جريدة الراية
الحمد لله على نعم الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد.
إلى الأمة الإسلامية خير أمة أخرجت للناس... وإلى حملة الدعوة الأخيار الأبرار...
جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (267)
في إطار الحراك الشعبي المتصاعد بوجه الارتباط الخارجي لقادة المنظومة الفصائلية في الشمال الغربي من سوريا، وتفاعلاً مع حراك الأمة، كانت هناك وقفات ومظاهرات متزامنة، عقب صلاة الجمعة الماضي، ففي ريف إدلب الشمالي، وفي مدينة سرمدا، نظم شباب حزب التحرير مظاهرة بعنوان: "أيها المخلصون استعيدوا قراركم المسلوب من منظومة فصائل الضامن التركي"
نشر موقع (فرانس 24، الجمعة، 1 جمادى الأولى 1441هـ، 27/12/2019م) خبرا قال فيه: "خرجت مظاهرات مناهضة لقانون الجنسية الجديد الجمعة بعدة ولايات هندية، وذلك رغم الإجراءات الأمنية المشددة التي فرضتها السلطات. كما تم قطع الإنترنت عن الهواتف المحمولة في أجزاء واسعة من ولاية أوتار براديش التي شهدت أعمال عنف الأسبوع الماضي اعتقلت السلطات على أثرها ألف شخص ووضعت 5 آلاف آخرين قيد الحجز الاحتياطي. وبدأت تلك الموجة من المظاهرات بعد إقرار البرلمان لقانون جديد للجنسية اعتبر تهميشا للمسلمين.
"عندما يكون معك صندوق النقد الدولي، ضع ببطنك بطيخة صيفي"، هكذا طمأن الوزير المكلف بالإصلاحات الكبرى توفيق الراجحي، أهل تونس، في حوار له الخميس على إذاعة "شمس إف إم" داعياً للافتخار بشهادة المؤسسات الدولية، في المقابل، ساءل المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية تونس الوزير الراجحي عبر بيان صحفي أصدره مساء الجمعة:
قتل ثلاثة جنود هنود جراء إطلاق النار عليهم من الجانب الباكستاني في إقليم كشمير، في حين أعلنت باكستان عن مقتل اثنين من جنودها وجرح آخر نتيجة قصف هندي عبر خط السيطرة الفاصل بين الجانبين، وخط السيطرة (LoC) الذي يقسم كشمير إلى نصفين، بين الهند وباكستان، طالما كان نقطة ضغط ضد الهند، استغلته باكستان كلما أرادت ممارسة الضغط على الهند داخل وادي كشمير المحتل، وانتهاكات اتفاقية وقف إطلاق النار (CFVs) عبر
هي قمة دعا لها رئيس وزراء ماليزيا مهاتير محمد، وكان من المفترض أن تشارك فيها خمس دول هي ماليزيا وتركيا وقطر وباكستان وإندونيسيا، وذلك بهدف تسليط الضوء على مشاكل البلاد الإسلامية وإيجاد حلول لها. (وقد تخلفت عنها الباكستان وإندونيسيا بضغط من السعودية).
الأهداف المعلنة من هذه القمة - التي نظمت في كوالالمبور من 18 إلى 21 كانون الأول/ديسمبر، والتي هي الثانية من نوعها
نشر موقع (الجزيرة نت، الأحد، 25 ربيع الآخر 1441هـ، 22/12/2019م) خبرا جاء فيه: "دفع تزايد معدلات جرائم الكراهية ضد الأقليات في الولايات المتحدة - ومنها المسلمون - عشرات من النشطاء المسلمين في مدينة نيويورك إلى تسيير دوريات تطوعية لتوفير الحماية للمساجد والمراكز الإسلامية.
في وصفه للمشهد في لبنان، أكّد حزب التحرير/ ولاية لبنان أن عقل أمراء الطائفية السياسية قد تمخض عن رئيس حكومةٍ مكلفٍ من دائرة الحكم نفسها، يساير الحَراك ساعةً، ويساير الذين جلبوه - برضا سيدهم الأمريكي - ساعةً أخرى. وقال في نشرة أصدرها بخصوص الوضع الراهن في لبنان: إن أمريكا تتلاعب بالحَراك، لتكون النتيجة أن ما نادى به الحَراك بنبذ المذهبية أو الطائفية السياسية، استطاعت أمريكا ورجالاتها في لبنان إعادة تفعيله واستخدامه بين الناس على الأرض! وفوق كل
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني