع الحال فهو استخدام فئة مجرمة لتقوم بقتل الناس وتدمير البلاد فهي في ضحالة من التفكير بحيث يمكن قيادتها لهذا العمل وتقديم المال والسلاح لها. وبعد انتهاء مهمتها يمكن رميها الى مزبلة التاريخ فمن يضمن بقائها وهي التي لبست ثوب الاجرام بانحطاطها الفكري.
    اما الفئة الاخرى فهي فئة الاسلام او اهل السنة الذين ارادوا التحرر والخروج من الهيمنة الغربية بأنواعها
    وهذه الفئة لابد من افشالها وقتلها وتشريدها وبعد اربع سنوات من الفشل كان لابد من ابعادها عن نطاق الحدث نهائيا لتفتح الدول الغنية ابوابها للاجئين.
    الادارة السياسية في امريكا قررت افراغ سوريا وأوعزت لحكام روسيا بالتقدم لإحتلال بلاد الشام ثم البحث عن بديل لهذا النظام المجرم وهنا يكمن الفشل فمن لم يستطع ايجاد بديل على مدى اربع سنوات ونيف لن يجده خلال الاشهر القادمة.
    امريكا قررت القتال في سوريا حتى أخر مرتزقة ايراني و حتى أخر جندي روسي.

    تبليغ

رأيك في الموضوع

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة