جريدة الراية
يا أهل مصر الكنانة! إن من أسباب هلاك الأمم طاعة السادة والكبراء في غيهم وعدم الأخذ على يدهم وردهم إلى جادة الحق والصواب
وفقاً لمراسل وكالة دنيا للأنباء، تولي وسائل إعلام كيان يهود الرائدة اهتماماً كبيراً باستمرار لتعزيز العلاقات الاقتصادية بينه وبين أوزبيكستان. وعلى وجه الخصوص نشرت البوابة الإلكترونية الرائدة "Bhol.co.il" تحقيقا صحفيا عن تجربة رجل أعمال يهودي نجح في تنفيذ مشروع استثماري في منطقة نمنغان.
يظهر مثال مشروع استثماري في صناعة النسيج في مقاطعة نمنغان بوضوح أن كيان يهود الغاصب يمارس الأعمال التجارية بنشاط في أوزبيكستان بينما يواصل جرائم الحرب التي لا تنتهي في غزة. ووفقاً للمستثمر أبراهام حاييم فإنه قد بدأ مشروعه مستلهماً من الأمن والأمان والموقف الصادق للناس العاديين في أوزبيكستان. وتهدف شركة Meleh Tex التي يرأسها إلى إنتاج ما قيمته 20 مليون دولار من المنتجات سنوياً باستخدام
أيها المسلمون: يقول رسول الله ﷺ: «كُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ؛ فَالْأَمِيرُ الَّذِي عَلَى النَّاسِ رَاعٍ وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ...»، متفق عليه. وعن أم المؤمنين عائشة
يا أهل الكنانة! خلاصكم الوحيد الذي يحفظ عليكم كرامتكم ويعيد لكم حقوقكم والذي يضمن لكم العدل والأمان والرعاية بشكل صحيح هو أن تقام فيكم الخلافة على منهاج النبوة.
أعلنت باكستان، يوم الاثنين، 14 تموز/يوليو 2025، تشكيل قوة أمنية جديدة تشمل مهامها مكافحة الشغب، وهو ما أثار مخاوف لدى أحزاب المعارضة وجماعات حقوق الإنسان
لن يستطيع النظام الأردني أن يكمل مهمته الوظيفية التي وجد من أجلها وهي تثبيت كيان يهود في فلسطين، مهما بلغ في تبعيته وخدماته الجليلة في
أيها المسلمون: أيهون عليكم أطفال غزة يموتون موتاً بطيئاً على أعين آبائهم وأمهاتهم وهم عاجزون عن فعل شيء سوى ذرف الدموع وتجرع الحسرات؟!
إن الأمل، وعلى مدار التاريخ الإنساني، لا يولد في عالم الباطل، ولا الأوهام والكذب والتضليل، بل يولد الأمل دائما مع الحق والحقيقة والصدق
(أفاد موقع "أكسيوس" بإجراء اجتماع رفيع المستوى في باريس بين وزير التخطيط الاستراتيجي الإسرائيلي رون ديرمر، ووزير الخارجية أسعد الشيباني
إن الأمة الإسلامية تحتاج إلى أن يكون لديها وعي عام على أفكار الإسلام الرئيسة المراد إيجاد التغيير على أساسها؛ من مثل وحدانية الله عز وجل، وأنه سبحانه هو المشرع فقط، وأن التشريع من دون الله كفر. ويجب على الآباء أن يكون لديهم الوعي على ما تحوكه الأنظمة الحاكمة ضد أبنائهم، فكثير منهم هم أنفسهم وقعوا ضحايا هذه الأفكار والمفاهيم الخطرة، فكيف سيستطيعون توجيه أبنائهم وتوعيتهم إذا كانوا هم بحاجة إلى توعية وتوجيه؟!
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني