منذ انهيار الاتحاد السوفيتي في كانون الأول/ديسمبر 1991، أصبحت الولايات المتحدة الدولة الأولى بلا منافس والمهيمنة على السياسة العالمية. استغل الرئيس جورج بوش هجمات 11 أيلول/سبتمبر 2001 لبدء استراتيجية جديدة لتثبيت الهيمنة، وأعلن عن عدو جديد: "الإسلام"، تحت ذريعة الإرهاب، وسمى تلك حرب "الحملة الصليبية" (16 أيلول/سبتمبر 2001). وفي 20 أيلول/سبتمبر، أعلن الرؤية الأمريكية: "إما أن تكون معنا، أو أن تكون مع الإرهابيين".
أثبتت هذه الاستراتيجية أنها باهظة التكلفة، ووضعت عبئاً على الاقتصاد الأمريكي وخاصة بعد الانهيار الاقتصادي عام 2008 ما أدى إلى تصاعد النعرة الانعزالية. فبرز مبدأ "أمريكا أولاً" وشعار "اجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى"!
أكد مبدأ "أمريكا أولاً" الذي تبناه ترامب عام 2016 على
إن الناظر في واقع الحرب الجارية في السودان بين الجنرالين، البرهان وحميدتي، ومن كر وفر بين الفريقين يصيبه القنوط واليأس والإحباط، وإنه في تزايد مستمر
اليوم يحاكم 23 مواطنا في طشقند، وكل واحد من هؤلاء الشباب كان قد سُجن في عهد الطاغية كريموف وبقوا في السجن حتى وفاته
أظهرت نتائج الانتخابات التشريعية فوزا مفاجئا وغير متوقع لائتلاف الجبهة الشعبية الجديدة بزعامة جان لوك ميلانشون وهزيمة اليمين المتشدد الذي بدا قريبا
مع استمرار الاعتداء الغاشم والدموي، والجرائم التي تمجّها كل نفس بشرية سوية، ضد أهل غزة وقطاعها، وامتداد جرم يهود إلى الضفة الغربية
أوردت وكالة الأناضول يوم السبت 20/07/2024م خبرا قالت فيه: اعتبر رئيس الوزراء (الإسرائيلي) بنيامين نتنياهو، السبت، أن استهداف محافظة الحديدة غرب اليمن
تزامنت زيارة مودي إلى موسكو في الأسبوع الماضي مع انعقاد قمة الناتو التي استمرت ثلاثة أيام في واشنطن، والتي أثارت التوتر في كل من العاصمة الأمريكية
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني