مواضيع تم تصنيفها حسب التاريخ : آذار/مارس 2024

الأربعاء, 27 آذار/مارس 2024 00:15

عملية عسكرية بطولية غرب رام الله

فضائية الجزيرة، 22/3/2024 - في عملية جديدة تشهد على بطولات أهل فلسطين قام مجاهد يحمل الاسم نفسه بالهجوم على سيارة للمستوطنين بعد فجر الجمعة فأصاب هؤلاء المستوطنين وأوقعهم بين قتيل وجريح، ثم أكمن في مكان وأخذ يطلق النار بكثافة باتجاه قوات يهودية جاءت للنجدة، واستمر الاشتباك لخمس ساعات متواصلة واستخدم جيش يهود العربات المصفحة وطائرتي أباتشي وطائرات استطلاع متعددة قب

 

نقلت الجزيرة نت يوم 18/3/2024 عن صحيفة فايننشال تايمز البريطانية ما نشرته عما يخطط له الهندوس في الهند من تحويل مساجد المسلمين إلى معابد هندوسية على غرار ما فعلوه في مسجد بابري عندما هدموه ومن ثم بنوا مكانه معبدا هندوسيا. فقالت الصحيفة "إن نزعة الإحياء الدينية الهندوسية التي تعد حركة استعادة المعابد جزءا لا يتجزأ منها، ستلعب دورا محوريا في الانتخابات التي ستجري في الفترة ما بين 19 نيسان حتى الأول من حزيران المقبلين" وتتوقع الصحيفة ان "ينتصر حزب بهاراتيا جاناتا بزعامة رئيس الوزراء مودي على المعارضة المنقسمة على نفسها بقيادة حزب المؤتمر الوطني ويفوز بولاية ثالثة مدتها 5 سنوات".

وقد تزعم مودي في شهر كانون الثاني الماضي احتفالا ببناء معبد هندوسي

الأربعاء, 27 آذار/مارس 2024 00:15

جريدة الراية العدد 488

جريدة الراية العدد  488  الأربعاء 17 من  رمضان  1445 هـ الموافق 27  آذار  / مارس  2024 م

 

لقد اعتادت بعض الأحزاب السياسية على الانقلابات العسكرية للوصول إلى السلطة والتشبث بها منذ العصر الأموي إلى يومنا هذا. والحوثيون هم أحد تلك النماذج فهم قد وصلوا إلى الحكم بالانقلاب العسكري والثورة المسلحة، وهم يتقمصون شخصية الدولة المستقلة المحاربة للكفار وعملائهم، ويتدثرون بمحاربة الفساد ودول الاستكبار والاستعمار، وبمحور المقاومة والتظاهر بوقوفهم مع غزة في حربهم ليهود الغاصبين لفلسطين، ويحشدون عشرات الآلاف كل جمعة منذ اندلاع طوفان الأقصى، كما قاموا منذ 19 تشرين الثاني/نوفمبر 2023م بمحاصرة السفن الأوروبية المتجهة إلى كيان يهود لتزويده بالتموينات الاقتصادية والحربية لاستمرار حربه على غزة، وقد أعلنوا أنهم لن يتوقفوا عن مهاجمة تلك السفن حتى

الجمعة, 22 آذار/مارس 2024 06:23

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (487)

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (487)

الأربعاء، 10 رمضان المبارك 1445هـ الموافق 20 آذار/مارس 2024م

 

في خطابه عن حالة الاتحاد، أعلن الرئيس الأمريكي بايدن عزم أمريكا على إنشاء ميناء مؤقت لإيصال المساعدات إلى قطاع غزة عبر البحر، بحيث يشمل ملاجئ مؤقتة ومستشفيات عائمة. وكانت وزارة الدفاع الأمريكيّة قد أوضحت أن بناء هذا الرصيف سيستغرق مدة قد تصل إلى ستين يوما، وسيشارك فيه أكثر من ألف جندي على الأرجح، لافتة إلى أن الميناء المؤقت "يمكن أن يؤمّن أكثر من مليوني وجبة يوميا لمواطني غزة. وخلال أقل من 36 ساعة بعد الإعلان، أبحرت السفينة "الجنرال فرانك إس بيسون" التابعة للجيش الأمريكي" التي تحمل المعدات الأولى لهذا الميناء المؤقت قبالة سواحل غزة.

 

ما زالت المفاوضات بشأن الحرب على غزة تراوح مكانها، رغم كل التصريحات واللقاءات والمؤتمرات هنا وهناك؛ مرة في مصر، ومرة في قطر، ومرة في باريس، ومرة في واشنطن...

فقد صرح الرئيس الأمريكي بايدن، قبيل يوم واحد على خطابه المسمى بخطاب الاتحاد 7/3/2024 للكونغرس الأمريكي في مبنى الكابيتول: "لا تزال هناك فجوات؛ لكنني شجعت القادة (الإسرائيليين) على مواصلة العمل للتوصل إلى الاتفاق، وستبذل الولايات المتحدة كل ما في وسعها لتحقيق ذلك".

أما وزير خارجيته بلينكن فقال بعد الخطاب الذي ألقاه بايدن في الكونغرس:

الأربعاء, 20 آذار/مارس 2024 00:15

رجل الدولة

يظن أكثر الناس أن رجل الدولة هو الحاكم أو من يباشر الحكم في الدولة، فيطلقون هذا الوصف على رئيس الدولة والوزراء وأمثالهم، ويعتبرون أن غير هؤلاء لا يتمتعون بوصف رجل الدولة. ويصنفون الناس إلى صنفين: رجل الدولة، وابن الشعب، ويدخلون جميع الموظفين والمستخدمين في الدولة في الصنف الثاني...

إن رجل الدولة هو القائد السياسي المبدع، وهو كل رجل يتمتع بعقلية الحكم، وهو يستطيع إدارة شؤون الدولة ومعالجة المشاكل، والتحكم في العلاقات الخاصة والعامة. هذا هو رجل الدولة وهو قد يوجد بين الناس ولا يكون حاكماً ولا يمارس شيئاً من أعمال الحكم.

والمسلمون حين كانوا يطبقون الإسلام ويتثقفون به أنجبوا الآلاف ممن يتمتعون بوصف

نشرت الجزيرة نت بتاريخ 17/3/2024 خبرا جاء فيه: قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إن جيش الاحتلال (الإسرائيلي) استهدف بشكل منهجي عشرات المبرمجين وخبراء تكنولوجيا المعلومات والعاملين في هذا القطاع الحيوي، إلى جانب تدمير مقار شركاتهم، وذلك في إطار جريمة الإبادة الجماعية التي ينفذها في قطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي. وأبرز 

 دأبت إيران على إجراء مناورات جوية وبرية بين الحين والآخر، وجاءت هذه المرة تحت شعار (معا من أجل الأمن والسلام) بالاشتراك مع كل من الصين وروسيا على مساحة 17 ألف كيلومتر مربع شمالي المحيط الهندي وخليج عُمان. وأعلن مصطفى تاج الديني الناطق باسم المناورات المعروفة بـ(حزام الأمن البحري المركب 2024) أنّ النسخة الرابعة منها ترمي إلى ضمان الأمن بالمنطقة، وتوسيع التعاون مع الحلفاء، وأنّها تهدف إلى تعزيز التجارة الدولية ومكافحة القرصنة والإرهاب البحري وتبادل المعلومات في مجال الإنقاذ.

ولدى إشارته إلى مشاركة (دول صديقة) في المُناورات مثل باكستان