جريدة الراية العدد 210 الأربعاء 20  ربيع الأول  1440 هـ/ الموافق 28  تشرين الثاني / نوفمبر 2018 م

بتوغّل الحضارة الغربيّة في بلاد المسلمين أصبحت الحياة الأسريّة مبنيّة على خليط من القيم المتضاربة والمتعارضة ما أدّى إلى نشأة الأبناء نشأة مضطربة جعلتهم يحيون مذبذبين بين قيمهم الإسلاميّة التي تربّوا عليها في أسرهم وبين التّقاليد والعادات غير الإسلاميّة التي فرضها واقعهم الذي تسيطر عليه الحضارة الغربيّة بمفاهيمها العلمانيّة.

تحت عنوان "فتح الطرق الدولية تآمر على الثورة وتقوية للنظام" خرجت مظاهرة في مدينة إدلب نظمها الجمعة شباب حزب التحرير

ألم يأتكم بعد نبأ ما يعد لكم؟ ألم تدركوا بعد أنكم للأسف سلعة رخيصة يُتاجر بها بأبخس الأثمان؟ ألم تدركوا بعد أن دماءكم وتضحياتكم تُقدم قرابين لمشاريع خيانية تحاك لثورة الشام؟

اختتمت كتلة الوعي الإطار الطلابي لحزب التحرير في جامعة البوليتكنك يوم الاثنين 19/11/2018 معرضا للصور تحت شعار (أمة الإسلام أمة اجتباها الله لدينه ويجب عليها تصدر الأمم في الصناعات والاختراعات) وسط حضور مميز من رئيس الجامعة وعدد من أعضاء الهيئة الادارية والأساتذة وإقبال لافت من طلاب الجامعة.

نظم حزب التحرير/ ولاية تونس الأحد، 10 ربيع الأول 1440هـ الموافق 18 تشرين الثاني/نوفمبر 2018م ندوة بعنوان «أحيوا سنته.. بإقامة دولته» بمقر الحزب بأريانة تونس.

تحت العنوان أعلاه أصدر المكتب الإعلامي لحزب التحرير/ ولاية سوريا بيانا صحفيا حذر فيه: من أن بنود اتفاق سوتشي الخياني لا زالت تضيِّق الخناقَ على ثورة الشام تحت مسميات عدة؛ ظاهرها الرحمة؛ وباطنها من قبلها العذاب، إمعاناً في تضليل أهل الشام؛ ليسهل تمرير مخرجاته، وقال: لعل بند فتح الطرقات لا يقل خطورة 

نشر موقع (الجزيرة نت، الخميس، 14 ربيع الأول 1440هـ، 22/11/2018م) خبرا جاء فيه: "دافع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن موقفه بشأن العلاقة مع السعودية، بالرغم من جريمة اغتيال جمال خاشقجي، وقال إنه لولا السعودية لكان كيان يهود في ورطة كبيرة.

يُعتبر "الاتحاد العام التونسي للشغل" من أقوى وأعرق المنظمات العمالية في البلاد العربية، وبالرغم من أنه يحمل الصفة النقابية التي تجعل مهمته الأساسية الدفاع عن حقوق المنتسبين إليه من زيادة في الأجور وتحسين ظروف العمل وجراية التقاعد إلا أن هذه المنظمة النقابية عُرفت بتدخلها في الشأن السياسي العام منذ نشأتها زمن الاحتلال العسكري

فرق كبير بين ما يريده الإسلام من أهل مصر وما يحققه لهم، وبين ما تريده الرأسمالية والغرب الذي يحملها، وهذا توضحه بشكل جلي قرون طوال كانت مصر فيها تحت حكم الإسلام لم نسمع فيها عن أزمات تذكر إلا من أبواق الغرب المضبوعين الذين استقوا معلوماتهم عن تاريخ بلادنا من أفواه أساتذتهم من المستشرقين الحاقدين... إلا أن المدقق يرى ويدرك